محمد بن علي بن عبد الصمد المقرىء البغدادي المعروف بابن الهني سماعا عليه أنبأنا الحافظ أبو محمد عبد العزيز بن محمود الأخضر أنبأنا أبو الفتح عبد الملك بن أبي إسماعيل بن أبي القاسم الكروخي ح قال البندنيجي وأنبأنا به عاليا أبو محمد عبد الخالق بن الأنجب بن المعمر المارديني المعروف بالنشتبري إجازة مكاتبة عن الكروخي وقال المزي والبرزالي والشرف بن الحافظ وابن الخراط وابنا المهندس وابن بلبان وابن القريشة وابن أبي الفتح والشادني وابن عبد الهادي والجزري وابن أميلة وابن القاسم أنبأنا الفخر أبو الحسن علي بن أحمد بن عبد الواحد المقدسي وقال المزي والبرزالي أيضا أنبأنا المقداد بن هبة الله القيسي قال البرزالي لجميعه وقال المزي سوى من أوله إلى باب الديات بإجازة وقال المزي أيضا أنبأنا عمر بن محمد بن أبي عزون لجميعه والإمام شمس الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن أبي عمر من أوله إلى آخر الطهارة ومن أبواب الوصايا إلى قوله في تفسير سورة النساء غير محمد بن سلمة الحراني ومن أول تفسير الفتح إلى آخر الجامع وقال ابن أبي غانم وابن تركي أنبأنا ابن أبي عزون المذكور وقال محمد بن المهندس وابن عبد الهادي أيضا أنبأنا أبو الفرج بن أبي عمر وقال ابن أبي اليسر وابن عبد أنبأنا إسماعيل بن إبراهيم بن أبي اليسر وقال المنيحي وحفيد ابن علان أنبأنا المسلم بن علان وقال ابن تيمية أنبأنا من أوله إلى باب ما جاء في تقليد الغنم مجد الدين محمد بن إسماعيل بن عساكر وقال ابن نباتة أنبأنا إسحاق بن إبراهيم بن قريش ومحمد بن إبراهيم بن ترجم وقال ابن طرخان أنبأنا الفخر علي وابن أبي عمر قال ابن أبي عمر والفخر علي وابن أبي عزون وابن عساكر أنبأنا ابن طبرزذ وقال ابن أبي عمر أنبأنا أبو القاسم عبد الملك الخطيب الدولعي وقال المقداد وابن يونس وابن ترجم أنبأنا أبو الحسن علي بن أبي بكر ابن البناء قال الثلاثة أنبأنا الكروخي أنبأنا المشايخ أبو عامر محمود بن القاسم الأزدي وأبو بكر أحمد بن عبد الصمد الغورجي التاجر وأبو نصر عبد العزيز بن محمد الترياقي سماعا عليهم لجميعه سوى الترياقي فمن أوله إلى مناقب ابن عباس قال الكروخي وأنبأنا من مناقب ابن عباس إلى آخر الجامع عبيد الله بن علي الدهان قال الأربعة أنبأنا أبو محمد عبد الجبار بن محمد بن عبد الله بن الجراح المروزي أنبأنا أبو العباس محمد بن أحمد بن محبوب أنبأنا أبو عيسى محمد بن عيسى بن سورة الترمذي السلمي
وقال عبد الرحمن بن تيمية أنبأنا جمال الدين يحيى ابن أبي منصور الصيرفي وقالت زينب بنت الخباز أنبأنا أحمد ابن عبد الدائم سماعا عليه لجميعه سوى ربعه الأخير فإجازة قال هو والصيرفي أنبأنا الحافظ أبو محمد عبد القادر بن عبد الله الرهاوي أنبأنا أبو الفتح نصر بن سيار ابن صاعد بن سيار أنبأنا أبو عامر الأزدي بسنده
وقال شيخنا أبو إسحاق أنبأنا أيضا أبو محمد القاسم ابن أبي غالب المظفر بن محمود بن عساكر إجازة أنبأنا أبو نصر محمد بن هبة الله بن الشيرازي قراءة عليه وأنا حاضر وإجازة لجميعه فحضرت عليه من باب ما جاء في أي اللحم كان أحب إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى باب رحمة الصبيان وباب ما جاء في أخذ الأخر على التعويذ إلى تفسير سورة النحل ومن سورة مريم إلى
صفحة 33
باب ما يقول إذا رأى مبتلى قال أخبرنا نصر بن سيار في كتابه فذكره قال القاسم وأنبأنا أبو السعادات عبد الرحمن بن محمد بن مسعود إجازة مكاتبة أنبأنا أبو جعفر محمد بن علي بن صالح أنبأنا أبو عامر الأزدي أنبأنا أبو محمد بن الجراح بسنده قال وأنبأنا أيضا أبو المعالي محمد بن الوثابي إجازة مكاتبة أنبأنا أبو الفضل شاكر بن محمد بن علي الأسواري أنبأنا أبو الفتح أحمد ابن محمد بن أحمد الحداد أنبأنا إسماعيل بن ينال التركي أنبأنا أبو العباس المحبوبي أنبأنا الترمذي
ولي في بعض أجزاء هذا الكتاب أيضا طرق أخرى حققتها تحقيقا وسيأتي ذكر إسناد كتاب الشمائل للترمذي بعد هذا إن شاء الله تعالى.
ـ[فارس الهميلاني]ــــــــ[22 - 10 - 07, 07:20 م]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[ذو المعالي]ــــــــ[22 - 10 - 07, 08:17 م]ـ
الكريم: عبد الرحمن الفقيه ...
يُشكَرُ لك ما ذكرْتَ، و لكن الكاذبُ مَن؟
فالأخ فارس ذكرَ كلاما للشيخ أحمد شاكر، و لم يذكر لغيرِه، و غاية ما ذكرتَ أنه إسنادٌ آخر و ليس تكذيباً أو نفياً، و ما ذكره الشيخ أحمد شاكر أن الموجودَ من تلك الطريقِ فقط، و هُنا يُقصَدُ التحقيق، هل الموجودُ زمنَ الشيخِ أحمد شاكر من تلك الطريقِ فقط أم لا؟.
و لا أظنُّ أن هناك كِذبةً صلعاء و لا ذات شَعرٍ.
دمتَ مُسَدَّداً ...
ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[22 - 10 - 07, 10:16 م]ـ
هذه فرية بلا مرية ... بل هما فريتان ... بل أربعة.
الأولى نقضها شيخنا وفقه الله ... ولو أرادوا زيادة جاءتهم من فهارس الشيوخ وأثباتهم ... وهذا أمر مشهور معلوم لا يطيل العاقل بذكره.
والثانية: أن الشيخ أحمد شاكر ما قال ما فهمه من نقل الفاضل فارس كلامه ... بل كان الشيخ أحمد - رحمه الله - يتكلم عن طبعات السنن فذكر طبعة بولاق الأولى ... وفيها السند المشار إليه ... فقط ليس غير.
وهناك فرية ثالثة: أن من نسبهم وهابيةً لا يزعمون ما نسبهم إليه من أن أصح طرق السنن ما جاء عن طريق ابن عربي النكرة.
وهناك رابعة: أن الوهابية - حسب زعمه - لم يكفروا ابن العربي وحدهم ... بل شاركهم في هذا أئمة ذو دراية ورواية ... وما خبر البقاعي وغيره - رحمهم الله - عن الجميع ببعيد.
¥