25804 - أتيت صفوان بن عسال المرادي، أسأله عن المسح على الخفين؟ فقال: ما جاء بك يا زر؟ فقلت: ابتغاء العلم، فقال إن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم، رضا يما يطلب، فقلت: إنه حك في صدري المسح على الخفين بعد الغائط والبول، وكنت امرأ من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، فجئت أسألك: هل سمعته يذكر في ذلك شيئا؟ قال: نعم، كان يأمرنا إذا كنا سفرا - أو مسافرين - أن لا ننزع خفافنا ثلاثة أيام ولياليهن إلا من جنابة لكن من غائط وبول ونوم قال فقلت هل سمعته يذكر في الهوى شيئا قال نعم كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فبينا نحن عنده إذ ناداه أعرابي بصوت له جهوري يا محمد فأجابه رسول الله صلى الله عليه وسلم نحوا من صوته هاؤم فقلنا له اغضض من صوتك فإنك عند النبي صلى الله عليه وسلم وقد نهيت عن هذا فقال والله لا أغضض الأعرابي المرء يحب القوم ولما يلحق بهم قال النبي صلى الله عليه وسلم المرء مع من أحب يوم القيامة فما زال يحدثنا حتى ذكر بابا من قبل المغرب مسيرة عرضه أو يسير الراكب في عرضه أربعين أو سبعين عاما قال سفيان قبل الشام خلقه الله يوم خلق السموات والأرض مفتوحا يعني للتوبة لا يغلق حتى تطلع الشمس منه.
الراوي: زر بن حبيش المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3535
خلاصة الدرجة: حسن
23956 - أتيت صفوان بن عسال المرادي فقال: ما جاء بك؟ قلت ابتغاء العلم. فقال لقد بلغني أن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضا بما يفعل. فذكر الحديث، فقال رسول الله – صلى الله عليه وعلى آله وسلم –: المرء مع من أحب. قال فما برح يحدثني حتى حدثني أن الله، عز وجل، جعل بالمغرب بابا مسيرة عرضه سبعون عاما للتوبة، لا يغلق ما لم تطلع الشمس من قبله، وذلك قول الله عز وجل: {يوم يأتي بعض آيات ربك لا ينفع نفسا إيمانها}.
الراوي: صفوان بن عسال المحدث: الوادعي - المصدر: الصحيح المسند - الصفحة أو الرقم: 504
خلاصة الدرجة: حسن
217310 - ما من خارج خرج من بيته في طلب العلم إلا وضعت له الملائكة أجنحتها رضا بما يصنع
الراوي: صفوان بن عسال المرادي المحدث: الوادعي - المصدر: أحاديث معلة - الصفحة أو الرقم: 172
خلاصة الدرجة: صحيح من حديث صفوان بن عسال من طريق أخرى
ـ[ايهاب اسماعيل]ــــــــ[25 - 06 - 09, 01:13 م]ـ
هل كتاب شرح السنة بتحقيق الشيخ عادل بن محمد متوفر
ـ[محمود بن أحمد]ــــــــ[25 - 06 - 09, 11:40 م]ـ
نرجو من الادارة تغيير العنوان لهذا الموضوع .. فالحديث صحيح لا نعلم معتبر تكلم فيه و إن كان موقوفا فهو في حكم المرفوع! سلمنا الله من الزلل!
ـ[عماد الجيزى]ــــــــ[26 - 06 - 09, 12:23 ص]ـ
الشيخ عادل محمد-سلمه الله من كل مكروه-الشهير بعادل (أبوتراب):علامة نقادة مكث فى دار التأصيل زمنا مع صاحبه شيخناالمحدث محمدعمرو عبداللطيف-رحمه الله-وهومغمورلايعرفه إلاأهلُ الاختصاص! وكماعلمناشيخُناالعلامةأبوإسحاق الحوينى: كم فى الزوايامن خبايا وكم فى الناس بقايا ..
والكتاب: فى مكتبةابن تيميةبالهرم هذافيما أذكر لأنى عهدى بالكتاب بعيد ..
وفقنااللهُ وإياكم.