[حديث قدسي يتتابع على ذكره الكثير من العلماء ولكن لم أجد له إسنادا قط]
ـ[حسام العقيدة]ــــــــ[01 - 10 - 07, 08:51 ص]ـ
{يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى أَهْلُ ذِكْرِي أَهْلُ مُجَالَسَتِي. وَأَهْلُ شُكْرِي أَهْلُ زِيَادَتِي. وَأَهْلُ طَاعَتِي أَهْلُ كَرَامَتِي. وَأَهْلُ مَعْصِيَتِي لَا أُؤَيِّسُهُمْ مِنْ رَحْمَتِي. إنْ تَابُوا فَأَنَا حَبِيبُهُمْ وَإِنْ لَمْ يَتُوبُوا فَأَنَا طَبِيبُهُمْ. أَبْتَلِيهِمْ بِالْمَصَائِبِ لِأُكَفِّرَ عَنْهُمْ المعائب}
فمن يفيدنا في ذلك؟
بحث طويلا فلم أجد له إسنادا
مع أن شيخ الإسلام ذكره في مجموع الفتاوى وفي منهاج السنة .. مرة بقوله (وفي الأثر) ومرة (وفي الحديث) ومرة (وروى)
وذكره كثيرا ابن القيم.
وذكره ابن رجب في كلمة الإخلاص.
وأيضا تجد دعاة اليوم كثيرا ما يأتون به ..
فهل من إسناد لهذا الحديث؟
ـ[حسام العقيدة]ــــــــ[02 - 10 - 07, 08:26 م]ـ
جزى الله أهل العلم خيرا , هلا أجابوني؟
ـ[ابراهيم]ــــــــ[15 - 10 - 07, 10:40 م]ـ
أفادني احد المهتمين بكتب شيخ الاسلام أن الشيخ له مصطلحات منها انه اذا قال "وفي الاثر" فإن الحديث ضعيف عنده!
ـ[بشير يوسف]ــــــــ[17 - 10 - 07, 03:49 ص]ـ
قال ابن عبد الهادي في العقود الدرية: ومما حفظت من كلامه (أي شيخ الإسلام ابن تيمية) في المجلس قوله يقول الله تعالى في بعض الكتب أهل ذكري أهل مشاهدتي وأهل شكري أهل زيارتي وأهل طاعتي أهل كرامتي وأهل معصيتي لا أؤيسهم من رحمتي إن تابوا فأنا حبيبهم وإن لم يتوبوا فأنا طبيبهم أبتليهم بالمصائب لأطهرهم من المعايب.
قوله: في بعض الكتب دليل على أنه من الإسرائيليات وهذا ما صرح به العلامة الألباني في الضعيفة (9/ 383) قال: عليه لوائح الإسرائيليات.