تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو إسحاق المدني]ــــــــ[21 - 02 - 10, 09:37 ص]ـ

وفقك الله

ـ[اسلام سلامة علي جابر]ــــــــ[22 - 02 - 10, 11:19 م]ـ

جزاكم الله خيراً شيخنا / خالد بن عمر

لماذا صحح الألباني رحمه الله هذا الحديث مرة وحسنه مرة أخرى كما رأيت في موقع الدرر السنية؟

ـ[محمد ابراهيم العراقي]ــــــــ[25 - 02 - 10, 03:31 م]ـ

السلام عليكم

لقد يسر الله تعالى لي أن قمت ببحث مطول لهذا الحديث فتبين لي أن الحديث ضعيف لا يرتقي للحسن لغيره غير أن معناه يستأنس به , يسر الله تعالى لي أن أضيف هذا البحث في هذا الملتقى.

ـ[أبو صلاح الدرويش]ــــــــ[25 - 02 - 10, 10:26 م]ـ

بارك الله فيه ووفقك لما يحبه ويرضاه

ـ[محمد بن عبد الجليل الإدريسي]ــــــــ[23 - 07 - 10, 10:59 ص]ـ

لقد حسن العلامة الألباني -رحمه الله- هذا الحديث و ذلك بعدما رجح رواية الليث بن سعد -رحمه الله- التي فيها انقطاع، لكن لها شاهداً، و هي رواية أبي هريرة رضي الله عنه التي يرويها عبد الحميد بن سليمان الأنصار أخو فليح عن محمد بن عجلان عن ابن وثيمة البصرى عن أبى هريرة عن النبي صلى الله عليه و سلم ...

قال العلامة الألباني -رحمه الله- في الإرواء 1868: و مع كون الراجح رواية الليث وهى منقطعة بين ابن عجلان وأبى هريرة، فهو شاهد لا بأس به إن شاء الله لحديث أبى حاتم المزنى يصير به حسنا كما قال الترمذى، والله أعلم.

و لقد مال العلامة أبو إسحاق الحويني -حفظه الله- إلى تحسين الحديث كما علمتُ فذكر ذلك في كتابه الانشراح في آداب النكاح ص 33 و ذلك بانضمام الروايتين بعضهما إلى بعض كما ذكر الشيخ الألباني رحمه الله.

و اللهُ تعالى أعلم.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير