تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عمر]ــــــــ[16 - 04 - 07, 02:46 ص]ـ

جميل

مدارسة جميله بارك الله فيكم

ـ[نضال دويكات]ــــــــ[16 - 04 - 07, 03:30 م]ـ

لماذا لا يتم التعميم على الاخوة العاملين في الشاملة جزاهم الله خيرا ان يصححوا الخطا وبارك الله فيكم

ـ[عمر]ــــــــ[16 - 04 - 07, 05:18 م]ـ

وما قاله الشيخ - رحمه الله - مما هو مُلوَّن باللون الأزرق، يوضِّح أنَّ الشيخ توقَّف فيه، ويوضِّح ذلك أكثر: كلام الشيخ الفاضل سليم الهلالي - وفَّقه الله - في مقدِّمة تحقيق هذا الحديث في رسالة - لا أذكر اسمها -، أنَّه سألَ الشيخَ - رحمه الله - في ذلك، فلم يُفِده الشيخ بشيءٍ زائد، والله أعلم.

حبيبنا ابا مالك

لماذا لانقول ان الشيخ ضعف الرواية نظرا لما ورد في كتابه تمام المنة؟

نقل لي ان الشيخ ضعف الرواية في تمام المنة وقريبا ارجع لاتاكد باذن الله تعالى.

ـ[ابو عبد الله السلفي]ــــــــ[16 - 04 - 07, 06:30 م]ـ

اخواني الكرام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما مصدر هذه الرواية

((يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله، ينفون عنه تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين)).

هل هي موجوة في احد امهات الكتب الحديثيه؟

تفضل هنا أخي المكرم.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=40085

ـ[ابو عبد الله السلفي]ــــــــ[16 - 04 - 07, 06:31 م]ـ

اخواني الكرام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما مصدر هذه الرواية

((يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله، ينفون عنه تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين)).

هل هي موجوة في احد امهات الكتب الحديثيه؟

تفضل هنا أخي المكرم.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=40085

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[19 - 04 - 07, 07:26 ص]ـ

الْحَمْدُ للهِ الَّذِي أَسْبَغَ عَلَيْنَا نِعَمَهُ بَاطِنَاً وَظَاهِرَاً، وَأَعْجَزَ عَنْ وَصْفِ إِحْسَانِهِ نَاظِمَاً وَنَاثِرَاً، وَقَهَرَ الْخَلْقَ نَاهِيَاً وَآمِرَاً، وَسَوَّغَ مَزِيدَ فَضْلِهِ حَامِدَاً وَشَاكِرَاً، وَنَصَرَ الْحَقَّ وَحِزْبه وَكَفَى بِهِ وَلِيَّاً وَكَفَى بِهِ نَاصِرَاً.

وَبَعْدُ. فَفِي صِحَّةِ هَذَا الْحَدِيثِ مَعَ شُهْرَتِهِ وَشُيُوعِهِ نَظَرٌ، فَقَدْ تَبَايَنَتْ فِيهِ آرَاءُ الأئِمَّةِ وَالْحُفَّاظُ. وَهُوَ مَرْوِيٌّ مِنْ وُجُوهٍ مِنْ حَدِيثِ: عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، وَأَبِي هُرَيْرَةَ، وَأَبِي أُمَامَةَ الْبَاهِلِيِّ، وَعَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ، وَإِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْعُذْرِيِّ، وَمُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ، وَأُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ، وَعَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ، وَعَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو، وَعَبْدِ اللهِ بْنِ عبَّاسٍ، وَجَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ، وَأَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، وَجَعْفَرِ الصَّادِقِ قَوْلَهُ.

وَلا يَخْلُو وَاحِدٌ مِنْ هَذِهِ الأَحَادِيثِ عَلَى كَثْرَتِهَا مِنْ ضَعْفٍ، لا تَقْوَى مَعَهُ مُجْتَمِعَةً كَانَتْ أَوْ مُنْفَرِدَةً أَنْ تَجْبُرَ ضَعْفَ أحْسَنِهَا، وَهُوَ مُرْسَلُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْعُذْرِيِّ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

وَلَعَلَّ أَمْثَلَ رِوَايَاتِهِ، مَا أَخْرَجَهُ ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ «الْجَرْحُ وَالتَّعْدِيلُ» (2/ 17) قَالَ: حَدَّثَنَا أَبِي ثَنَا مُحَمَّد بْنُ عُبَيْدٍ الْمَدَنِيُّ ثَنَا مُبَشِّرُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنْ مُعَانِ بْنِ رِفَاعَةَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ العُذْرِيِّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «ليَحْمِلْ هَذَا الْعِلْمَ مِنْ كُلِّ خَلَفٍ عُدُولُهُ، يَنْفُونَ عَنْهُ تَحْرِيفَ الْغَالِينَ، وَانْتِحَالَ الْمُبْطِلِينَ، وَتَأْوِيلَ الْجَاهِلِينَ». رَوَاهُ مُبَشِّرُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ هَكَذَا «لِيحْمِلْ هَذَا الْعِلْمَ» بِلامِ الأمْرِ.

وَمَا حَكَوْا عَنِ الإِمَامِ أَحْمَدَ مِنْ تَصْحِيحِهِ لِهَذَا الْمُرْسَلِ، وَقَوْلِهِ عَنْ مُعَانِ بْنِ رِفَاعَةَ: لَمْ يَكُنْ بِهِ بَأْسٌ، فَفِيهِ نَظَرٌ مِنْ وُجُوهٍ:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير