ـ[أسامة أل عكاشة]ــــــــ[03 - 10 - 10, 04:07 م]ـ
أبا مهند ........
جزيتم خيرا على ما قدمتم
ـ[أسامة أل عكاشة]ــــــــ[07 - 10 - 10, 09:59 م]ـ
للرفع ......
ـ[الحارث بن علي]ــــــــ[09 - 10 - 10, 05:58 م]ـ
لا ريب أن حديث الولاية محير، خصوصا لمن يعمل قواعد الحديث على طريقة المتاخرين في تحقيقه.
وقال الذهبي: لولا هيبة الصحيح لقلت بنكارته.
وقد ضعفة الإمام أبو حاتم الرازي.
وقد ذب عنه الشيخ الألباني في الصحيحة، وبين أن له طرقا.
وعندي أن الإمام البخاري مقدم على غيره ممن انتقد أحاديث الصحيح، كما قال ابن حجر، وانظروا نقاط الترجيح في مقدمة الفتح.
ـ[أحمد محمد الشويمي]ــــــــ[11 - 10 - 10, 10:26 م]ـ
حفظ الله شيخنا المحدث العدوي
ـ[محمد عبد الغنى السيد]ــــــــ[12 - 10 - 10, 12:26 م]ـ
من يقرأ مقدمة هذا الكتاب
6 - الأحاديث القدسية جمعاً ودراسة، للدكتور عمر علي عبد الله محمد، الناشر: عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، الطبعة الأولى عام 1424هـ-1425هـ مكتبة العلوم والحكم.
يعلم ان الشيخ مصطفى حفظه الله ترك احاديثا عدة فى البخارى لم يوردها فى كتابه .... فما بالك بالمصادر الأخرى.
فى بداية اقتنائى لكتب الشيخ حفظه الله (صحيح الاحاديث القدسية-الاذكار-فضائل الصحابة-الفتن والملاحم) فهمت من المقدمة أنه استقصى كل الصحيح عنده. ثم سمعته فى القنوات الفضائية يقول ان كتاب الاذكار -وكذا الكتب الاخرى-لم يشترط فيها الجمع بل أورد ما تسد به الحاجة فى كل باب. فلينتبه
وايضا كتاب الكتور عمر على عبد الله لم يشمل كل الاحاديث الواردة -هو قال ذلك-ووجدت بالمقارنة انه لم يتضمن كثيرا من المائة حديث الاولى الضعيفة لأحمد العيسوى بارك الله فيه.
هل من أحد يفيدنا بالمائة الثانية للشيخ احمد العيسوى أم أنه لم يكمل السلسلة.
ـ[محمد عبد الغنى السيد]ــــــــ[13 - 10 - 10, 10:36 ص]ـ
صدر لدار ابن حجر كتاب موسوعة الأحاديث القدسية الصحيحة والضعيفة للشيخ يوسف الحاج أحمد وهو ممتاز
أين أجد هذا الكتاب من فضلكم .....
ـ[محمد شكرى]ــــــــ[14 - 10 - 10, 01:46 ص]ـ
فضيلة الشيخ العلامة المحدث أبى عبد الله مصطفى بن العدوى
حفظه الله وجميع شيوخنا الافاضل
ـ[أحمد محمد الشويمي]ــــــــ[14 - 10 - 10, 01:55 ص]ـ
فضيلة الشيخ العلامة المحدث أبى عبد الله مصطفى بن العدوى
حفظه الله وجميع شيوخنا الافاضل
جزاك الله خيرا
ـ[أسامة أل عكاشة]ــــــــ[18 - 11 - 10, 02:34 م]ـ
سألت شيخنا حفظه الله أثناء تحقيقى لكتاب الفرقان لشيخ الإسلام رحمه الله عن هذا الحديث وما صنعه الإمام الذهبى وغيره فى ردهم للحديث فقال:
البخارى عالم جرح وتعديل، يعلم حال من يروى عنه , ومتى تقبل روايته ومتى يردها
فقلت له: يعنى مثل أبى حاتم وصنوه
قال: لعله يعلوهما ...........
وأبوحاتم لم يعطى البخارى حقه
تنبيه: إذا قلت قال شيخنا فأقصد بذلك العلامة المحدث الحوينى قرة عينى حفظه الله
للمناقشة العلمية الهادئة والله الموفق