تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

قال عبدالله ابن احمد سألت أبي عن هذا فقال اقول كما قال وقال أحمد بن سنان عن ابن مهدي ليث احسنهم حالا عندي

وقال ابن أبي حاتم عن أبيه قال ليث احب إلي من يزيد كان ابرأ ساحة وكان ضعيف الحديث قال فذكرت له قول جرير فقال اقول كما قال.

قال وقلت ليحيى بن معين ليث اضعف من يزيد وعطاء قال نعم.

وقال معاوية بن صالح عن ابن معين ضعيف إلا أنه يكتب حديثه

وقال ابراهيم ابن سعيد الجوهري عن يحيى بن معين كان يحيى بن سعيد لا يحدث عنه وكذا قال عمرو ابن علي وابن المثنى وعلي بن المديني وزاد عن يحيى مجالد أحب إلي من ليث وحجاج ابن ارطاة

وقال أبو المعتمر القطيعي كان ابن عيينة يضعف ليث بن أبي سليم

وقال الميموني عن ابن معين كان ليث ضعيف الحديث عن طاووس فإذا جمع إلى طاووس غيره فالزيادة هو ضعيف.

وقال علي بن محمد سألت وكيعا عن حديث من حديث ليث فقال ليث ليث كان سفيان لا يسمي ليثا وقال مؤمل بن الفضل قلنا لعيسى بن يونس لم لم تسمع من ليث قال قد رأيته وكان قد اختلط وكان يصعد المنارة ارتفاع النهار فيؤذن

وقال ابن أبي حاتم سمعت أبي وابا زرعة يقولان ليث لا يشتغل به هو مضطرب الحديث قال

وقال أبو زرعة ليث بن أبي سليم لين الحديث لا تقوم به الحجة عند أهل العلم بالحديث قال وسمعت أبي يقول ليث عن طاووس أحب إلى من سلمة بن وهرام عن طاووس قلت أليس تكلموا في ليث قال ليث اشهر من سلمة ولا نعلم روى عن سلمة إلا ابن عيينة وربيعة.

وقال الآجري عن أبي داود عن احمد بن يونس عن فضيل بن عياض كان ليث اعلم أهل الكوفة بالمناسك.

قال أبو داود وسألت يحيى عن ليث فقال لا بأس به قال وعامة

شيوخه لا يعرفون وقال ابن عدي له احاديث صالحة وقد روى عنه شعبة والثوري ومع الضعف الذي فيه يكتب حديثه وقال البرقاني سألت الدار قطني عنه فقال صاحب سنة يخرج حديثه ثم قال إنما انكروا عليه الجمع بين عطاء وطاووس ومجاهد حسب.

وقال ابن سعد كان رجلا صالحا عابدا وكان ضعيفا في الحديث يقال كان يسأل عطاء وطاووسا ومجاهدا عن الشئ فيختلفون فيه فيروي انهم اتفقوا من غير تعمد

وقال ابن حبان اختلط في آخر عمره فكان يقلب الاسانيد ويرفع المراسيل ويأتي عن الثقات بما

ليس من حديثهم تركه القطان وابن مهدي وابن معين واحمد كذا قال.

وقال الترمذي في (العلل الكبير) قال محمد كان احمد يقول ليث لا يفرح بحديثه قال محمد وليث صدوق يهم وقال الحاكم أبو أحمد ليس بالقوي عندهم وقال الحاكم أبو عبدالله مجمع على سوء حفظه

وقال الجوزجاني يضعف حديثه وقال البزار كان أحد العباد إلا أنه اصابه اختلاط فاضطرب حديثه وإنما تكلم فيه أهل العلم بهذا وإلا فلا نعلم احدا ترك حديثه

وقال يعقوب بن شيبة هو صدوق ضعيف الحديث.

وقال ابن شاهين في الثقات قال عثمان بن أبي شيبة ليث صدوق ولكن ليس بحجة

وقال الساجي صدوق فيه ضعف كان سئ الحفظ كثير الغلط كان يحيى القطان بآخره لا يحدث عنه

وقال ابن معين منكر الحديث وكان صاحب سنة روى عن الناس إلى أن قال الساجي وكان أبو داود لا يدخل حديثه في كتاب السنن الذي ضعفه كذا قال وحديثه ثابت في السنن لكنه قليل والله اعلم

قلت، والراجح في الأقوال صدوق يهم)))

---

رابعا: طريق ابن ماجه

في سنن ابن ماجه

حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ حَدَّثَنَا حَفْصُ بْنُ سُلَيْمَانَ حَدَّثَنَا كَثِيرُ بْنُ شِنْظِيرٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طَلَبُ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ وَوَاضِعُ الْعِلْمِ عِنْدَ غَيْرِ أَهْلِهِ كَمُقَلِّدِ الْخَنَازِيرِ الْجَوْهَرَ وَاللُّؤْلُؤَ وَالذَّهَبَ

وفي الطريق الخامس لأنس في العلل، عثمان بن عبدالرحمن قال يحيى كان يكذب وقال ابن حبان كان يروي عن الثقات الموضوعات وفيه كثير بن شنطير قال يحيى ليس بشيء

وفيه حفص بن سليمان قال احمد هو متروك الحديث وفيه اسماعيل بن عمر واسماعيل بن عياش وكلاهما ضعيف

(((قلت في تهذيب التهذيب، كثير بن شنظير

(البخاري ومسلم وأبي داود والترمذي وابن ماجة) كثير بن شنظير المازني ويقال الازدي أبو قرة البصري.

روى عن عطاء ومجاهد والحسن ومحمد وأنس ابني سيرين ويوسف بن أبي الحكم وغيرهم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير