تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو العابد]ــــــــ[05 - 09 - 07, 12:31 م]ـ

أخي يحى بارك الله فيك

وأشكرك على تفضلت به من النصيحة والإحالة

*************************************

أخي أبو مالك كم كنت منصفاً

****************************************

أخي المقدسي كلامك أشفى عليلي

ًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًً************************* ******************

أخي المقدادي نقلاً موفق.

********************************************

ـ[أبو محمود الراضي]ــــــــ[05 - 09 - 07, 01:49 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

أخانا الكريم أبا العابد .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وهذا بحث كنت قد كتبته منذ فترة .. وفيه بعض الأدلة من الكتاب والسنة والإجماع على قبول خبر الواحد في العقيدة والعمل .. لعله يفيدك إن شاء الله تعالى وإن كان لم يكتمل بعد بالصورة المطلوبة.

ـ[ابو العابد]ــــــــ[06 - 09 - 07, 03:35 م]ـ

أخي أبو محمود الراضي

لك مني الدعاء والمحبة والتقدير وشكراً.

ـ[المعلمي]ــــــــ[06 - 09 - 07, 05:46 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

الكتب الحديثية التي لدينا ليست سوى مختصرات لسلاسل هائلة من الأسانيد ولا أشك أن أحاديث العقائد ثبتت عندهم- جُمّاع الأخبار - بالتواتر، وإن لم يصل إلينا هذا التواتر مدونا ..

ومطلوبية الشارع: التصديق بخبر الواحد أو الجمع، ولا يبني العمل إلا على قدر من التصديق وهو اتفاقي.

وفي رأيي أن الخلاف بين الأشاعرة وغيرهم لفظي أكثر منه واقعي، فالعلم عندنا يتحقق بخبر الواحد وبخبر الجمع إلا أنه في الجمع أكثر يقينا، ولعل سبب وهم الأشاعرة وغيرهم ممن وافقهم في هذا الموضع أن العلم عندهم مما لا يتفاوت، وهذا غير صحيح.

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[06 - 09 - 07, 07:12 م]ـ

الخمسة إذا كانوا عدولاً مجمعٌ على عدالتهم كيف يتواطؤون على الكذب؟!!!

وإذا كانوا ضباطاً فكيف يتواطؤون على الخطأ؟

هذه مكابرة للحس

والذين قالوا أن الخبر الآحادي لا يؤخذ به هم المعتزلة ولا يعتد بخلافهم

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[06 - 09 - 07, 07:29 م]ـ

الحمد لله وحده ...

جريمة الزنا تثبت بأربعة، وقد لا يترتب عليها إلا تغريب عام ومائة جلدة إذا كان الزاني غير محصن.

فاسأله، كم شاهدًا نحتاج لإثبات أن فلانًا قتلَ عمدًا؟

وما الذي يترتب على هذه الشهادة؟

ـ[أبو حذيفة الجزائري]ــــــــ[06 - 09 - 07, 11:17 م]ـ

جزاك الله خيرا أخانا الأزهري السلفي و ألهمك الصواب و حفظك من كل شر و أثاب الله كل إخواننا المخلصين الذين أثاروا هذا الموضوع و أدلوا فيه

و أما اجتناب مجالسة المبتدعة و السماع منهم فإنه حق و لكن كثيرا ما لا يجد المرء مفرا من التصادم معهم و العبرة هنا بالإعداد العلمي و السلوكي للرد على شبهاتهم إذ قد يفاجأ المرء و هو يدعو إلى ربه بأمور كهذه و ما أحسن أن تكون مرت به مذاكرات فيا كما هو الشأن هنا فيدافع بها عن حياض السنة و يصيب الأجر و يلحق الثواب كل من أعان في بيانها من قبل

و السلام عليكم و رحمة الله

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[07 - 09 - 07, 06:13 م]ـ

الحمد لله وحده ...

جريمة الزنا تثبت بأربعة، وقد لا يترتب عليها إلا تغريب عام ومائة جلدة إذا كان الزاني غير محصن.

فاسأله، كم شاهدًا نحتاج لإثبات أن فلانًا قتلَ عمدًا؟

وما الذي يترتب على هذه الشهادة؟

جزاك الله خيراً

وهناك قرائن تجعلنا نقول بأن الحديث قطعي الثبوت لا يرد عليها المثال

مثل المشهور المستفيض

ومثل الخبر المجمع على صحته

والقول بأن الخبر المحتف بالقرائن يفيد العلم هو قول جمهور الأشاعرة كما نقله الحافظ في النكت

زد على ذلك أن الشهادة غير الرواية

فالخبر في الأحكام نقبله في الحدود والشهادات والأموال وغيرها نقبله ولو من واحد

غير أننا لا نقبل الشهادة في جل هذه الأبواب من واحد فقط

ومرجع ذلك إلى أن الرواية غير متعلقة بالعدالة فقط فلا بد لها من الضبط لكي تقبل

وهذا يجعل عدد الرواة أقل بكثير من عدد الشهود

والشاهد يشهد على أمر شاهده أو سمعه ينقل مفاده بمعنى يسير

وأما الراوي فينقل ما حفظه عن شيوخه كما سمعه مع عدد آخر كبير من المرويات وهذا يجعل الرواية أعسر

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[08 - 09 - 07, 02:53 م]ـ

الحمد لله وحده ...

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير