ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[26 - 11 - 08, 04:30 م]ـ
ماشاء الله لاقوة الابالله
زادك الله علما ونفع بك وثبت أجرك إن شاء الله
تخريج مميزللغاية لاشلت يمينك
وتعليقات في غاية الأهمية يحتاجها كثير من من يخرجون الأحاديث في هذا الزمان
ـ[عبدالله الميمان]ــــــــ[27 - 11 - 08, 12:36 ص]ـ
جزاك الله خيرا ياشيخ محمد على ما رقمته يمينك
وأسأل الله لك التوفيق والثبات.
لكن ألا يقال: إن الجلوس بعد صلاة الفجر ثابت من فعل النبي صلى الله عليه وسلم كما روى ذلك مسلم من حديث جابر بن سمرة رض الله عنه.
ومن جلس وأراد أن يصلي ركعتين سنة الضحى فقد أصاب السنة وجمع بين الأجرين.
ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[27 - 11 - 08, 01:21 ص]ـ
وإياكما.
شكر الله لكما حسن ظنكما وتشجيعكما.
لكن ألا يقال: إن الجلوس بعد صلاة الفجر ثابت من فعل النبي صلى الله عليه وسلم كما روى ذلك مسلم من حديث جابر بن سمرة رض الله عنه.
ومن جلس وأراد أن يصلي ركعتين سنة الضحى فقد أصاب السنة وجمع بين الأجرين.
بارك الله فيك شيخنا أبا عبدالرحمن، وإنما الكلام في الصناعة الحديثية.
ولستُ الذي يحق له الكلام في مثل هذا من الفقه والاستنباط، ولكنه شيء سمعته:
فجلوس النبي -صلى الله عليه وسلم- الذي ثبت في مسلم لم يكن جلوسَ ذِكْر -كما في هذا الحديث-، قال سمرة: (وكانوا يتحدثون فيأخذون في أمر الجاهلية فيضحكون ويتبسم -يعني: النبي صلى الله عليه وسلم-)،
ولم ينقل في الثابت عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه أعقب جلوسه ذاك وطلوع الشمس بصلاة الركعتين -ولو كان اعتبرهما ركعتي ضحى-، ولا داوم على جعلهما في ذلك الوقت عينِهِ.
وفي الرابط الذي وضعته في ذيل الموضوع مزيد نقاش.
والله أعلم.