[هل من مجيب هل من احد يذكر لى خطوات تخريج الاحاديث]
ـ[ابو طالب السلفى]ــــــــ[27 - 07 - 07, 02:24 ص]ـ
هل من احد يذكر لى خطوات تخريج الاحاديث
ـ[أم أحمد المكية]ــــــــ[27 - 07 - 07, 03:22 ص]ـ
الأخ الفاضل أبو طالب السلفي، لعلك تزور موقع صناعة الحديث، فلديهم منتدى خاص بالتخريج، إليك الرابط
http://www.hadiith.net/montada/forumdisplay.php?f=37
ـ[أبوعبدالرحمن الإسماعيلي الأثري]ــــــــ[27 - 07 - 07, 06:37 ص]ـ
الحمد لله و الصلاة والسلام على رسول الله و بعد
أولا: تنظر إلى مصنف الكتاب هل تابعه أحد ممن هو في طبقته.
ثانيا: تنظر إلى شيخ المصنف هل هناك من تابعه.
ثالثا: تتبع رجال السند وصولا إلى الصحابي.
ملحوظة: إياك أن تنسب الحديث عند تخريجك له إلى أحد الكتب التى لا تروى فيها الأحاديث بسند من صاحب الكتاب إلى النبي صلى الله عليه وسلم أو إلى من يروى عنه الأثر مثل تفسير ابن كثير أو غيره.
و فقق الله و نسألك الدعاء
و صلى الله على محمد و الحمد لله رب العالمين
ـ[الدكتور مسدد الشامي]ــــــــ[27 - 07 - 07, 08:50 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله
تجد على الرابط التالي دورات نافعة في ذلك
http://sunnah.org.sa/index.php?view=lessons
ـ[الدكتور مسدد الشامي]ــــــــ[27 - 07 - 07, 08:59 ص]ـ
في الرابك التالي دورات في التخريج
نفع الله بها
http://sunnah.org.sa/index.php?view=lessons
ـ[عثمان واقى]ــــــــ[10 - 08 - 07, 04:07 ص]ـ
- أمور لابد من اتباعها عند البحث في كتب الرجال:
"من أحب أن ينظر في كتب الجرح والتعديل للبحث عن حال رجل وقع في سند فعليه أن يراعي أموراً:
الأول: إذا وجد ترجمة بمثل ذاك الاسم فليثبت حتى يتحقق أن تلك الترجمة هي لذاك الرجل فإن الأسماء كثيراً ما تشتبه ويقع الغلط والمغالطة فيها.
والثاني: ليستوثق من صحة النسخة وليراجع غيرها إن تيسر له ليتحقق أن ما فيها ثابت عن مؤلف الكتاب. راجع (الطليعة) (ص55 - 59).
الثالث: إذا وجد في الترجمة كلمة جرح أو تعديل منسوبة إلى بعض الأئمة فلينظر إثباته هي عن ذاك الإمام أم لا؟ راجع (الطليعة) (ص78 - 86).
الرابع: ليستثبت أن تلك الكلمة قيلت في صاحب الترجمة فإن الأسماء تتشابه، وقد يقول المحدث كلمة في راو فيظنها السامع في آخر، ويحكيها كذلك وقد يحكيها السامع فيمن قيلت فيه ويخطئ بعض من بعده فيحملها على آخر.
الخامس: إذا رأى في الترجمة "وثقه فلان" أو "ضعفه فلان" أو "كذبه فلان" فليبحث عن عبارة فلان، فقد لا يكون قال: "هو ثقة" أو "هو ضعيف" أو "هو كذاب".
السادس: أصحاب الكتب كثيراً ما يتصرفون في عبارات الأئمة بقصد الاختصار أو غيره وربما يخل ذلك بالمعنى فينبغي أن يراجع عدة كتب فإذا وجد اختلافاً بحث عن العبارة الأصلية ليبني عليها.
السابع: قال ابن حجر في (لسان الميزان) (ج1 ص17).
"وينبغي أن يتأمل أيضاً أقوال المركزين ومخارجها، ... فمن ذلك أن الدوري قال عن ابن معين أنه سُئل عن محمد بن إسحاق بمفرده فقال: "صدوق وليس بحجة، ومثله أن أبا حاتم قيل له: أيهما أحب إليك يونس أو عقيل؟ فقال: عقيل لا بأس به، وهو يريد تفتضيله على يونس، وسُئل عن عقيل وزمعة بن صالح فقال: عقيل ثقة متقن، وهذا حكم على اختلاف السؤال، وعلى هذا يحمل أكثر ما ورد من اختلاف أئمة الجرح والتعديل ممن وثق رجلاً في وقت وجرحه في وقت آخر ... " ().
الثامن: ينبغي أن يبحث عن معرفة الجارح أو المعدل بمن جرحه أو عدله، فإن أئمة الحديث لا يقتصرون على الكلام فيمن طالت مجالستهم له ومكنت معرفتهم به، بل قد يتكلم أحدهم فيمن لقيه مرة واحدة وسمع منه مجلساً واحداً، أو حديثاً واحداً، وفيمن عاصره ولم يلقه ولكنه بلغه شئ من حديثه وفيمن كان قبله بمدة قد تبلغ مئات السنين إذا بلغه شئ من حديثه، ومنهم من يجاوز ذلك، فابن حبان قد يذكر في (الثقات) من يجد البخاري سماه في (تاريخه) من القدماء. وإن لم يعرف ما روى وعمن روى ومن روى عنه، ولكن ابن حبان يشدد وربما تعنت فيمن وجد في روايته واستنكره وإن كان الرجل معروفاً مكثراً؟ والعجلي قريب منه في توثيق المجاهيل من القدماء، وكذلك ابن سعد، وابن معين والنسائي وآخرون غيرهما يوثقون من كان من التابعين أو أتباعهم إذا وجدوا رواية أحدهم مستقيمة بأن يكون له فيما يروي متابع أو شاهد، وإن لم يروا عنه إلا واحد ولم يبلغهم عنه إلا حديث واحد، فممن وثقه ابن معين من هذا الضرب الأسقع بن الأسلع والحكم بن عبد الله البلوي ووهب بن جابر الخيواني وآخرون، وممن وثقه النسائي رافع بن إسحاق وزهير بن الأقمر وسعد بن سمرة وآخرون.
التاسع: ليبحث عن رأي كل إمام من أئمة الجرح والتعديل واصطلاحه مستعيناً على ذلك بتتبع كلامه في الرواة واختلاف الرواية عنه في بعضهم مع مقارنة كلامه بكلام غيره" (1/ 64 - 71) مع حذف الأمثلة
هذه فوا ئداستنبطناهامن كتاب مائة فائدة حديثية من التنكيل للمعلمي
¥