ـ[محمد بن سليمان الجزائري]ــــــــ[28 - 10 - 07, 06:04 م]ـ
الأخ الفاضل/ الجزائري
أتفق معك أن السبب الأساسي هو ضعف الأسانيد
أما عن تحسين أو تصحيح الامام أحمد ـ رحمه الله ـ للحديث، فقد تعقب بعض العلماء كلام الامام أحمد كما ذكره بعض الأخوة هنا فانظره.
لكن ما قصدته أنا أن سبب تضعيفهم للمتن أن المتن باللفظ المشهور مخالف للواقع، لا أن التعويل على ضعف المتن.
بارك الله فيك، ونفع بعلمك.
وفيك بارك
ـ[سليمان عبدالرحمن]ــــــــ[30 - 10 - 07, 07:07 م]ـ
أثابكم الله ورزقكم العلم النافع والعمل الصالح
ـ[البهناوي الشنقيطي]ــــــــ[23 - 03 - 10, 10:12 ص]ـ
من خرج هذا الحديث وما درجته أحسن الله إ يليكم
يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله ينفون عنه تحريف الغالين وإنتحال المبطلين
وجز الله خيرا من أفادنا
السلام عليكم
اريد تخريج اثر الربيع بن خثيم
"قال الربيع بن خثيم: إن من الحديث حديثا له ضوء كضوء النهار، وإن منه حديثا له ظلمة كظلمة الليل"
أحسن الله اليكم
كما اريد رابط كتاب "الموضح لابن ابي مريم في توجيه القراءات،
وكتاب الكشف عن وجوه القراءات لمكي بن ابي طالب،
كلاهما بصيغة BOOK للشاملة، لا بصيغة ب د ف
جزاكم الله خيرا
وان بعثتموها على الخاص او الميل فهو اسرع
لاني اريده لبحث مستعجل
[email protected]
ـ[عبد الرحمن السعودي]ــــــــ[23 - 03 - 10, 04:53 م]ـ
إنما صححه أحمد - رضي الله عنه - مُرسلاً لا متّصلاً.
ـ[ابوخالد الحنبلى]ــــــــ[23 - 03 - 10, 05:36 م]ـ
ورد هذا الحديث من طرق متعددة:
أشهرها: رواية إبراهيم بن عبد الرحمن العُذْري مرسلاً.
قال الذهبي في شأن إبراهيم: "لا يُدْرى مَنْ هوْ". ميزان الاعتدال 1/ 45.
وقد رواه عن إبراهيم:
1 ـ الوليد بن مسلم عنه عن الثقة من أشياخه عن النبي r.
أخرجه ابن عدي (الكامل -مخطوط- 1/ 91). من طريقين عن الوليد، صرح في أحدهما بالسماع من إبراهيم، ومن طريق ابن عدي. أخرجه البيهقي (السنن الكبرى 10/ 209)، وابن عساكر (تاريخ دمشق 2/ 233).
2 ـ مُعان بن رِفاعه السّلامي (ليِّن الحديث) عن إبراهيم عن النبي r.
وقد أخرج روايته:
أ ـ ابن حبان (الثقات 4/ 10)، وابن عدي (الكامل –مخطوط- 1/ 91)، وأبو نعيم (معرفة الصحابة 1/ 53)، وابن عبد البر (التمهيد 1/ 59)، والخطيب (شرف أصحاب الحديث ص 29)، وابن عساكر (تاريخ دمشق 2/ 233) من طرق عن أبي الربيع الزهراني عن حماد بن زيد عن بقية ابن الوليد عن مُعان بن رِفاعة عن إبراهيم عن النبي r.
ب ـ العقيلي (الضعفاء 4/ 256)، وابن أبي حاتم (الجرح والتعديل 2/ 17)، وابن عدي (الكامل ـ مخطوط ـ 1/ 91)، وابن عساكر (تاريخ دمشق 2/ 233)، من طرق عن إسماعيل بن عياش عن مُعان به، ومن طريق العقيلي أخرجه ابن عبد البر (التمهيد 1/ 59).
جـ ـ ابن أبي حاتم (الجرح والتعديل 2/ 17)، وابن عدي (الكامل ـ مخطوط ـ 1/ 91). كلاهما من طريقين عن مبشر بن إسماعيل عن معان به.
وقد وردت هذه الرواية عند ابن أبي حاتم بصيغة الأمر: «ليحمل هذا العلم من كل خَلفٍ عُدولُه».
الثاني: من حديث أسامة بن زيد رضي الله عنه.
أخرجه الخطيب (شرف أصحاب الحديث ص 28) بإسناده عن عمرو بن هشام البيروتي (صدوق يخطئ) عن محمد بن سليمان (ابن أبي كريمة) (قد ضعّفه أبو حاتم) عن مُعان بن رفاعة (لَيِّن الحديث) عن أبي عثمان النَّهدي عن أسامة بن زيد عن النبي r ومن طريقه أخرجه
ابن عساكر (تاريخ دمشق 2/ 233).
الثالث: من حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه.
أخرجه الخطيب (شرف أصحاب الحديث ص 28) بإسناده عن أبي صالح عبد الله بن صالح كاتب الليث (صدوق كثير الغلط ثَبْتٌ في كتابه وكانت فيه غفلة). قال: حدثنا الليث بن سعد عن يحيى بن سعيد (الأنصاري) عن سعيد بن المسيب عن عبد الله بن مسعود.
ولم يذكر المِّزي عبد الله بن مسعود فيمن روى عنهم ابن المسيب. انظر: تهذيب الكمال 11/ 67 ـ 68.
الرابع: من حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه.
أخرجه ابن عدي (الكامل ـ مخطوط ـ 1/ 90) من طريق موسى بن جعفر (الكاظم) عن أبيه (جعفر الصادق) عن جده (محمد الباقر) عن علي ـ رضي الله عنه ـ عن النبي r.
وهذا معضل فقد قال العلائي ـ في ترجمة محمد الباقر ـ: "أرسل عن جَدَّيه الحسن والحسين وجده الأعلى علّي رضي الله عنهم". جامع التحصيل ص 266.
¥