تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالكريم الشهري]ــــــــ[31 - 08 - 07, 04:17 م]ـ

جزاكم الله خيرا على اثارتكم هذا الموضوع ولفتكم الانتباه الى هذا الكتاب ومؤلفه

ومن نظر في هذا الكتاب وراى اسانيده وكلام مؤلفه عليها ونقله فيه عن بعض من تقدمه علم بانه لا يمكن ان يكون مُختلقا موضوعا

ومع كون هذا الكتاب غير معروف عند اكثر علمائنا وظهوره حديثا على يد الرافضه فان مما يزيد الطين بله و يوجب الحذر وعدم الاطمئنان لكثير مما فيه كثرة السقط والتصحيف والاضطراب في المطبوع

ومن امثلته هذا الاسناد الذي ذكرتموه

وكذا ما وقع في اسناد الكتاب الى المؤلف

وهناك نسخة في مكتبة يعسوب الدين هي على ما فيها افضل من المطبوع

والكتاب جدير بالعناية واعادة طبعه بعد ضبطه وتحقيق نصه وبالله التوفيق.

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[31 - 08 - 07, 05:50 م]ـ

بارك الله فيك أخي الشيخ عبد الكريم

أنا أعمل على النسخة التي ذكرتَ (وهي منسوخة من الطبعة الثانية للكتاب) وقد حُقِقَت هذه الطبعةُ على مخطوطتين كما ذكر المحقق، ولم أستطع الوقوف على المطبوع، وقد طلبت من أخي الشيخ خالد الأنصاري أن يبحث عن المطبوع في البحرين، بحكم وجود مكتبات الروافض هناك إلا أنه أخبرني أنه لم يجده، وسألت عنه بعض الدور الرافضية التي أتت لجدة في معرض الكتاب فأفادوا أنهم لم يحضروه.

وأنا أسعى للحصول أو الوقوف على المطبوع والمخطوط، ولم أتمكن إلى الآن، ولعل الله ييسر الحصول عليه لاحقا.

وإنما أريد أن أفيد إخواني ومشايخي، وليعلم الروافض أن المبتدئين من أهل السنة _ أمثالي _ لا يعجزون عن الرد على حماقاتهم وتفاهاتهم وإلجامهم، لأنهم يبنون على غير أساس.

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[04 - 09 - 07, 03:35 م]ـ

بقي بعض العناوين التي لم أنته منها

وهي:

1 - شيوخه في كتابه

2 - مصادره في كتابه

3 - عقيدته

وعندما أنتهي سأضعها في هذا المكان إن شاء الله

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[04 - 09 - 07, 04:11 م]ـ

ثانيا:

الكلام عن الرِّواية المزعومة

بسبب جهل الرَّافضي الذي احتج بهذا الإسناد، وقام يبحث عن أحوال رجاله، وظنَّ أنَّهُ قد ألقم أهل السنة حجرا، بهذه الرِّواية التي أتى بها، وذكر أن رجال إسنادها ثقات، وما درى المسكين أنَّه حاطب ليل، ولتوضيح ذلك أسوق الرِّواية كما ذكرها الحسكاني في كتابة (شواهد التنزيل)، ثم أبين جهل هذا الرَّافضي بعون الله:

220 - أخبرنا عقيل بن الحسين قال: أخبرنا علي بن الحسين قال: حدثنا محمد بن عبيد الله قال: حدثنا أبو عمرو عثمان بن أحمد بن عبد الله الدقاق ببغداد ابن السماك قال: حدثنا عبد الله بن ثابت المقري قال: حدثني أبي عن الهذيل، عن مقاتل، عن الضحاك [عن] ابن عباس [به]

وحدثني (1) الحسن بن محمد بن عثمان الفسوي عن ابن عباس

221 - وحدثنا الحسن بن محمد بن عثمان الفسوي بالبصرة قال: حدثنا يعقوب بن سفيان قال: حدثنا أبو نعيم الفضل بن دكين، قال: حدثنا سفيان الثوري عن منصور عن مجاهد، عن ابن عباس.

قال: سفيان: وحدثني الاعمش عن مسلم البطين عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس في قول الله تعالى: (إنما وليكم الله ورسوله) يعني ناصركم الله (ورسوله) يعني محمدا (صلى الله عليه وسلم) ثم قال: (والذين يقيمون الصلاة) يعني يتمون وضوءها وقراءتها وركوعها وسجودها وخشوعها في مواقيتها ([ويؤتون الزكاة وهم راكعون]) وذلك ان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) صلى يوما بأصحابه صلاة الطهر وانصرف هو وأصحابه فلم يبق في المسجد غير علي قائما يصلي بين الظهر والعصر، إذ دخل [المسجد] فقير من فقراء المسلمين فلم ير في المسجد أحدا خلا عليا، فأقبل نحوه فقال: يا ولي الله بالذي يُصَلَّى له أن تتصدق علي بما أمكنك. وله خاتم عقيق يماني أحمر [كان] يلبسه في الصلاة في يمنه فمد يده فوضعها على ظهره وأشار إلى السائل بنزعه، فنزعه ودعا له، ومضى وهبط جبرئيل فقال النبي (صلى الله عليه وسلم) لعلي: لقد باهى الله بك ملائكته اليوم، اقرأ (إنما وليكم الله ورسوله). اهـ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير