تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

- أتيت صفوان بن عسال المرادي، أسأله عن المسح على الخفين؟ فقال: ما جاء بك يا زر؟ فقلت: ابتغاء العلم، فقال إن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم، رضا يما يطلب، فقلت: إنه حك في صدري المسح على الخفين بعد الغائط والبول، وكنت امرأ من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، فجئت أسألك: هل سمعته يذكر في ذلك شيئا؟ قال: نعم، كان يأمرنا إذا كنا سفرا - أو مسافرين - أن لا ننزع خفافنا ثلاثة أيام ولياليهن إلا من جنابة لكن من غائط وبول ونوم قال فقلت هل سمعته يذكر في الهوى شيئا قال نعم كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فبينا نحن عنده إذ ناداه أعرابي بصوت له جهوري يا محمد فأجابه رسول الله صلى الله عليه وسلم نحوا من صوته هاؤم فقلنا له اغضض من صوتك فإنك عند النبي صلى الله عليه وسلم وقد نهيت عن هذا فقال والله لا أغضض الأعرابي المرء يحب القوم ولما يلحق بهم قال النبي صلى الله عليه وسلم المرء مع من أحب يوم القيامة فما زال يحدثنا حتى ذكر بابا من قبل المغرب مسيرة عرضه أو يسير الراكب في عرضه أربعين أو سبعين عاما قال سفيان قبل الشام خلقه الله يوم خلق السموات والأرض مفتوحا يعني للتوبة لا يغلق حتى تطلع الشمس منه.

الراوي: صفوان بن عسال المرادي المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3535

خلاصة الدرجة: حسن صحيح

157295 - من سلك طريقا يطلب فيه علما، سلك الله به طريقا من طرق الجنة، وإن الملائكة لتضع أجنحتها رضا لطالب العلم، وإن العالم ليستغفر له من في السماوات ومن في الأرض، والحيتان في جوف الماء، وإن فضل العالم على العابد كفضل القمر ليلة البدر على سائر الكواكب، وإن العلماء ورثة الأنبياء، وإن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما، ورثوا العلم فمن أخذه أخذ بحظ وافر

الراوي: أبو الدرداء المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 3641

خلاصة الدرجة: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]

201098 - من سلك طريقا يطلب فيه علما سلك الله به طريقا من طرق الجنة وإن الملائكة تضع أجنحتها لطالب العلم رضا بما يطلب وإن العالم يستغفر له من في السماء ومن في الأرض والحيتان في جوف البحر وفضل العالم على العابد كفضل القمر ليلة البدر على سائر الكواكب وإن العلماء ورثة الأنبياء إن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما وأورثوا العلم فمن أخذ به أخذ بحظ وافر

الراوي: أبو الدرداء المحدث: ابن عساكر - المصدر: تاريخ دمشق - الصفحة أو الرقم: 25/ 247

خلاصة الدرجة: له طرق كثيرة

194237 - ما من خارج خرج من بيته في طلب العلم إلا وضعت له الملائكة أجنحتها رضا بما يصنع

الراوي: صفوان بن عسال المرادي المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 1/ 83

خلاصة الدرجة: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]


166355 - من سلك طريقا يطلب فيه علما سلك به طريقا إلى الجنة وإن الملائكة لتضع أجنحتها رضا لطالب العلم وإن العالم ليستغفر له من في السماوات والأرض والحيتان في جوف الماء وإن فضل العالم على العابد كفضل القمر ليلة البدر على سائر الكواكب وإن العلماء ورثة الأنبياء وإن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما وإنما ورثوا العلم فمن أخذه أخذ بحظ وافر
الراوي: أبو الدرداء المحدث: الزيلعي - المصدر: تخريج الكشاف - الصفحة أو الرقم: 3/ 7
خلاصة الدرجة: له طريق سالمة من الضعف والاضطراب وطريق آخر بإسناد جيد

229075 - أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو في المسجد متكئ على برد له أحمر فقلت له: يا رسول الله إني جئت أطلب العلم، فقال: مرحبا بطالب العلم، إن طالب العلم لتحفه الملائكة بأجنحتها ثم يركب بعضهم بعضا حتى يبلغوا السماء الدنيا من محبتهم لما يطلب
الراوي: صفوان بن عسال المرادي المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 1/ 136
خلاصة الدرجة: رجاله رجال الصحيح

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير