ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[03 - 09 - 08, 04:56 ص]ـ
ابو عبد الله المليباري حفظك الله
هذا الحديث يثرى الموضوع جدا ويؤخذمنه ان الآية الكريمة لم يكن سبب نزولها انشقاق القمر وإنما كسوفه
وعدم ذكر بن عباس الإنشقاق في هذا المقام له دلا لة أخرى
وقولك حفظك الله ومع هذاقد شوهد في كثير من البقاع والهند هل من سند الى اي من من شاهدوه
ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[28 - 10 - 08, 01:19 ص]ـ
يقول ابو عبدالله قريق وهوعضو في هذا الملتقى جزاه الله خيرا
انه سأل شعيب الارنؤوط عن هذا الحديث وهل رؤية عبد الله بن مسعود لنشقاق القمر محفوظه ام لا فقال حفظه الله
(ولما لا تكون محفوظة و ان العلم الحديث اثبت ان القمر منشق وانه سمع من العالم زغلول النجار ان القمر منشق).
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[28 - 10 - 08, 03:05 ص]ـ
بعض ما يذكره الدكتور النجار فيه نظر، فهناك شقوق في القمر لكنها في مناطق محدودة ولا تثبت انشقاق القمر والله أعلم
ـ[أبو عبدالله قريق]ــــــــ[28 - 10 - 08, 02:31 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني: سؤالي ما هي المشكلة او ما هو السبب الذي دعا الاخوة في هذا الملتقى الى عدم قبول هذا الحديث او حتى التكلم فيه، هل هم يرفضونه سندا، متنا،عقلا، علميا؟ ام هل في الحديث ما ينافي الشرع؟
لأني الى هذه اللحظة لا افهم سبب التكلم في هذا الحديث مع انه صحيح وحتى ولو لم يبلغ حد التواتر؟
و خاصة ان علمائنا من القداما والمعاصرين قبلوه و ردوا على من يتكلم فيه؟
والله من وراء القصد
ـ[أبو الفداء بن مسعود]ــــــــ[14 - 07 - 09, 09:40 ص]ـ
إنا لله وإنا إليه راجعون!!
عجبت والله من أمر بعض إخواننا طلبة الحديث المنسوبين إلى طريقة السلف الصالح كيف يقدمون أوهامهم وظنونهم التي علقت في أذهانهم من أثر شبهات العلمانيين وأهل الباطل (وإن أنكروا ذلك)، ثم ينزل الواحد منهم على النصوص الشرعية التي تواتر معناها وأجمع المسلمون على صحته ونسبوا من ينكره (أعني حدث الانشقاق) إلى أهل الفلسفة والزيغ، في محاولة لإسقاطها جميعا وتخطئة جميع من ورثنا الدين عنهم من الصحابة والسلف في قولهم بأن القمر قد انشق في تلك الليلة على الحقيقة، وحمل القرءان على غير ظاهره بخلاف ما أجمع المسلمون على فهمه منه، يدعون أن الانشقاق في القرءان إنما أريد به الكسوف ... وينظرون في كلام وكالة ناسا والدكتور زغلول وهل القمر فيه صدع حقيقة كما يقال أم لا و .....
كل هذا لماذا يا عباد الله يا أفاضل طلبة العلم؟؟؟
حتى يخرج الواحد منكم عند مجادلته العلمانيين وأضرابهم بقوله - على خلاف سلف الأمة جميعا - أن حدث الإنشقاق باطل لم يقع ولا دليل في ديننا عليه؟؟
كل هذا لأنهم لا يتصورون أن يحدث هذا الحدث العظيم ولا يراه إلا ثلة من أهل قريش في ليلة من الليالي؟؟؟!! سبحان الله العظيم!!!
ماذا تركوا للعلمانيين الذين يقولون في جل معجزاتنا: لا تقبلها عقولنا ولا نتصورها، والعلم الحديث لا يدل عليها؟؟
ماذا تركوا لأهل البدع الذين يقولون لا نقبل في أخبار العقائد إلا المتواتر، ولا نقبل حديث الآحاد؟؟؟
يا إخوان اتقوا الله في دينكم وفي سلفكم وراجعوا طريقتكم فما هذا بالطريق الرشيد!!
لا تفتحوا علينا مثل هذه الأبواب!
من من أئمة السلف أنكر حادثة شق القمر هكذا جملة، مخالفا بذلك ظاهر القرءان والمنصوص عليه من الصحابة دون نكير من أحدهم أو مخالفة، بعلة أنه ربما لم يرها بعينه منهم إلا ابن مسعود وحده؟؟؟ حتى لو كان هذا صحيحا ولم يرها أحد منهم ولا حتى ابن مسعود نفسه، فكيف تركهم رسول الله صلى الله عليه وسلم متفقين على هذا الفهم لآية ((انشق القمر)) ولم يبين لهم أن شيئا من هذا لم يقع؟؟؟ وكيف لم يرد إلينا نص واحد مرفوع ولا موقوف يُحمل به هذا اللفظ في الآية على خلاف ظاهره؟؟
يا إخوان ليس هذا منهجنا والله!
تقولون لماذا لم يرها الناس جميعا في أصقاع الأرض ولا رأينا الشعراء تكلموا بها ولا المؤرخين ولا كذا ولا كذا!!
وأقول الاحتمالات لا تنحصر!!
فخذ عندك بعضها لعل الله يزيل به الشبهة:
¥