ـ[أبو عبد الرحمن بن عبد الفتاح]ــــــــ[05 - 05 - 07, 08:05 م]ـ
أخي الفاضل نايف الحميدي ...
موضوع مهم جداً ... واصل وصلك الله بطاعته ..
ولدي اقتراح وهو أن يجمع الإخوان جميع أحكام الشيخ عبد العزيز على الأحاديث في جميع الأبواب في ملفٍّ مستقل .. وليكن المصدر جميع شروح الشيخ ومنها صفة الصلاة وشرح المحرر وشرح عمدة الأحكام وغيرها من الشروح ..
الاختصار دليل على العلم يا اخ ابو عبد الله و بارك الله فى الشيخ و فيكم جميعا
ـ[عبدالله الوائلي]ــــــــ[06 - 05 - 07, 01:54 ص]ـ
بارك الله فيك أخي نايف على حسن ترتيبك للموضوع جعله الله في موازين حسناتك ...
وأكمل فقد استفدنا كثيرا ... ولله الحمد والمنة
ـ[نايف الحميدي]ــــــــ[06 - 05 - 07, 10:06 م]ـ
نفع الله بك يا أخي عبدالله الوائلي وجعلك من أنصار الدين
ـ[نايف الحميدي]ــــــــ[11 - 05 - 07, 04:32 م]ـ
(كيفيه الصلاة في الماء والطين)
روى عمرو بن عثمان بن يعلى بن مرة عن أبيه عن جده أن النبي صلى الله عليه وسلم انتهى إلى مضيق هو وأصحابه وهو على راحلته والسماء من فوقهم والبلة من أسفل منهم فحضرت الصلاة فأمر المؤذن وأقام ثم تقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم على راحلته فصلى بهم يومئ إيماء يجعل السجود أخفض من الركوع.
قال شيخنا: رواه أحمد والترمذي وعمرو ووالده مجهولان.
(الميل عن القبلة)
حديث (ما بينَ المشرق والمغرب قبله).
قال شيخنا: قد اختلف في هذا الحديث موقوفاً ومرفوعاً، والصواب فيه الوقف على عمر رواه نافع عن ابن عمر عن عمر.
قال أحمد: هو عن عمر صحيح.
ورجح وقفه على ابن عمر أبو زرعة.
(رفع اليدين وصفته)
حديث أبي هريرة رضي الله عنه (أن النبي نشر أصابعه).
قال شيخنا: لا تصح، تفرد بها يحي بن اليمان وأخطأ كما قاله الترمذي.
قال أبو حاتم في "العلل" روى هذا اللفظ يحي ابن يمان ووهم وهذا باطل.
حديث عبدالله بن عمر مرفوعاً (إذا استفتح أحدكم فليستقبل بيديه القبلة).
قال شيخنا: فلا تصح.
(السترة)
حديث وضع خط بين يدي المصلى.
قال شيخنا: ورد فيه حديث عند أحمد وأبي داود وهو ضعيف.
(موضع البصر في الصلاة)
جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان يضع بصره في موضع سجوده.
قال شيخنا: وهذا خبر لايصح.
حديث عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل الكعبة وما جاوز بصره موضع سجوده حتى خرج منها.
قال شيخنا: رواية عمرو عن زهير معلولة.
قال أبو حاتم في "علله" هذا حديث منكر.
حديث كان الرسول صلى الله عليه وسلم إذا صلى رفع رأسه إلى السماء تدور عيناه ينظر ها هنا وها هنا فأنزل الله عز وجل (قد أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون) فطأطأ ابن عون رأسه ونكس في الأرض.
قال شيخنا: رواه الحاكم والبيهقي عن سعيد بن أوس عن ابن عون عن ابن سيرين عن أبي هريرة موصولاً والصحيح المحفوظ الإرسال كما قاله البيهقي.
حديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا قعد في التشهد وضع كفه اليسرى على فخذه اليسرى وأشار بالسبابة لا يجاوز بصره إشارته.
قال شيخنا: قد رواه الإمام مسلم ولم يخرج هذه الزيادة " لا يجاوز بصره إشارته " فدل على عدم اعتداده بها.
وقد تفرد بها محمد بن عجلان ويرويه عنه يحي القطان عن عامر بن عبدالله بن الزبير عن أبيه ولم يروه إلا محمد بن عجلان.
ورواه الإمام مسلم من حديث الليث بن سعد وأبي خالد الأحمر عن محمد بن عجلان ولم يذكروا وضع البصر على الإصبع.
ورواه ابن عيينة عند أبي يعلى في مسنده وزياد بن سعد عند أبي داود وعمرو بن دينار عند أبي عوانه في مستخرجه كلهم عن محمد بن عجلان به ولم يذكرو الزيادة.
ورواه عثمان بن حكيم عند أبي داود ومخرمة بن بكير عند البيهقي عن عامر به ولم يذكروها.
وهذا أصح.
روى ابن ماجه عن مصعب بن عبدالله المخزومي عن عمته أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم في نظر المصلي إلى موضع قدميه.
قال شيخنا: ولا يصح.
والبقية تتبع بإذن الله تعالى ..............
ـ[نايف الحميدي]ــــــــ[13 - 05 - 07, 02:39 م]ـ
(أدعية الاستفتاح)
¥