تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

الْكُوشِيذِيُّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيْمَ بْنِ شَذَرَةَ، وَالْحَافِظُ يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الوَهَّابِ بْنِ مَنْدَهْ، وَمَعْمَرُ بْنُ أَحْمَدَ اللُّنْبَانِيُّ، وَهَادِي بْنُ الْحَسَنِ العَلَوِيُّ، وَالْمُقْرِئُ أَبُو عَلِيٍّ الْحَدَّادُ، وَأَبُو عَدْنَانَ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيْمَ الْعَبْدِيُّ، وَأَبُو عَدْنَانَ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بنِ أَبِي نِزَارٍ، وَمُحَمَّدُ بْنُ الْفَضْلِ القَصَّارُ الزَّاهِدُ، وَأَبُو الرَّجَاءِ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بنِ مَاجَهْ، وشِيْرَوَيْه بْنُ شَهْرَدَارَ بْنِ شِيْرَوَيْهِ الدَّيْلَمِيُّ، وَطَلْحَةُ بْنُ حُسَيْنِ بْنِ أَبِي ذَرٍّ الصَّالِحَانِيُّ، وَحَمْدُ بْنُ عَلِيٍّ الْمُعَلِّمُ، وَالْهَيْثَمُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمَعْدَانِيُّ، وَفَاطِمَةُ بِنْتُ عَبْد اللهِ الْجُوزْدَانِيَّةُ.

قَالَ يَحْيَى بْنُ مَنْدَهْ:كَانَ أَحَدَ الْوُجُوه، ثِقَةً أَمِينَاً، وَافِرَ الْعَقْلِ، كَامِلَ الْفَضْلِ، مُكْرِمَاً لأَهْلِ الْعِلْمِ، حَسَنَ الْخَطِّ، يَعْرِفُ طَرَفَاً مِنَ النَّحْوِ وَاللُّغَةِ، قُرِئَ عَلَيْهِ الْحَدِيْثُ مَرَّاتٍ لاَ أُحْصِيهَا بِالْبَلَدِ وَالرَّسَاتِيقِ. ثُمَّ أَرَّخَ مَوْلِدَهُ، وَقَالَ: تُوُفِّيَ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ سَنَة أَرْبَعِيْنَ وَأَرْبَعِمِائَةٍ، وَلَهُ أَرْبَعٌ وَتِسْعُوْنَ سَنَةً. عَاشِتْ فَاطِمَةُ الْجُوزْدَانِيَّةُ بَعْدَهُ إِلَى سَنَةِ أَرْبَعٍ وَعِشْرِيْنَ وَخَمْسِمِائَةٍ.

وَعَاشَ صَاحِبُهَا أَبُو الْفَخْرِ أَسَعْدُ بْنُ رَوْحٍ إِلَى سَنَةِ سِتٍّ وَسِتِّمِائَةٍ.

وَمِنْ مَصَادِرِ تَرْجَمَتِهِ: الإِكْمَالُ لابْنِ مَاكُولا (4/ 175)، وَالْمَشْتَبَهُ لِلذَّهَبِيِّ (1/ 332)، وَدُولُ الإِسْلامِ (1/ 259)، وَالْعِبَرُ فِي خَبَرِ مَنْ عَبَرَ (3/ 193)، وَالْوَافِي بِالْوَفَيَاتِ (3/ 323)، وَتَبْصِيْرُ الْمُنْتَبِهِ لابْنِ حَجَرٍ (2/ 617)، وَالنُّجُومُ الزَّاهِرَةُ (5/ 46)، وَشَذَرَاتُ الذَّهَبِ لابْنِ الْعِمَادِ (3/ 265)، وَتَاجُ الْعَرُوسِ (2/ 564).

[1] تَهْذِيبُ الْكَمَالِ (3/ 82) فِي تَرْجَمَةِ إسْمَاعِيلَ بْنِ خَلِيفَةَ الْعَبْسِيِّ.

وَالْحَدِيثُ فِي «الْمُعْجَمِ الْكَبِيْرِ» (1/ 358/1093).

[2] تَهْذِيبُ الْكَمَالِ (3/ 219) فِي تَرْجَمَةِ أَسْمَرَ بْنِ مُضَرِّسٍ الطَّائِيِّ.

وَالْحَدِيثُ فِي «الْمُعْجَمِ الْكَبِيْرِ» (1/ 280/814).

[3] تَهْذِيبُ الْكَمَالِ (3/ 223_224) فِي تَرْجَمَةِ الأَسْوَدِ بْنِ سَعِيدٍ الْهَمْدَانِيِّ.

وَالْحَدِيثُ فِي «الْمُعْجَمِ الْكَبِيْرِ» (2/ 253/2059).

[4] تَهْذِيبُ الْكَمَالِ (3/ 244) فِي تَرْجَمَةِ أُسَيْدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ عُبَيْدٍ السَّاعِدِيِّ.

وَالْحَدِيثُ فِي «الْمُعْجَمِ الْكَبِيْرِ» (19/ 267/592).

[5] تَهْذِيبُ الْكَمَالِ (3/ 379) فِي تَرْجَمَةِ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ الْكَعْبِيِّ الْقُشَيْرِيِّ.

وَالْحَدِيثُ فِي «الْمُعْجَمِ الْكَبِيْرِ» (1/ 263/765).

[6] تَهْذِيبُ الْكَمَالِ (3/ 385_386) فِي تَرْجَمَةِ أُهْبَانَ بْنِ صَيْفِيٍّ الْغِفَارِيِّ.

وَالْحَدِيثُ فِي «الْمُعْجَمِ الْكَبِيْرِ» (1/ 294/863 و19/ 232/517).

[7] تَهْذِيبُ الْكَمَالِ (3/ 401) فِي تَرْجَمَةِ إِيَاسِ بْنِ خَلِيفَةَ الْبَكْرِيِّ.

وَالْحَدِيثُ فِي «الْمُعْجَمِ الْكَبِيْرِ» (4/ 285/4440).

[8] تَهْذِيبُ الْكَمَالِ (4/ 41_42) فِي تَرْجَمَةِ الْبَرَاءِ السَّلِيطِيِّ.

وَالْحَدِيثُ عِنْدَ الطَّبَرَانِيِّ فِي «كِتَابِ الدُّعَاءِ» (1897).

وَأَخْرَجَهُ كَذَلِكَ الطَّيَالِسِيُّ (1251)، وَأَحْمَدُ (5/ 77)، وَالْبُخَارِيُّ «التَّارِيْخُ الْكَبِيْرُ» (8/ 126/2444)، وَابْنُ مَاجَهْ (4134)، وَابْنُ أَبِي عَاصِمٍ «الآحَادُ وَالْمَثَانِي» (2/ 299)، وَالرُّويَانِيُّ «الْمُسْنَدُ» (1462)، وَابْنُ قَانِعٍ «مُعْجَمُ الصَّحَابَةِ» (3/ 167،166)، وَأَبُو نُعَيْمٍ «مَعْرِفَةُ الصَّحَابَةِ» (5861)، وَالْبَيْهَقِيُّ «شُعَبُ الإِيْمَانِ» (7/ 320/10446) مِنْ طُرُقٍ عَنْ غَسَّانَ بْنِ بُرْزِينَ.

[9] تَهْذِيبُ الْكَمَالِ (4/ 134_135) فِي تَرْجَمَةِ بِشْرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ يَسَارٍ الشَّامِيِّ.

وَالْحَدِيثُ لَيْسَ فِيمَا طُبِعَ مِنَ «الْمُعْجَمِ الْكَبِيْرِ».

وَلَكِنْ فِي «مُسْنَدِ الشَّامِيِّينَ» (2187) مِنْ طَرِيقِ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الْوَهَّابِ بْنِ نَجْدَةَ عَنْ أَبِي الْمُغِيْرَةِ عَنْ بِشْرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ يَسَارٍ.

[10] تَهْذِيبُ الْكَمَالِ (4/ 233_234) فِي تَرْجَمَةِ بَكْرِ بْنِ يُونُسَ بْنِ بُكَيْرٍ الشَّيْبَانِيِّ.

وَالْحَدِيثُ فِي «الْمُعْجَمِ الْكَبِيْرِ» (17/ 293/807).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير