تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عبد الرحمن السبيلي]ــــــــ[18 - 08 - 07, 03:29 ص]ـ

الحكم؟ عليه

ـ[وسام البغدادي]ــــــــ[23 - 08 - 07, 04:25 م]ـ

السلام عليكم ياخواني هذا ماقاله الشيخ الالباني رحمه الله في هذا الحديث

حديث رقم -1750 -

من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه]. صحيح انظر طرقه وشواهده في الكتاب فهي كثيرة. وأولها عن أبي الطفيل عنه قال لما دفع النبي صلى الله عليه وسلم من حجة الوداع ونزل غدير خم أمر بدوحات فقممن ثم قال كأني دعيت فأجبت وإني تارك فيكم الثقلين أحدهما أكبر من الآخر كتاب الله وعترتي أهل بيتي فانظروا كيف تخلفوني فيهما فإنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ثم قال إن الله مولاي وأنا ولي كل مؤمن. ثم إنه أخذ بيد علي رضي الله عنه فقال من كنت وليه فهذا وليه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه. صحيح. وأما ما يذكره الشيعة في هذا الحديث وغيره أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في علي رضي اله عنه إنه خليفتي من بعدي. فلا يصح بوجه من الوجوه. بل هو من أباطيلهم الكثيرة. تابع الموضوع في الكتاب.

ـ[صلاح السعيد]ــــــــ[25 - 08 - 07, 07:36 ص]ـ

المشكلة ليست في الرواية، فهي صحيحة، وليس فيها دليل على خلافة علي رضي الله عنه.

ومانقلته أخ عماد عن الرافضي، كله شبهات وتحريف وبتر للنصوص،فلينتبه.

1 - قال: أن آية (اليوم أكملت ... ) نزلت في يوم الغدير، وهو كذاب، فقد ثبت في الصحيحين وغيرهما

عن عمر رضي الله عنه: أنها نزلت قي يوم عرفة.

2 - ذكر أن عليا رضي الله عنه طلب شهادة الصحابة بالواقعة حينما نوزع بالخلافة،

السؤال: لماذا لم يطلب شهادتهم حينما تولى الخلافة أبو بكر وعمر وعثمان؟!!!! تأمل جيدا

3 - لم ينقل عن الطبري وابن كثير والقرطبي والبغوي وغيرهم, لأنه لم يجد مايسره هناك!!!

ونصيحتي لك: أن تجعل الأصل في كلام الرافضة (الكذب والتزوير) ولن تجدني مبالغا!!

ـ[عادل المامون]ــــــــ[29 - 08 - 07, 02:32 ص]ـ

بحكم اشتغالي كثيرا بامر الروافض فمن احب ان يطلع علي كتب للرد عليها فليتابع كتب الشيخ عثمان الخميس مثل كتاب الامامة والنص وغيرها

فقد ذكر فيه الكثير من تحريفاتهم لهذا الحديث والزيادات المضطربة

حتى أنزل في ذلك قوله تعالى: ((يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ)) [المائدة:67]، فقام خطيباً في الناس في غدير خم، وكان ذلك يوم الثامن عشر من ذي الحجة، وقال: من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه، وانصر من نصره، واخذل من خذله، فأنزل الله عز وجل: ((الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمْ الإِسْلامَ دِيناً))

فهذه مثلا زيادة باطلة مخالفتها الواقع، فإن الله عز وجل قد نصر من خذله -بزعم القوم- وخذل من نصره، فضلاً عن أن فيه عدم استجابة الله عز وجل لدعائه صلى الله عليه وسلم على افتراضه،

واقول لماذا اختار النبي هذا المكان بالرغم من اهمية الموقف والتبليغ في الوصية المزعومة وكما هو معروف ان ((الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمْ الإِسْلامَ دِيناً))

نزلت يوم عرفة اما غدير خم بعد عرفة اي انها ليست من المشروع وان كان حب الصحابة موالاة للله وللرسول عامة ولكن الشيعة غالوا في ذلك وقالوا ان (عنوان صحيفة المؤمن يوم القيامة حب علي وموالاته) اي افعل ماتشاء مادمت تحب علي امير المؤمنين وهذا يشبه عقيدة النصاري في مسالة الصلب والفداء

نسال الله العافية

ملحوظة كلام الاخ عماد المصري منقول من كتب الشيعة

ـ[عماد المصري]ــــــــ[24 - 12 - 07, 06:05 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

جزاكم ربي جميعا كل خير و نصر الاسلام دوما

شكرا لكل من قام بالرد و توضيح الأمور

********

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير