تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

([171]) الكفاية ص 422.

([172]) تدريب الراوي 1/ 85.

([173]) المعرفة ص 111.

([174]) كتاب الحج، باب من أهلّ حين استوت به راحلته قائمة (الفتح 3/ 412 ح 1552).

([175]) صالح بن كيسان المدني، أبو محمد أو أبو الحارث، مؤدب ولد عمر بن عبدالعزيز، ثقة ثبت فقيه، من الرابعة، مات بعد سنة ثلاثين أو بعد الأربعين.

(التقريب رقم 2900، التهذيب 4/ 350).

([176]) الفتح 3/ 412.

([177]) المرجع السابق 4/ 309.

([178]) المرجع السابق 5/ 52.

([179]) كتاب اللباس، باب القزع (الفتح 10/ 363 ح 5920).

([180]) (خ) عبيدالله بن حفص بن أنس بن مالك، كذا وقع في بعض الروايات قاله: أبو مسعود الدمشقي، والصواب: عن حفص بن عبيدالله بن أنس، وقد أبهم البخاري اسمه لما أخرج حديثه لذلك وقد تقدم، وهو صدوق من الثالثة.

التقريب رقم –142 - 4311/ 2، التهذيب 7/ 8.

([181]) (خ م د س ق) عمر بن نافع العدوي، مولى ابن عمر، ثقة، من السادسة، مات في خلافة المنصور.

التقريب رقم 5008، التهذيب 7/ 439.

([182]) الفتح 10/ 364.

([183]) الصحيح، كتاب السلام 4/ 1723 ح 51.

([184]) السنن 7/ 172 ح 4237.

([185]) جامع البيان.

([186]) تعريف أهل التقديس ص 26.

([187]) (ع) سليمان بن يسار الهلالي، المدني، مولى ميمونة، وقيل: أم سلمة، ثقة فاضل، أحد الفقهاء السبعة، من كبار الثالثة، مات بعد المائة وقيل قبلها.

التقريب رقم 2634، التهذيب 4/ 199 - 200.

([188]) (ع) الفضل بن العباس بن عبدالمطلب بن هاشم الهاشمي، ابن عم رسول الله e، وأكبر ولد العباس، استشهد في خلافة عمر

التقريب رقم 5442، التهذيب 8/ 251.

([189]) التتبع ص 352.

([190]) السنن، كتاب الحدود، باب القطع في الخلسة والخيانة 4/ 551 - 553 ح 4391.

([191]) (ب ت س ق) المغيرة بن مسلم الأزدي القسملي، بقاف وميم مفتوحتين بينهما مهملة ساكنة، أبو سلمة الخراساني السرّاج، بتشديد الراء، المدائني، أصله من مرو، صدوق من السادسة.

التقريب رقم 6898، التقريب 10/ 240.

([192]) العلل 1/ 450.

([193]) المجروحين 3/ 142.

([194]) إرواء الغليل 8/ 63.

([195]) (ع) حبيب بن أبي ثابت قيس، ويقال: هند بن دينار الأسدي مولاهم، أبو يحيى الكوفي، ثقة فقيه جليل، وكان كثير الإرسال والتدليس، من الثالثة (ت119هـ).

التقريب رقم 1092، التهذيب 2/ 156.

([196]) التاريخ ليحيى بن معين 3/ 130.

([197]) الكفاية ص 532.

([198]) الدرر في مسائل المصطلح ص 27.

ـ[أبو يحيى العدني]ــــــــ[02 - 07 - 07, 09:33 ص]ـ

بارك الله في هذه الجهود المشكورة في خدمة الحديث وأهله ..

كتبها الله في ميزان حسناتكم أيها الأفاضل ..

ـ[الزيادي]ــــــــ[02 - 07 - 07, 02:44 م]ـ

بحث قيم، جعله الله في ميزان حسناتك.

ـ[أبو عبد الرحمن العامري]ــــــــ[02 - 07 - 07, 09:57 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[ابو عبد الرحمن الفلازوني]ــــــــ[03 - 07 - 07, 04:05 ص]ـ

جزاكم الله خيرا" اختنا الكريمة وجعل هذا البحث القيم في موازين أعمالك ...

ـ[أم أحمد المكية]ــــــــ[03 - 07 - 07, 10:43 م]ـ

جزاكم الله خيراً على مروركم وأسعدتموني بدعواتكم الطيبة

ـ[أبو براء البدري]ــــــــ[09 - 07 - 07, 11:03 ص]ـ

جزاك الله خيرا أخي زيادي ولكن تعميم قبول خبر ابن جريج ما لم يدل عليه قرينة حتى ولو في غير عطاء أمر يحتاج مزيد نظر ودراسة أشمل.

ـ[سليمان العبد العزيز]ــــــــ[11 - 07 - 07, 04:54 م]ـ

قال ابن أبي حاتم: نا محمد بن إبراهيم نا عمرو بن علي قال: يحيى بن سعيد القطان يقول أحاديث ابن جريج عن ابن أبي ملكية كلها صحاح،

س: كيف أجمع بين قول ابن أبي حاتم هذا،وكلام الترمذي على حديث رواه ابن جريج عن ابن أبي مليكة ورواه الليث بن سعد من طريق آخر كلاهما عند الترمذي وصحح الترمذي طريق الليث بن سعد فقال:

"هذا حديث حسن صحيح غريب، لا نعرفه إلا من حديث ليث بن سعد، عن ابن أبي مليكة، عن يعلى بن مملك، عن أم سلمة.

وقد روى ابن جريج هذا الحديث عن ابن أبي مليكة، عن أم سلمة: أن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - كان يقطع قراءته وحديث ليث أصح"؟ وهل هذا يعني أن طريق الحديث الذي رواه ابن جريج وطريق الحديث الذي رواه الليث كلاهما صحيح ولكن أحدهما أصح من الآخر؟

ـ[أم أحمد المكية]ــــــــ[16 - 07 - 07, 12:28 ص]ـ

الأخ الفاضل: سليمان بن عبد العزيز

رداً على استفساركم عن كلام الترمذي عقب الحديث الذي ساقه عن ابن أبي مليكة، فقد أخرج الترمذي الحديث في باب آخر، باب القراءات، من طريق يحي بن سعيد الأموي عن ابن جريج عن ابن أبي مليكة عن أم سلمة قالت: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقطع قراءته ............. الحديث " ثم قال: هذا حديث غريب. وبه يقرأ أبو عبيد ويختاره، وهكذا روى يحي بن سعيد الأموي، وغيره عن ابن جريج عن ابن أبي مليكة عن أم سلمة، وليس إسناده بمتصل، لأن الليث بن سعد روى هذا الحديث عن ابن أبي مليكة عن يعلى بن مملك عن أم سلمة أنها وصفت قراءة النبي صلى الله عليه وسلم حرفاً حرفاً. وحديث الليث أصح.

قال المباركفوري في تحفة الأحوذي (8/ 247):" قوله " وليس إسناده بمتصل، لأن الليث بن سعد روى هذا الحديث عن ابن أبي مليكة عن يعلى بن مملك عن أم سلمة " فزاد الليث بين ابن أبي مليكة وأم سلمة يعلى بن مملك، فعلم أن حديث يحي بن سعيد الأموي وغيره بدون ذكر يعلى بن مملك بينهما منقطع (وحديث الليث أصح) أي من حديث يحي بن سعيد الأموي وغيره عن ابن جريج عن ابن أبي مليكة عن أم سلمة ............. ثم قال: يجوز أن ابن أبي مليكة كان يروي الحديث أولاً عن يعلى عن أم سلمة ثم لقيها فسمعه منها فروى عنها بلا واسطة والله أعلم.

تبين من هذا الكلام أن سبب ترجيح رواية الليث على رواية ابن جريج، بسبب الواسطة بين ابن أبي مليكة وأم سلمة، وقد ذكرها الليث فروايته أصح، ولم يذكرها ابن جريج وروايته صحيحة بدون واسطة، لأن ابن أبي مليكة رواها بواسطة مرة، وبدون واسطة مرة أخرى، فمدار الاتصال والانقطاع من جهة ابن أبي مليكة، أما رواية ابن جريج عن ابن أبي مليكة فصحيحة كما سبق بيانه والله أعلم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير