تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الدكتور صالح محمد النعيمي]ــــــــ[01 - 08 - 07, 11:28 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي الحبيب اللبيب، حتى لا تعيى من البحث، ارجوك،ارجوك،ارجوك، ان تُراجع كتاب (الوجيز في اصول الفقه) لاستاذنا الدكتور عبد الكريم زيدان، لان فيه النفع الكثير ........... ودعك من كتاب (التخريج) واحسن الله لنا ولكم ..............

ـ[البتيري]ــــــــ[01 - 08 - 07, 12:54 م]ـ

وهل سأجد في كتب اصول الفقه تخريج الحديث؟

ـ[الدكتور صالح محمد النعيمي]ــــــــ[01 - 08 - 07, 01:05 م]ـ

اسف اخي الكريم هذا المشاركة تخص سؤال احد الاخو ة على احدى الموضوعات، وهذا لا يعني جنابكم الكريم، واكرر الاسف على ذلك

ـ[الدكتور صالح محمد النعيمي]ــــــــ[01 - 08 - 07, 01:06 م]ـ

وسامحني

رعاك الله

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[01 - 08 - 07, 01:28 م]ـ

للمعلمي اليماني في تعليقه على (الفوائد المجموعة) للشوكاني كلام نفيس حافل في تخريج هذا الحديث.

قال الشوكاني: (حديث: ماء زمزم لما شرب له).

رواه ابن ماجة عن جابر بسند ضعيف.

قال السيوطي: لكن له شاهد عن ابن عباس مرفوعاً وموقوفاً وعن معاوية موقوفا وضعفه النووي وصححه الدمياطي والمنذري.

وقد روى من حديث صفية وابن عمر وحكى في المختصر عن الحاكم أنه صححه.

وقد ثبت في الصحيح من حديث أبي ذر: أنه طعام طعم وشفاء سقم).

فقال المعلمي:

(الذي في الصحيح (إنها مباركة إنها طعام طعم) ذكره في قصة إسلام أبي ذر بعد ذكر أبي ذر، وقوله (كنت ههنا منذ ثلاثين بين يوم وليلة ...... ما كان لي طعام إلا من زمزم، فسمنت حتى تكسرت عكن بطني، وما أجد على كبدي سحفة جوع) أخرجه مسلم، عن هداب بن خالد (ثنا سليمان بن المغيرة، أخبرنا حميد بن هلال، عن عبد الله بن الصامت، قال: قال أبو ذر) فساقه ثم قال (حدثنا إسحاق بن إبراهبم الحنظلي، أخبرنا النضر بن شميل، حدثنا سليمان بن المغيرة، حدثنا حميد بن هلال) ولم يسق المتن. وقال أبو داود الطيالسي كما في مسنده ص 377 وص 71 (حدثنا سليمان بن المغيرة عن حميد بن هلال عن عبد الله بن الصامت عن أبي ذر ..... ) رفعه (إنها لمباركة، وهي طعام طعم وشفاء سقم)، أما حديث (ماء زمزم لما شرب له) ففي سنده عبد الله بن المؤمل، وهو ضعيف الحديث. وأما حديث ابن عباس: فرواه محمد بن هشام بن علي المروزي عن محمد بن حبيب الجارودي عن ابن عيينة عن ابن أبي نجيح عن مجاهد عن ابن عباس رفعه (ماء زمزم لما شرب له، إن شربته تستشفي به شفاك الله، وإن شربته لشبعك أشبعك الله به، وإن شربته ليقطع ظمأك قطعه الله، وهي هزمة جبريل، وسقيا الله إسماعيل) أخرجه الدارقطني في السنن، والحاكم في المستدرك، وقال (صحيح إن سلم من الجارودي) وفي هذا إعتمد على الرازي وغمز للجارودي. وقد ذكر الخطيب رجلاً سماه محمد بن الجارود، وقال: إنه صدوق، فيقال: إنه هذا، وعلى كل حال: فكل من الرازي والجارودي لايصلح ما ينفرد به للحجة، فكيف وقد خولفا؟ فالخبر معروف عن ابن عيينة، رواه عنه صاحبه الحميدي في مسنده وآخرون من الحفاظ فجعلوه من قول مجاهد، لكنه إذا قصرت (ما) من قوله (لما شرب له) على ما في التفسير من الشبع، والري و الشفاء، كان في معنى حديث أبي ذر، لأن حديث أبي ذر يثبت الشبع والشفاء، فأما الري فثابت على كل حال، وإذا حمل حديث ابن المؤمل على هذا قوي) فأما خبر معاوية، فهو قوله (زمزم شفاء وهي لما شرب له) راجع المقاصد، وأما خبر ابن عمر وابن عمرو وصفية فأسنيدها واهية كما في المقاصد، وقد غلظ سويد بن سعيد فروى حديث جابر عن ابن المبارك عن ابن أبي المؤمل عن ابن المنكدر عن جابر، راجع تلخيص الخبير، بقي أنه قد يستشكل أصل الخبر بأن أهل مكة لم يزالوا يحتاجون إلى الطعام ولا يشبعهم زمزم وتوجد فيهم الأمراض الكثيرة ويحتاجون إلى العلاج، ويستمر ببعضهم مرضه وقد كان ذلك في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وبعده، ويجاب: بأن ذلك خاص ـ والله أعلم ـ بالمضطر المخلص في إعتقاده وتوجهه إلى ربه عز وجل والله أعلم).

انتهى منقولاً من نسخة ألكترونية، فليحرر من الكتاب الورقي.

ـ[الدكتور صالح محمد النعيمي]ــــــــ[01 - 08 - 07, 09:18 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

بارك الله فيك لأنك أسعفتني بما قلت، أخي الحبيب اللبيب هذا التخريج الذي عندي.

فأقول وبالله التوفيق:

الحديث الأول: ((إن أية ما بيننا وبين المنافقين أنهم لا يتضلعون من زمزم)) ...... أخرجه ابن ماجة في سننه:2/ 1017، ونقل المناوي في الفيض القدير 1/ 16،عن ابن حجر انه حديث حسن.

أما الحديث الثاني: ((التضلع من ماء زمزم براءة من النفاق)) ...... انظر: أخبار مكة للازرقي 2/ 52، ورمز له السيوطي في الجامع الصغير:3/ 283،بالحسن ....... والله تعالى اعلم بالصواب

ـ[الدكتور صالح محمد النعيمي]ــــــــ[07 - 08 - 07, 12:23 ص]ـ

الاخ البتيري انا بانتظار تكملة التخريج، ما قلت

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير