[ما اسناد هذا الحديث بارك الله فيكم (عاجل)]
ـ[بوسلمان]ــــــــ[26 - 08 - 07, 11:29 م]ـ
روي عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)
مضمون الحديث انه قال: من قرأ
الدعاء في أي وقت فكأنه
حج 360 حجة
وختم 360 ختمه
وأعتق 360 عبدا
وتصدق ب 360 دينار
وفرج عن 360 مغموما
وبمجرد أن قال رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) الحديث نزل جبرائيل (عليه
السلام) وقال: يا رسول الله أي عبد من عبيد الله سبحانه وتعالى أو أي أحد من
أمتك يا محمد قرأ الدعاء ولو مرة واحدة في العمر بحرمتي و جلالي ضمنت له سبعة
أشياء: رفعت عنه الفقر
أمنته من سؤال منكر و نكير
أمررته على الصراط
حفظته من موت الفجأة
حرمت عليه دخول النار
حفظته من ضغطة القبر
حفظته من غضب السلطان الجائر والظالم
صدق رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
الدعاء
لا اله إلا الله الجليل الجبار لا اله إلا الله الواحد القهار, لا اله إلا الله الكريم الستار
لا اله إلا الله الكبير المتعال لا اله إلا الله وحده لا شريك له إلها واحدا ربا وشاهدا أحدا وصمدا ونحن له مسلمون
لا اله إلا الله وحده لا شريك له إلها واحدا ربا وشاهدا أحدا وصمدا ونحن له عابدون
لا اله إلا الله وحده لا شريك له إلها واحدا ربا وشاهدا أحدا وصمدا ونحن له
قانتون لا اله إلا الله وحده لا شريك له إلها واحدا ربا وشاهدا أحدا وصمدا ونحن له
صابرون لا اله إلا الله محمد رسول الله
اللهم إليك فوضت أمري وعليك توكلت يا أرحم الراحمين
ـ[عبدالمصور السني]ــــــــ[26 - 08 - 07, 11:34 م]ـ
علامات الوضع تلوح عليه.!
والبحث جارٍ عن اسناده.
ـ[بوسلمان]ــــــــ[26 - 08 - 07, 11:39 م]ـ
جزاك الله خيرا ...
احد الاخوان كتب الحديث في احد المنتديات ..
وفي انتظار الاسناد بارك الله فيك
ـ[ابن عبد الغنى]ــــــــ[27 - 08 - 07, 08:23 ص]ـ
كما قال اخى عبد المصور علامات الوضع ظاهره عليه ولى ملحوظه علمنى اياها احد اهل العلم
من يروى حديث هو المطالب بان يأتى بالدليل على صحته او على الاقل اين يوجد فى كتب السنه وهنا يسهل البحث عن مدى صحته
ولكن ان ياتى هذا بكلام وآخر بكلام وينسبه للنبى ونحن نلهث خلفه لبيان حاله هذا امر فى مشقه واهدار للوقت والله تعالى اعلم
ـ[صالح العقل]ــــــــ[27 - 08 - 07, 08:43 ص]ـ
هذا الدعاء المنسوب للنبي صلى الله عليه وسلم دعاء باطل لا أصل له من كتاب الله أو سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، والحديث المروي في فضله حديث باطل مكذوب، ولم نجد من أئمة الحديث من يخرجه بهذا اللفظ، ودلائل الوضع عليه ظاهرة لأمور منها:
1 - مخالفة هذا الدعاء ومناقضته لصحيح المعقول وصريح المنقول من كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، وذلك لترتيب هذه الأعداد العظيمة من الثواب المذكور لمن قرأ هذا الدعاء.
2 - اشتماله على لفظ " علي ولي الله "، ولا شك أن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه من أولياء الله إن شاء الله، ولكن تخصيصه بذلك دون غيره فيه نفثة رافضية.
3 - أنه يلزم من العمل بهذا الدعاء أن قارئه يدخل الجنة وإن عمل الكبائر أو أتى بما يناقض الإيمان، وهذا باطل ومردود عقلا وشرعا. وعلى ذلك فإن الواجب على كل مسلم أن لا يهتم بهذه النشرة، وأن يقوم بإتلافها، وأن يحذر الناس من الاغترار بها وأمثالها، وعليه أن يتثبت في أمور دينه، فيسأل أهل الذكر عما أشكل عليه حتى يعبد الله على نور وبصيرة، ولا يكون ضحية للدجالين وضعاف النفوس، الذين يريدون صرف المسلمين عما يهمهم في أمور دينهم ودنياهم وتجعلهم يتعلقون بأوهام وبدع لا صحة لها.
ينظر فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
فتوى رقم 21084
ـ[بوسلمان]ــــــــ[27 - 08 - 07, 03:21 م]ـ
بارك الله فيكم وجعله في ميزان حسناتكم
والله ماقصرتوا
جزاكم الله خير