تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[سؤال متعلق بعبد الرحمن بن عبد الله المسعودي وصحة رواية له]

ـ[زوجة وأم]ــــــــ[09 - 07 - 07, 06:52 م]ـ

السلام عليكم

قال ابن حجر رحمه الله في كتابه "تهذيب التهذيب" عند الكلام عن عبد الرحمن بن عبد الله بن عتبة المسعودي (جزء من كلامه عنه):

(تهذيب التهذيب - (ج 6 / ص 191)

قال الاثرم سمعت أبا عبدالله يسأل عن أبي عميس والمسعودي قال كلاهما ثقة والمسعودي أكثرهما حديثا قلت هو أخوه قال نعم وقال عبدالله بن أحمد عن أبيه سماع وكيع من المسعودي قديم وأبو نعيم أيضا وإنما اختلط المسعودي ببغداد ومن سمع منه بالكوفة والبصرة فسماعه جيد وقال حنبل عن أحمد سماع أبي النضر وعاصم وهؤلاء من المسعودي بعدما اختلط وقال عثمان بن سعيد الدارمي عن ابن معين ثقة وقال ابن أبي مريم عن يحيى من سمع منه في زمان أبي جعفر فهو صحيح السماع وقال يعقوب بن شيبة عن يحيى المسعودي ثقة وقد كان يغلط فيما يروي عن عاصم والاعمش والصفار يخطئ في ذلك ويصحح له ما روى عن القاسم ومعن وشيوخه الكبار.)

سؤالي هو:

من أبو جعفر المذكور فوق؟ (انظر ما تحته خط)

ومن "ابن أبي مريم"

وما صحة الرواية التالية للمسعودي رحمه الله

(توجد عدة اسانيد لها سأضع كل ما وجدته من تخريجات لهذه الرواية إن شاء الله)

تفسير الطبري

حدثني محمد بن إسماعيل الأحمسي قال: أخبرني جعفر بن عون عن عبد الرحمن بن عبد الله المسعودي عن عبد الله بن المخارق عن أبيه المخارق بن سليم قال: قال لنا عبد الله: إذا حدثناكم بحديث أتيناكم بتصديق ذلك من كتاب الله، إن العبد المسلم إذا قال: سبحان الله وبحمده، الحمد لله لا إله إلا الله، والله أكبر، تبارك الله، أخذهن ملك فجعلهن تحت جناحيه ثم صعد بهن إلى السماء، فلا يمر بهن على جمع من الملائكة إلا استغفروا لقائلهن حتى يحيي بهن وجه الرحمن، ثم قرأ عبد الله (وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ).

معجم الطبراني الكبير - (ج 9 / ص 456)

9043 - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بن عَبْدِ الْعَزِيزِ، حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، حَدَّثَنَا الْمَسْعُودِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن الْمُخَارِقِ، عَنْ أَبِيهِ مُخَارِقِ بن سُلَيْمٍ , أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ، كَانَ يَقُولُ:"إِذَا حَدَّثْتُكُمْ بِحَدِيثٍ أَتَيْتُكُمْ بِتَصْدِيقِ ذَلِكَ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ، إِنَّ الْعَبْدَ الْمُسْلِمَ إِذَا قَالَ: الْحَمْدُ لِلَّهِ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ، وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ، وَتَبَارَكَ اللَّهُ قَبَضَ عَلَيْهِنَّ مَلَكٌ، فَجَعَلَهُنَّ تَحْتَ جَنَاحِهِ، ثُمَّ صَعِدَ بِهِنَّ، فَلا يَمُرُّ عَلَى جَمْعٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ إِلا اسْتَغْفَرُوا لِقَائِلِهِنَّ حَتَّى يَجِيءَ بِهِنَّ وَجْهَ الرَّحْمَنِ تَعَالَى"، ثُمَّ قَرَأَ عَبْدُ اللَّهِ: ?إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ، وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعْهُ? [فاطر: 10].

المستدرك على الصحيحين للحاكم - (ج 8 / ص 253)

3548 - أخبرنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب الحافظ، ثنا حامد بن أبي حامد المقرئ، ثنا إسحاق بن سليمان، أنبأ عبد الرحمن بن عبد الله المسعودي، عن عبد الله بن المخارق بن سليم، عن أبيه، عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، قال: «إذا حدثناكم بحديث أتيناكم بتصديق ذلك في كتاب الله إن العبد إذا قال: سبحان الله والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، وتبارك الله، قبض عليهن ملك فضمهن تحت جناحه وصعد بهن لا يمر بهن على جمع من الملائكة إلا استغفروا لقائلهن حتى يجيء بهن وجه الرحمن، ثم تلا عبد الله (إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه (1))» هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه «

شعب الإيمان للبيهقي - (ج 2 / ص 187)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير