تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[سؤال حول منهج المزي]

ـ[أبو صهيب أشرف المصري]ــــــــ[02 - 07 - 07, 07:35 م]ـ

كثيرا ما أقوم بتخريج الحديث من التحفة فأجد المزي أخرجه عند مسلم مرة والبخاري مرة ولا يذكر اتفاقهما على الرغم من الاتحاد في الصحابي، ومن أمثلة ذلك:

2352 - حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ عَنِ الزُّهْرِىِّ قَال حَدَّثَنِى أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ - رضى الله عنه - أَنَّهَا حُلِبَتْ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم شَاةٌ دَاجِنٌ وَهْىَ فِى دَارِ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، وَشِيبَ لَبَنُهَا بِمَاءٍ مِنَ الْبِئْرِ الَّتِى فِى دَارِ أَنَسٍ، فَأَعْطَى رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْقَدَحَ فَشَرِبَ مِنْهُ، حَتَّى إِذَا نَزَعَ الْقَدَحَ مِنْ فِيهِ، وَعَلَى يَسَارِهِ أَبُو بَكْرٍ وَعَنْ يَمِينِهِ أَعْرَابِىٌّ فَقَالَ عُمَرُ وَخَافَ أَنْ يُعْطِيَهُ الأَعْرَابِىَّ أَعْطِ أَبَا بَكْرٍ يَا رَسُولَ اللَّهِ عِنْدَكَ. فَأَعْطَاهُ الأَعْرَابِىَّ الَّذِى عَلَى يَمِينِهِ، ثُمَّ قَالَ «الأَيْمَنَ فَالأَيْمَنَ». أطرافه 2571، 5612، 5619 - تحفة 1498

في حين أن غير المزي يخرجه عند الشيخين سواء في هذا الحديث أو غيره

ولعلني أذكر مثالا آخر وهو حديث ولوغ الكلب في الإناء والله أعلم

ـ[الرايه]ــــــــ[03 - 07 - 07, 01:18 ص]ـ

هناك رسالة دكتوراه

مطبوعة

الحافظ المزي والتخريج في كتابه تحفة اشراف بمعرفة الاطراف

للدكتور محمد عبدالرحمن طوالبه

استاذ الحديث بجامعة اليرموك

دار عمار للنشر، الطبعة الاولى 1418هـ، 326 صفحة.

ارجو اتجد فيها مايفيدك

ـ[أبو صهيب أشرف المصري]ــــــــ[04 - 07 - 07, 12:07 م]ـ

هل من إجابة شافية

ـ[أبو صهيب أشرف المصري]ــــــــ[04 - 07 - 07, 05:38 م]ـ

اللهم عجل

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[04 - 07 - 07, 05:48 م]ـ

هل من منهج المزي أن يذكر اتفاق الشيخين؟

يعني: هل التزم ذلك أصلاً في التحفة؟

ولعلك توضح سؤالك - أخي الكريم - أكثر.

والمزي يذكر كلَّ مصنِّف على حدة، لأنه ينقل إسنادَ كلِّ واحدٍ منهم كاملاً، من شيخه إلى الصحابي.

ملحوظة: المزي شرح منهجه أول الكتاب، فليُنظر.

ـ[أبو صهيب أشرف المصري]ــــــــ[07 - 07 - 07, 12:38 م]ـ

هل من منهج المزي أن يذكر اتفاق الشيخين؟

يعني: هل التزم ذلك أصلاً في التحفة؟

ولعلك توضح سؤالك - أخي الكريم - أكثر.

والمزي يذكر كلَّ مصنِّف على حدة، لأنه ينقل إسنادَ كلِّ واحدٍ منهم كاملاً، من شيخه إلى الصحابي.

ملحوظة: المزي شرح منهجه أول الكتاب، فليُنظر.

نعم قرأتها قبل أن أسال غير أن المزي ذكر منهجه في الترتيب والترميز وأنواع المصنفات المخرجة في تحفته لا أكثر

أما سؤالي فواضح من المثال الذي ذكرته فقد صادفني كثيرا أحاديث متفق عليها عند النووي مثلا أو ابن الأثير أو غيرهما في حين أن المزي لا يذكر اتفاقهما وذلك المثال آخر ما صادفني

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير