تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وعنه سعيد بن أبي عروبة وحماد بن زيد و عبد الوارث بن سعيد وابان بن يزيد العطار وحفص بن سليمان الغاضري وأبو عامر الخزاز وعباد بن عباد وبشر بن المفضل وجماعة.

قال عبدالله بن أحمد سألت أبي عنه فقال صالح ثم قال قد روى عنه الناس واحتملوه ومال مرة صالح الحديث وقال إسحاق بن منصور عن ابن معين صالح وقال الدوري عن ابن معين ليس بشئ.

وقال عمرو بن علي كان يحيى بن سعيد لا يحدث عنه وكان ابن مهدي يحدث عنه وقال أبو زرعة لين وقال النسائي ليس بالقوي وقال ابن عدي أرجو أن تكون أحاديثه مستقيمة.

له في البخاري حديثان فقط أخرج مسلم أحدهما هو حديث جابر في السلام

على المصلي وأبو داود والترمذي الآخر وهو حديث جابر خمر واالآنية وابن ماجة حديثان حديث أنس طلب العلم فريضة.

قلت: وقال ابن سعد كان ثقة إن شاء الله وقال ابن عدي ليس في حديثه شئ من المنكر وقال الاثرم سئل أبو عبد الله عن كثير بن شنظير هو صحيح الحديث أو قيل ثبت الحديث قال لا ثم قال كلاما معناه يكتب حديثه وقال الساجي صدوق وفيه بعض الضعف ليس بذاك ويحتمل لصدقه وقال الحاكم قول ابن معين فيه ليس بشئ هذا يقوله ابن معين إذا ذكر له الشيخ من الرواة يقل حديثه ربما قال فيه ليس بشئ يعني لم يسند من الحديث ما يشتغل به وقال البزار ليس به بأس وقال ابن حزم ضعيف جدا.

وفي الميزان

قال أبو زرعة: لين.

وقال أحمد: صالح الحديث.

وقال ابن معين: ليس بشئ.

وقال الفلاس: كان يحيى لا يحدث عنه.

وقال النضر بن شميل المازنى: كان كثير ابن شنظير منا، وكان أبو عمرو بن العلاء ابن عمنا.

وروى عثمان بن سعيد، عن يحيى: ثقة.

وروى عباس عنه: ليس بشئ.

وقال النسائي: ليس بالقوى.

أبو عتاب الدلال، حدثنا ابن أبي عروبة، حدثنا كثير بن شنظير، عن عطاء، عن ابن عباس، عن أسامة - أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إنما الربا في النسيئة.

حفص بن سليمان - واه، حدثنا كثير بن شنظير، عن ابن سيرين، عن أنس - مرفوعا: طلب العلم فريضة ... الحديث.

قال ابن عدى: أحاديثه أرجو أن تكون مستقيمة)))

حفص بن سليمان

تهذيب التهذيب

حفص بن سليمان الاسدي أبو عمر البزاز الكوفي القاري ويقال له الغاضري (1) ويعرف بحفيص.

(الترمذي والنسائي في مسند علي وابن ماجة).

وقيل اسم جده المغيرة وهو حفص بن أبي داود قرأ على عاصم بن أبي النجود وكان ابن امرأته وروى عنه وعن عاصم الاحول وعبد الملك بن عمير وليث بن أبي سليم وكثير ابن شنظير وأبي اسحاق السبيعي وكثير بن زاذان وجماعة.

وعنه أبو شعيب صالح بن محمد القواس وقرأ عليه وحفص بن غياث وعلي بن عياش وآدم بن أبي أياس وعلي بن حجر وهشام بن عمار ومحمد بن حرب الخولاني وعلي بن يزيد الصدائي ولوين وغيرهم.

قال محمد ابن سعيد العوفي عن أبيه حدثنا حفص بن سليمان لو رأيته لقرت عيناك فهما وعلما وقال أبو علي بن الصواف عن عبدالله بن أحمد عن أبيه صالح وقال ابن أبي حاتم عن عبدالله عن أبيه متروك الحديث وكذا قال حنبل بن اسحاق عن أحمد وقال حنبل عن أحمد مرة أخرى ما به بأس وقال يحيى بن معين زعم أيوب بن المتوكل وكان بصريا من القراء قال أبو عمر

أصح قراءة من أبي بكر بن عياش وأبو بكر أوثق منه وقال عثمان الدارمي وغيره عن ابن معين ليس بثقة وقال ابن المديني ضعيف الحديث وتركته على عمد وقال الجوزجاني قد فرغ منه من دهر وقال البخاري تركره وقال مسلم متروك وقال النسائي ليس بثقة ولا يكتب حديثه وقال في موضع آخر متروك الحديث وقال صالح بن محمد لا يكتب حديثه وأحاديثه كلها مناكير وقال الساجي يحدث عن سماك وغيره أحاديث بواطيل وقال أبو زرعة ضعيف الحديث وقال ابن أبي حاتم سألت أبي عنه فقال لا يكتب حديثه هو ضعيف الحديث لا يصدق متروك الحديث قلت ما حاله في الحروف قال أبو بكر بن عياش أثبت منه وقال ابن خراش كذاب متروك يضع الحديث وقال أبو أحمد الحاكم ذاهب الحديث وقال يحيى بن سعيد عن شعبة أخذ مني حفص بن سليمان كتابا فلم يرده وكان يأخذ كتب الناس فينسخها وقال الساجي عن أحمد بن محمد البغدادي عن ابن معين كان حفص وأب كر من أعلم الناس بقراءة عاصم وكان حفص أقرأ من أبي بكر وكان كذابا وكان أبو بكر صدوقا وقال ابن عدي عامة حديثه عمن روى عنهم غير محفوظ قيل انه مات سنة (180) وله تسعون سنة وقيل قريبا من سنة تسعين قاله أبو عمرو الداني وقال قال

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير