ـ[يحيى صالح]ــــــــ[09 - 09 - 07, 07:01 م]ـ
رب يَسِّر الخير من أهل الخير
ـ[محمد البيلى]ــــــــ[09 - 09 - 07, 10:28 م]ـ
الأخ قيس، غفر الله لى و لك.
أنت تخلط يا أخى، فقد سودت صفحات كلها خارج محل النزاع.
تحرير محل النزاع:
هل يصح أن نقوم بصنع برنامج يحكم على الحديث صحة وضعفا؟
أرجو أن تقرأ مشاركتى مجددا لتفهم ما أقصد.
ـ[قيس]ــــــــ[11 - 09 - 07, 07:38 ص]ـ
اخي الكريم ,
تريد اجابة بالنفي او الايجاب.
و الامور لا تؤخذ بهذه الطريقة.
توجد بمسند أحمد الكثير من الاحاديث الضعيفة و الشبه موضوعة , فذلك لا يعني انه يجب عدم قراءته او الاستفادة منه , او الاخد بأحاديث أحمد.
لو قرأت مراحل الخطة , لعلمت بأننا سنبدأ على ما هو متفق عليه عن جمهور العلماء.
و دوام الحال من المحال , فالعلم يتقدم.
كبداية نود ان ندخل ما تم الاتفاق عليه من أهل العلم , من خلال كتب الكترونية.
اخي الكريم و عندما اطلب منك تخريج حديث ,
1. ما هى الكتب التى تستخدما بالنسبة للسند؟
2. ما هى الكتب التى تستخدمها بالنسبة للمتن؟
3. ما هي كتب الحديث التي تستخدمها؟
شكرا و جزاك الله خيرا
و بارك الله فيك
و زادك من علمه
و بانتظار الاجابة
ـ[ابو يوسف الشافعي المصري]ــــــــ[11 - 09 - 07, 08:57 ص]ـ
الأخ الكريم قيس
أحب أن أحييك على مشروعك الذي أقترحته، وبالمناسبة يطلق على هذا النوع من البرامج أسم "النظم الخبيرة Expert Systems" وفكرة جعله مفتوح المصدر فكرة تدل على الوعي بدور العلم في خدمة الدعوة الإسلامية، كنت أتمنى أن أقدر أن أعاون في مشروعكم، لكن المشاغل كثيرة ولا أحب أن أحمل نفسي ما لن أستطيع أن أفي به.
بارك الله لك أخي في الله.
أخي محمد البيلي
شكراً لك غيرتك على علم مصطلح الحديث، لكن أعتقد أنه لم يكن هناك داعي لمهاجمة مشروع الأخ قيس فالأطباء يستعينون بالنظم الخبيرة في تشخيصهم للحالات، لكن هذا لم يقضى على دور الطبيب ولا أختفى مقرر علم الأمراض من حجرات الدرس في كلية الطب، وكذلك يفعل المهندسين ولا يختفي المهندس أو تبطل علومه، فالنظم الخبيرة تبسط وتختصر الوقت.
ثم من منا لم يستخدم برامج مثل الموسوعة الإلكترونية لرواة الحديث في تخريج الأحاديث أو يستخدم موسوعة القرآن الكريم للتعرف على التفاسير المختلفة لآية من آيات الله عز وجل.
ـ[أبو محمد الزياني]ــــــــ[11 - 09 - 07, 09:13 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة وبركاته
أخي قيس وفقك الله للخير هنيئاً لك ما نويت وأعطاك الله ما احتسبت وجعلك ممن سن في الإسلام سنة حسنة
ولكن هناك اشكاليات تجعل العمل في التصحيح والتضعيف لا يسير بطريقة آلية (كما يخطط له في نهاية الأمر في البرنامج).
ويعلم ما أقول من كانت له خبرة بالتصحيح والتضعيف وعلم علل الحديث ونقد المتون.
ولعله إن صلح البرنامج في نهاية أمره لا يصلح أن يصدر حكماً نهائياً على الحديث بل لعله يصدق حكمه على السند للفظ معين.
هذا إن سلم من إشكاليات التمييز بين الرواة في السند، وخاصة الرواه غير المنسوبين كمثل يحيى وسفيان ومحمد، هكذا ترد في الإسناد بلا نسبة.
لا أقول الأمر مستحيل ولكن لا بد من التنبيه على هذه الأمور حتى يسير البرنامج بصورة جيدة وإلا تضيع الجهود في الهواء، ولكن لعل الله لا يحرمكم الأجر.
ـ[أبو محمد الزياني]ــــــــ[11 - 09 - 07, 11:03 ص]ـ
عفواً
لا أنسى التنبيه على ما يمكن لبرنامج مثل هذا عمله بصورة جيدة
1 - عمل مشجرات ومخططات للأسانيد.
2 - التنبيه على تعيين الرواة في السند (غير المنسوبين) أو على الاحتمالات الواردة في تعيينهم.
3 - جمع معجم لجميع الرواة وكل الكلام الوارد فيهم وبدون تكرار وعلى حسب الاستطاعة -.
أعتقد أن لا يكون أفضل تجميع لهذه المادة إلا على الشبكة، فيصمم موقع لهذا المشروع، ويتوزع فريق عمل لجمع المادة، وتعبئة قاعدة البيانات التي تنشأ لهذ الغرض، لأن المادة إذا كانت مجموعة يمكن أن يعمل البرنامج بصورة جيدة.
للأسف ليس لدي التفرغ لأخدم مشروع ضخم كهذا وقد كانت هذه الفكرة تراودني كثيراً
لو وجدت الوقت الكافي فبإذن الله سأحاول أن أضع مرئياتي حول المشروع هنا، والحمد لله لدي خبرة متواضعة في تصميم قواعد البيانات والبرمجة عموماً.
والله الموفق
ـ[يحيى صالح]ــــــــ[11 - 09 - 07, 07:08 م]ـ
¥