(6) (ق/38) نقلا عن مقدِّمة تحقيق المحمودي لشواهد التنزيل للحسكاني (1/ 11)، وانظر المنتخب من السِّياق ص 324، رقم: 982، وقال عنه في ترجمة ابنه أبي سعيد: ص281 ... أبوه الحاكم محدث أصحاب الرأي في عصره والجامع الأبواب والمصنف في كل فن بحسان الكتب ...
(7) (3/ 1200)
وقد ردَّ شيخ الإسلام ابن تيمية رَحِمَهُ اللهُ وأعلى منزلته على كتاب الحسكاني " حديث رد الشمس ... " في كتابه الَّذِيْ دمغ به رؤوس الرَّوافض دمغا منهاج السنة النبوية (8/ 172_198)، والإمام ابن كثير رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى في البداية والنِّهاية (6/ 88) ت: علي شيري.
(8) (18/ 268)
(9) (19/ 254)
(10) (2/ 353)
ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[30 - 08 - 07, 05:53 ص]ـ
مؤلفاته
الحسكاني له مؤلَّفات تقارب المائة، ما بين مؤلَّف كبير وصغير قَالَ تلميذه عبد الغافر الفارسي: ((وَرَأَيْتُ فِهْرِسَتْ تَصَانِيْفِهِ بِخَطِّهِ، يَبْلُغُ الصِّغَارُ وَالكِبَارُ مِنْهَا قَرِيْبًا مِن المَائَةِ، وَفِيْهَا فَوَائِدُ ... ))
وقد قمت بقراءة كتابيه: شواهد التَّنزيل، وفضائل شهر رجب، اللذين نشرهما مُحَمَّد باقر المحمودي، واستخرجت ما أشار إليه فيهما من كتبه الأخرى، ثمَّ بحثت عن مؤلَّفاته الأخرى فوقفت على الكتب الآتية:
1 - طُرُقُ حَدِيْثِ " أَنَا مَدِيْنَةُ الْعِلْمِ وَعَلِيٌّ بَابُهَا ". (1)
2 - كِتَابٌ فِي أنَّ عليًّا رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أوَّلُ مَنْ أَسْلَم وأوَّلُ مَنْ صَلَّى مَع رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. (2)
3 - الإِرْشَادُ إِلَى نَسَبِ الأَحْفَادِ. (3)
4 - تَفْسِيْرُ القُرْآنِ. (4)
5 - دُعَاءُ الهُدَاةِ إِلى أَدَاءِ حَقِّ المُوَالاَة. (5)
6 - طِيْبُ الفِطْرَةِ فِي حُبِّ العُتْرَةِ. (6)
7 - مُؤَاخَاةُ رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِعَليٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ. (7)
8 - خَصَائِصُ عليٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فِي القُرْآن. (8)
9 - إِثْبَاتُ النِّفَاقِ لأَهْلِ النَّصْبِ والشِّقَاقِ. (9)
10 - قَمْعُ النَّوَاصِبِ. (10)
11 - الْحَاوِي لأَعْلى المِرْقَاتِ فِي سَنَدِ الرِّوَايَاتِ. (11)
12 - شَوَاهِدُ التَّنْزِيْلِ بِقَوَاعِدِ التَّفْضِيْلِ. (12)
13 - شَوَاهِدُ النُّبُوَّةِ. (13)
14 - فَضَائِلُ شَهْرِ رَجَبٍ. (14)
15 - مَسْأَلةٌ فِي تَصْحِيْحِ ردِّ الشَّمْسِ وَتَرْغِيْمِ النَّوَاصِبِ الشُّمُسِ. (15)
16 - فِهْرِسَتْ تَصَانِيْفِهِ. (16)
17 - جُزْءٌ فِي " الْعَصَا وَ حَمْلِهَا " جمعه لأبي عبد الله التَّائب المروزي من مروياته. (17)
18 – طُرُقُ حَدِيْثِ دُعَاءِ الاسْتِفْتَاحِ (الْمَشْهُوْرُ بِ: دُعَاءِ أمِّ دَاوُدَ). (18)
ــــــــــ
(1) شواهد التنزيل (1/ 110)
(2) شواهد التنزيل (1/ 118)
(3) شواهد التنزيل (1/ 166)
(4) شواهد التنزيل (1/ 166)
(5) شواهد التنزيل (1/ 252)، وذكره الطهراني في " الذريعة إلى تصانيف الشِّيعة" (8/ 196)
(6) شواهد التنزيل (1/ 340)، (1/ 450)
(7) شواهد التنزيل (1/ 358)
(8) شواهد التنزيل (1/ 490)، (2/ 17)، (2/ 327)، وابن شهر آشوب في " معالم العلماء " ص 113 رقم:527.
(9) شواهد التنزيل (1/ 551)
(10) شواهد التنزيل (2/ 36)، (2/ 123)
(11) شواهد التنزيل (2/ 361)، وقد صحَّحَ فيه رواية أبي الدُّنيا الكذَّاب الَّذِيْ ادَّعى أنَّه سمع من علي بن أبي طالب رَضِيَ اللهُ عَنْهُ بعد سنة الثلاث مئة، وهذا يدل على تساهله في تصحيح الرِّوايات.
(12) مطبوع بتحقيق مُحَمَّد باقر المحمودي، الطبعة الثانية محققة على نسختين خطيتين.
(13) ذكره الطهراني في " الذريعة إلى تصانيف الشِّيعة" (8/ 196)
(14) مطبوع في آخر المجلد الثاني من الشواهد (2/ 491 _ 511)، بتحقيق مُحَمَّد باقر المحمودي.
(15) ذكره الذهبي في تذكره الحفَّاظ (3/ 1200)، وتاريخ الإسلام، وتلخيص الموضوعات لابن الجوزي، و ابن قطلوبغا في تاج التَّراجم، والسيوطي في طبقات الحفَّاظ، وقد ردَّ عليه شيخ الإسلام ابن تيمية رَحِمَهُ اللهُ وأعلى منزلته في كتابه الَّذِيْ دمغ به رؤوس الرَّوافض دمغا منهاج السنة النبوية (8/ 172_198)، والإمام ابن كثير رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى في البداية والنِّهاية (6/ 88) ت: علي شيري.
¥