تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[طلب مساعدة من يذكر لي أسماء الكتب التي بينت ترجمة ابن ابي عاصم]

ـ[محمد السلفي الفلسطيني]ــــــــ[17 - 10 - 07, 09:47 ص]ـ

الأخوة العلماء وطلبة العلم الكرام أريد المساعدة في بيان الكتب العلمية التي ترجمت للإمام أبو بكر أحمد بن عمرو بن أبي عاصم صاحب كتاب السنة ترجمة موسعة التي تبين لسمه ونسبه ونشأته وحياته السياسية والاجتماعية والعلمية وشيوخه وتلاميذه وبارك الله فيكم

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[17 - 10 - 07, 11:02 ص]ـ

الْحَمْدُ للهِ تَعَالَى. وَالصَّلاةُ الزَّاكِيَةُ عَلَى رَسُولِهِ تَتَوالَى لَهُ تَرْجَمَةٌ مُوَسَّعَةٌ فِي «سِيَرِ أَعْلامِ النُّبَلاءِ» (13/ 439:430).

افْتَتَحَهَا الْحَافِظُ الذَّهَبِيُّ بِقَوْلِهِ: «ابْنُ أَبِي عَاصِمٍ أَحْمَدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ الضَّحَّاكِ بْنِ مَخْلَدٍ أَبُو بَكْرٍ الشَّيْبَانِيُّ.

حَافِظٌ كَبِيْرٌ، إِمَامٌ، بَارِعٌ، مُتَّبعٌ لِلآثَارِ، كَثِيْرُ التَّصَانِيْفِ.

قَدِمَ أَصْبَهَان عَلَى قَضَائِهَا، وَنَشَرَ بِهَا عِلْمَهُ.

قَالَ أَبُو الشَّيْخِ: كَانَ مِنَ الصِّيَانَة وَالعِفَّة بِمَحَلٍّ عَجِيْبٍ.

وَقَالَ أَبُو بَكْرٍ بْنُ مَرْدَوَيْهِ: حَافِظٌ، كَثِيْرُ الْحَدِيْثِ، صَنَّفَ الْمُسْنَدَ وَالْكُتُبَ.

وَقَالَ أَبُو العَبَّاسِ النَّسَوِيُّ: أَبُو بَكْرٍ بْنُ أَبِي عَاصِمٍ، وَهُوَ أَحْمَدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ الضَّحَّاكِ بْنِ مَخْلَدٍ الشَّيْبَانِيُّ، مِنْ أَهْلِ البَصْرَةِ، مِنْ صُوفِيَّةِ الْمَسْجَدِ، مِنْ أَهْلِ السُّنَّةِ وَالْحَدِيْثِ وَالنُّسكِ وَالأَمْرِ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْي عَنِ الْمُنْكَرِ، صَحِبَ النُّسَّاكَ، مِنْهُم: أَبُو تُرَابٍ، وَسَافَرَ مَعَهُ، وَكَانَ مَذْهَبَهُ الْقَوْلُ بِالظَّاهِر، وَكَانَ ثِقَةً نَبِيلاً مُعَمَّرَاً.

وَقَالَ الْحَافِظُ أَبُو نُعَيْمٍ: كَانَ فَقِيْهَاً، ظَاهِرِيَّ الْمَذْهَبِ.

وَفِي هَذَا نَظَرَ، فَإِنَّهُ صَنَّفَ كِتَابَاً عَلَى دَاوُدَ الظَّاهِرِيِّ أَرْبَعِيْنَ خَبَرَاً ثَابِتَةً، مِمَّا نَفَى دَاوُدُ صِحَّتَهَا».

وَمِنْ مَصَادِرِ تَرْجَمَتِهِ: الْجَرْحُ وَالتَّعْدِيلُ (2/ 67/120)، وَتَارِيْخُ أَصْبَهَانَ (1/ 100_101)، وَطَبَقَاتُ الْمُحَدِّثِينَ بِأَصْبَهَانَ (3/ 380_384)، وَتَارِيْخِ دِمَشْقَ (5/ 104_107)، وَالْوَافِي بِالْوَفَيَاتِ (7/ 269_270)، وَتَذْكِرَةُ الْحُفَّاظِ (2/ 640_641)، وَالْعِبَرُ فِي خَبَرِ مَنْ عَبَرَ (2/ 79)، وَلِسَانُ الْمِيزَانِ (7/ 18)، وَشَذَرَاتُ الذَّهَبِ (2/ 195 _196)، وَتَهْذِيبُ تَارِيْخِ دِمَشْقَ (1/ 418).

ـ[محمد السلفي الفلسطيني]ــــــــ[17 - 10 - 07, 06:19 م]ـ

جزاك الله خيرا وبارك الله فيك

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير