تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو تامر المصري]ــــــــ[08 - 05 - 07, 06:59 م]ـ

الأخ الفاضل والكريم / أبو حامد،

هكذا ينبغي أن يكون حديث اخوة الملتقى أهل الحديث،

شكرا لمشاركتك الكريمة،

وأقول:

هذه ليست متابعات ولا شواهد،

انما هي طرق ضعيفة،

والطريق الصحيح المرسل، (الشافعي وأحمد يردوا المرسل)، فصار مثل الضعيف بمذهبهم.

وتبقى المعضلة الكبرى تصحيح الحديث من طرقه الضعيفة.


في ميزان الاعتدال في نقد الرجال للذهبي:
سليمان بن مهران الأعمش

أحد الأئمة الثقات ما نقموا عليه إلا التدليس،
وقال الذهبي: هو يدلس وربما دلس عن ضعيف.
وقال علي بن المديني:الأعمش كان كثير الوهم في أحاديث هؤلاء الضعفاء.
وقال الجوزجاني قال وهب بن زمعة سمعت ابن المبارك يقول انما أفسد حديث أهل الكوفة أبو إسحاق والأعمش.

وفي التقريب لابن حجر:
ثقة حافظ لكنه يدلس.

ـ[أبوحامد الحمادي]ــــــــ[08 - 05 - 07, 07:16 م]ـ
الأخ الفاضل والكريم / أبو حامد،
هكذا ينبغي أن يكون حديث اخوة الملتقى أهل الحديث،
شكرا لمشاركتك الكريمة،
الشكر موصول لك على فتح هكذا موضوع ... يشحذ فيه طالب العلم قريحته ... وكلامك يدل على طيب أصلك ومعدنك ... فجزيت خيرا

هذه ليست متابعات ولا شواهد،
انما هي طرق ضعيفة،
والطريق الصحيح المرسل، (الشافعي وأحمد يردوا المرسل)، فصار مثل الضعيف بمذهبهم.
وتبقى المعضلة الكبرى تصحيح الحديث من طرقه الضعيفة
أنا سمعت الشيخ عبدالكريم الخضير يتكلم عن طريقة الشيخ الألباني في تصحيح الأحاديث بمجموع الطرق ... وقال أنه يخالف الشيخ في هذا المنهج في التصحيح ... فربما هذا يعضد ما ذكرته أنت في التصحيح بمجموع الطرق ...
على العموم أن وصلت لقناعة أن كل ما ورد في المعازف إما صحيح غير صريح أو صريح غير صحيح ... وللشيخ عبدالله الجديع كتاب في نقد أحاديث المعازف أرجو أن يرجع إليه ...
والله الموفق للصواب

ـ[إسلام بن طعيمة]ــــــــ[08 - 05 - 07, 07:37 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
أخي وعل
الشيخ الألباني أضاف للحديث عدة طرق في كتاب تحريم آلات الطرب
وفي نظري أن أقواها:
ما أخرجه الدولابي في الكنى (1/ 52) وابن عساكر في التاريخ (14 - 125,124) من طريق:
أحمد بن زهير (الحافظ بن الحافظ) عن علي بن بحر عن قتادة بن الفضيل بن عبد الله الرهاوي قال سمعت هشام بن الغاز يحدث عن أبيه (الغاز بن ربيعة) عن جده ربيعة الجرشي (الصحابي) قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
ليكونن في هذه الأمة خسف وقذف ومسخ,
قالوا بم يا رسول الله؟
قال: باتخاذهم القينات وشربهم الخمور.
قال الألباني: (رجاله ثقات غير الغاز بن ربيعة, وثقه ابن حبان وترجم له الحافظ ابن عساكر برواية ثلاثة عنه فمثله حسن الحديث إذا لم يخالف كما هنا فهو بذلك صحيح, ويزداد قوة بما له من شواهد في أحاديث الفتن.)
ومن الجدير بالذكر أن أحداً من أهل العلم لم يضعف الغاز بن ربيعة.
والشواهد التي ذكرها هي ما ذكرها أخونا الفاضل ولكن أقواها في نظري:
ما رواه ابن أبي الدنيا (ق2 - 2):قال حدثنا اسماعيل بن اسحاق الطالقاني قال حدثنا جرير عن أبان بن تغلب عن عمرو بن مرة عن عبد الرحمن بن سابط عن النبي (صلى الله عليه وسلم).
قال الألباني: (قلت: وهذا اسناد مرسل صحيح رجاله كلهم ثقات رجال مسلم غير اسماعيل بن اسحاق (ليس من رجال مسلم) وثقه أبو داود , ووثقه عثمان بن خرزاد ووثقه الدارقطني)
قلت: الذي يظهر لي أن الألباني قوى الطريق الأولى التي فيها الغاز بن ربيعة (وثقه ابن حبان وترجم له ابن عساكر برواية 3 عنه ولم يجرحه أحد ولم يخالف) بالطريق الثانية واسنادها صحيح بيد أنها مرسله لأن عبد الرحمن بن سابط تابعي.
والله تعالى أعلم

ـ[أبو تامر المصري]ــــــــ[08 - 05 - 07, 11:55 م]ـ
اخواني الكرام، اسلام وأبو حامد،
أولا:
استكمالا لدراسة سند حديث عمران،
نقول وبالله التوفيق،
كلام في رواة رجال حديث عمران بن حصين،
في الجرح والتعديل لابن أبي حاتم،
عبد الله بن عبد القدوس التميمي الرازي روى عن الاعمش،
نا عبد الرحمن انا عبد الله ابن احمد بن حنبل فيما كتب إلى قال سئل يحيى بن معين عن عبد الله بن عبد القدوس فقال: ليس بشئ.
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير