تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[28 - 04 - 08, 02:11 م]ـ

فائدة: إلى جانب مخالفة الليث بن سعد في روايته عن يونس، فإن في بعض حديث عثمان بن عمر عن يونس كلامًا، قال أبو داود -في مسائله عن أحمد (ص441) -: سمعت أحمد يقول: " عثمان بن عمر سمع من يونس، وفيها أحاديث مضطربة ".

وزيادة أبي سلمة في رواية يونس عن الزهري فيها سلوك للجادة.

ـ[ابن عبد السلام الجزائري]ــــــــ[28 - 04 - 08, 04:54 م]ـ

بحث موفق جزاك الله خيرا ولي زيادات

*رواية أبي الأحوص بإثبات ابن عباس قد أخرجها أبو بكر بن أبي شيبة (في فضائل القرآن 29657) عنه قال حدثنا أبو الأحوص وذكرها بأثبات

ابن عباس فهذا يدل على أنها ثابتة عنه وأن الإختلاف هو من أبي إسحاق فكان يرويه مرة بإثبات ابن عباس ومرة يرسله ومما يشهد لهذا هو:

قولك: (فهذه الروايات عن أبي إسحاق على هذا الوجه (بإثبات ابن عباس)، وقد تبين أنه لا يصح منها إلا رواية شيبان بن عبد الرحمن، وهذا ما حكم به الإمام أبو عيسى الترمذي - رحمه الله -، حيث قال عقب رواية شيبان: " هذا حديث حسن غريب، لا نعرفه من حديث ابن عباس إلا من هذا الوجه)

*وصحة رواية إسرائيل كذلك بإثبات ابن عباس أخرجها عنه ابن سعد في الطبقات الكبرى (حديث 1070) قال حدثنا عبيد الله بن موسى قال أخبرنا شيبان وإسرائيل (قرنهما) عن أبي إسحاق عن عكرمة عن ابن عباس قال قال أبو بكر -وذكره_

فهؤلاء ثقات ثلاثة اتفقوا على وصله عن ابن عباس, مما يدل على أن أباإسحاق كان يصله مرات ثم أنه كان يرسله في غالب أحاديثه واستقر أمره على الإرسال ولذلك رجح الحفاظ إرساله.

والله أعلم.

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[29 - 04 - 08, 12:37 ص]ـ

بارك الله فيك أخي ابن عبد السلام.

الرواية التي عزوتَها إلى ابن أبي شيبة بإثبات ابن عباس هي التي عزوتُها إليه بإسقاطه، ذلك أن محقق الطبعة الهندية زاد ابن عباس من كيسه، حيث كان قد خرَّج الحديث من جامع الترمذي -رواية شيبان عن أبي إسحاق-، ثم زاد (ابن عباس) بين معقوفين، وقال: (زِيدَ من الجامع)!

وقد جاء الإسناد على الصواب بإسقاط ابن عباس في طبعة الرشد وعوامة.

وأما رواية عبيد الله بن موسى عن إسرائيل، فلا أدري ما وجه جزمك بصحتها مع بياني (في البحث) أن جماعة من الثقات يروونه عن إسرائيل بإسقاط ابن عباس، وبياني سبب ردِّ رواية عبيد الله المقرونة التي ذكرتَها.

وفقك الله.

ـ[أبو صهيب المقدسي خالد الحايك]ــــــــ[30 - 04 - 08, 08:42 ص]ـ

الحديث منكر.

وانظر:

http://www.addyaiya.com//TitleView.aspx?refId=83

ـ[أيمن صلاح]ــــــــ[30 - 04 - 08, 01:49 م]ـ

فائدة: إلى جانب مخالفة الليث بن سعد في روايته عن يونس، فإن في بعض حديث عثمان بن عمر عن يونس كلامًا، قال أبو داود -في مسائله عن أحمد (ص441) -: سمعت أحمد يقول: " عثمان بن عمر سمع من يونس، وفيها أحاديث مضطربة ".

وزيادة أبي سلمة في رواية يونس عن الزهري فيها سلوك للجادة.

حتى لو كان في بعض حديث عثمان بن عمر عن يونس كلاما فلا دليل على أن هذا الحديث مما اضطرب فيه عثمان , والطريق الأخر ضعيف أصلا لضعف عبد الله بن صالح و عثمان لم يخالف الليث لأن الرواية لم تثبت عن الليث أصلا!!!

و سلوك الجادة قد يكون علة و ليس ذلك بلازم في جميع الأحوال , و إلا لماذا صحح الإمام البخاري حديث الإستخارة و قد تفرد به عبد الرحمن بن أبي الموال و هو و إن كان ثقة إلا أنه تفرد عن محمد بن المنكدر عن جابر في هذا الحديث بما لم يروه غيره من أثبات أصحاب محمد مثل: مالك بن أنس و سفيان بن عيينة و شعبة و سفيان الثوري و غيرهم؟ , و الحديث فيه تفرد و سلوك للجادة أيضا كما قال أحمد بن حنبل ,فقد قال أبو طالب: سألت أحمد بن حنبل عن عبد الرحمن بن أبي الموال؟، قال: لا بأس به، كان محبوسا في المطبق حين هزم هؤلاء ـ يعنى بنى حسن ـ، يروي حديثاً لابن المنكدر عن جابر عن النبي صلى الله عليه وسلم في الاستخارة ليس يرويه أحد غيره هومنكر، قلت: هو منكر، قال: نعم ليس يرويه غيره لا بأس به، وأهل المدينة إذا كان حديث غلط يقولون ابن المنكدر عن جابر، وأهل البصرة يقولون ثابت عن أنس، يحيلون عليهما.

ـ[أيمن صلاح]ــــــــ[06 - 05 - 08, 01:18 م]ـ

الأخ الفاضل خالد الحايك , مبارك لك افتتاح الموقع.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير