تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[18 - 10 - 07, 12:43 ص]ـ

181 - باب السُّنَّةِ فِى وَضْعِ الرَّاحَتَيْنِ عَلَى الرُّكْبَتَيْنِ وَنَسْخِ التَّطْبِيقِ.

* 2546 - أَخْبَرَنَا أَبُو زَكَرِيَّا بْنُ أَبِى إِسْحَاقَ الْمُزَكِّى: أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الْحَافِظُ: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ عَوْنٍ: أَخْبَرَنَا مِسْعَرٌ عَنْ أَبِى حَصِينٍ عَنْ أَبِى عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِىِّ قَالَ: أَقْبَلَ عُمَرُ فَقَالَ: أَيُّهَا النَّاسُ سُنَّتْ لَكُمُ الرُّكَبُ فَأَمْسِكُوا بِالرُّكَبِ.

* 2547 - وَأَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ وَأَبُو بَكْرِ بْنُ الْحَسَنِ الْقَاضِى قَالاَ حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ هُوَ الأَصَمُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ خَالِدِ بْنِ خَلِىٍّ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ خَالِدٍ حَدَّثَنَا إِسْرَائِيلُ عَنْ أَبِى حَصِينٍ عَنْ أَبِى عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِىِّ قَالَ: كُنَّا إِذَا رَكَعْنَا جَعَلْنَا أَيْدِيَنَا بَيْنَ أَفْخَاذِنَا، فَقَالَ عُمَرُ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ: إِنَّ مِنَ السُّنَّةِ الأَخْذَ بِالرُّكَبِ.

ــــ،،، ــــ

* 2546 - [صحيح] أخرجه الطيالسي، ومن طريقه النسائي (1034)، والترمذي (258) عَنْ أَبِى عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِىِّ.

* 2547 - [حسن] رجاله كلهم ثقات عدا محمد بن خالد وشيخه صدوقان.

أَخْرَجَهُ كَذَلِكَ ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ (1/ 221/2538)، وَعَبْدُ الرَّزَّاقِ (2863)، وَالطَّحَاوِيُّ «شَرْحُ الْمَعَانِي» (1/ 229)، وابْنُ الْمُنْذِرِ «الأوْسَطُ» (1354)، وَأَبُو الْقَاسِمِ الْبَغَوِيُّ «مُسْنَدُ ابْنِ الْجَعْدِ» (573)، وَالضِّيَاءُ «الْمُخْتَارَةُ» (150،149) مِنْ طُرُقٍ عَنْ أَبِي حَصِينٍ عُثْمَانَ بْنِ عَاصِمٍ الأسدِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيِّ عَنْ عُمَرَ قَوْلَهُ.

رواهُ عَنْ أَبِي حَصِينٍ: إِسْرَائِيلُ، وَسُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ، وَسُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، وَشُعْبَةُ، وَمِسْعَرٌ، وَأَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ.

ـ[إسلام بن منصور]ــــــــ[18 - 10 - 07, 05:28 ص]ـ

جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل، وقد حاولت قد الاتصال بكم فلم أوفق، فأرجو إرسال جوالكم الخاص عبر رسالة خآصة من أجل التواصل عن قرب.

أما بالنسبة لاستدراكاتكم وتعليقاتكم فلا شك أنه تقصير مني، ولكن من منهجي الاختصار الذي قد يطول إن اتبعت طريقتكم، فإني أحرص على الحكم النهائي للأثر وأكتفي بما يفيد ذلك، قد اقدم ما حقه التأخير، أو أؤخر ما حقه التقديم، ولكن النتيجة النهائية واحدة، ولهذا فإن استدراكات فضيلتكم ستطول أن ستملوا منها لأن هذا منهجي في كل الكتاب، وما أنكرته فضيلتكم علي هنا ستجدونه في 10 مجلدات، وأشفق عليكم - بارك الله فيكم - من هذا العناء.

أرجو أن أكون قد استطعت أن أوصل لفضيلتكم بعض ما أريد في هذه الكلمات، إلى أن نتواصل عبر جوالكم الذي أتمنى أن تشرفوني به عبر رساله خاصة.

خادمكم إسلام

ـ[إسلام بن منصور]ــــــــ[25 - 11 - 07, 02:13 ص]ـ

إلى فضيلة الشيخ الألفي لا زلت بانتظار جوالكم، بارك الله فيكم

ـ[إسلام بن منصور]ــــــــ[25 - 11 - 07, 02:52 ص]ـ

وفي هذا الرابط تجد تخريج المجلد الثاني بالكامل

http://www.ahlalhdeeth.cc/vb/showthread.php?t=117350

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير