[طالبكم لا تردوني]
ـ[العجمي العسيري]ــــــــ[18 - 08 - 07, 08:39 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
عندي بحث مصغر واحتجت الى تخريج بعض الاحاديث والآثار وسمعت عنكم ومنتداكم خيراً
1 - ان نوفل بن عبدالله المخزومي قتله المسلمون يوم الخندق فبذل الكفر في جسده عشرة الاف درهم للنبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - فلم يأخذها ودفعه اليهم.
2 - ما روي عن ابن عباس 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - في تخصيص الربا في النسيئة.
3 - ما روي عن ابن عمر وابن عباس رضي الله عنهم اجمعين من انهما قالا بجواز ربا الفضل في التمر.
4 - قول عمر 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ -:عليكم بالصلح بين الخصوم واياكم وفصل الحكم بينهم فإن الصلح اذهب للعداوة والاحقاد.
5 - رواية في صحيح مسلم بالترخيص في الليلتين والثلاث في ترك الوصية في القربات دفعا للحرج والعسر فيها.
6 - ((انه لو مر احدكم بنهر جار وهو لا يريد ان يسقي دوابه فشربت كان له اجر))
7 - ما روي عن علي وابن عباس وعائشة رضي الله عنهم اجمعين من انه يستحب لمن له ورثه وماله قليل ترك الوصية.
شاكر لكم تعونكم معي مقدماً
ـ[أبو عبدالله الطحاوى]ــــــــ[20 - 08 - 07, 10:49 م]ـ
هل مطلوب تخريج موسع أم مختصر؟
وهل مطلوب الحكم على الاحاديث أم لا؟
ـ[العجمي العسيري]ــــــــ[20 - 08 - 07, 10:57 م]ـ
الأخ أبو عبدالله الطحاوي المطلوب تخريج مختصر مع الحكم على الاحاديث
ـ[أبو عبدالله الطحاوى]ــــــــ[20 - 08 - 07, 11:25 م]ـ
الله المستعان
أبشر بكل خير أخي الكريم
ـ[أبو عبدالله الطحاوى]ــــــــ[21 - 08 - 07, 08:35 م]ـ
1 - أن نوفل بن عبدالله المخزومي قتله المسلمون يوم الخندق فبذل الكفر في جسده عشرة الاف درهم للنبي فلم يأخذها ودفعه اليهم.
الحديث أخرجه أحمد في مسنده - (3/ 26 - 2230) حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ حَدَّثَنِى أَبِى حَدَّثَنَا نَصْرُ بْنُ بَابٍ قَالَ حَدَّثَنَا الْحَجَّاجُ عَنِ الْحَكَمِ عَنْ مِقْسَمٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ قَالَ قَتَلَ الْمُسْلِمُونَ يَوْمَ الْخَنْدَقِ رَجُلاً مِنَ الْمُشْرِكِينَ فَأَعْطَوْا بِجِيفَتِهِ مَالاً فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- «ادْفَعُوا إِلَيْهِمْ جِيفَتَهُمْ فَإِنَّهُ خَبِيثُ الْجِيفَةِ خَبِيثُ الدِّيَةِ». فَلَمْ يَقْبَلْ مِنْهُمْ شَيْئاً.
وقال الشيخ أحمد شاكر: صحيح الإسناد
ومن طريق الحجاج، رواه البيهقي في سننه (9/ 224 – 18355): باب لاَ تُبَاعُ جِيفَةُ مُشْرِكٍ، وابن المنذر في الأوسط - (ج 10 / ص 141)
- وتوبع حجاج، تابعه ابن أبي ليلى
رواه الترمذي في سننه (3/ 608 - 1715) باب ما جاء لا تفادى جيفة الأسير، من طريق ابْنِ أَبِى لَيْلَى عَنِ الْحَكَمِ عَنْ مِقْسَمٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ الْمُشْرِكِينَ أَرَادُوا أَنْ يَشْتَرُوا جَسَدَ رَجُلٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ فَأَبَى النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- أَنْ يَبِيعَهُمْ إِيَّاهُ. قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ لاَ نَعْرِفُهُ إِلاَّ مِنْ حَدِيثِ الْحَكَمِ. وَرَوَاهُ الْحَجَّاجُ بْنُ أَرْطَاةَ أَيْضًا عَنِ الْحَكَمِ. وَقَالَ أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ حَنْبَلٍ يَقُولُ ابْنُ أَبِى لَيْلَى لاَ يُحْتَجُّ بِحَدِيثِهِ.
وَقَالَ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ ابْنُ أَبِى لَيْلَى صَدُوقٌ وَلَكِنْ لاَ يُعْرَفُ صَحِيحُ حَدِيثِهِ مِنْ سَقِيمِهِ وَلاَ أَرْوِى عَنْهُ شَيْئًا.
وَابْنُ أَبِى لَيْلَى صَدُوقٌ فَقِيهٌ وَإِنَّمَا يَهِمُ فِى الإِسْنَادِ. حَدَّثَنَا نَصْرُ بْنُ عَلِىٍّ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ دَاوُدَ عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِىِّ قَالَ فُقَهَاؤُنَا ابْنُ أَبِى لَيْلَى وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ شُبْرُمَةَ.
قلت: " والحديث بهذا الإسناد ضعيف " لأجل ابن ابي ليلى فهو ضعيف " وقال الألباني فى ضعيف سنن الترمذى: ضعيف الإسناد "
ومن طريق ابن أبي ليلى، رواه ابن المنذر في الأوسط - (ج 10 / ص 140)
برقم 3275، البيهقي في سننه (9/ 224 – 18355) "أن المسلمين أصابوا رجلا من عظماء المشركين فقتلوه، فسألوهم أن يشتروه، فنهاهم النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يبيعوا جيفة مشرك ".
ـ[العجمي العسيري]ــــــــ[23 - 08 - 07, 02:12 م]ـ
¥