تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[16 - 11 - 07, 10:48 ص]ـ

تَحْمِيلُ الْمَقَالَةِ

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[18 - 11 - 07, 04:06 ص]ـ

«أَرْبَعِينِيَّةٌ غَيْلانِيَّةٌ مِنَ الأَمَالِي الشَّجَرِيَّةِ»

ـــ،،، ـــ

قَالَ الإِمَامُ أبُو الْحُسَيْن يَحْيَى بْنُ الْمُوَفَّقِ بِاللهِ أَبِي عَبْدِ اللهِ الْحُسَيْن بْنِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ زَيْدِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّد بْنِ جَعْفَرِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الشَّجَرِيِّ بْنِ الْقَاسِمِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ زَيْدِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهُمُ السَّلامُ إمْلاءً فِي ذِي الْحَجَّةِ سَنَةَ ثَلاثٍ وَسَبْعِينَ وَأَرْبَعِمِائَةٍ:

[1] أَخْبَرَنَا أَبُو طَالِبٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إبْرَاهِيمَ بْنِ غَيْلانَ السِّمْسَارُ بِقِرَاءتِي عَلَيْهِ غَيْرَ مَرَّةٍ قَالَ: أَخْبَرَنَا أبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ إبْرَاهِيم الشَّافِعِيُّ قِرَاءةً عَلَيْهِ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ رَوْحٍ الْمَدَايْنِيُّ وَمُحَمَّدُ بْنُ رُمْحٍ الْبَزَّازُ قَالا: حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ قَالَ: حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الأنْصَارِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ أَنَّهُ سَمِعَ عَلْقَمَةَ بْنَ وَقَّاصٍ يَقُولُ سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ عَلَى الْمِنْبَرِ يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّةِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى اللهِ وَإِلَى رَسُولِهِ، فَهِجْرَتُهُ إِلَى اللهِ وَإِلَى رَسُولِهِ، وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى دُنَيَا يُصِيبُهَا، أَوْ إِلَى امْرَأَةٍ يَتَزَوَّجُهَا، فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ».

[2] وَقَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو طَالِبٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إبْرَاهِيمَ بْنِ غَيْلانَ بِقِرَاءتِي عَلَيْهِ قَالَ: أَخْبَرَنَا أبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ إبْرَاهِيمَ الشَّافِعِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ أبُو بِلالٍ الأَشْعَرِيُّ عَنْ حَمَّادِ بْنِ شُعَيْبٍ الْحِمَّانِيِّ عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ الْكَاهِلِيِّ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ: «بُنِيَ الإِسْلامُ عَلَى خَمْسٍ: شَهَادَةِ أَنْ لا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَأَنَّ مُحَمَّدَاً رَسُولُ اللهِ، وَإِقَامِ الصَّلاةِ، وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ، وَصَوْمِ رَمَضَانَ، وَحَجِّ الْبَيْتِ».

[3] وَقَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو طَالِبٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إبْرَاهِيمَ بْنِ غَيْلانَ الْخَزَّازُ بِقِرَاءتِي عَلَيْهِ بِبَغْدَادَ غَيْرَ مَرَّةٍ قَالَ: أَخْبَرَنَا أبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ إبْرَاهِيمَ الشَّافِعِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْنُ غَالِبٍ قَالَ: حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ هَاشِمٍ قَالَ: حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ عَنْ أبِي وَائِلٍ عَنْ عَبْدِ اللهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ تَوَضَّأَ، فَذَكَرَ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ عَلَى وُضُوئِهِ، كَانَ طُهُورَاً لِسَائِرِ جَسَدِهِ، وَمَنْ تَوَضَّأَ، وَلَمْ يَذْكُرِ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ، لَمْ يَطْهُرْ مِنْهُ إِلاَّ مَا أَصَابَهُ».

[4] وَقَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو طَالِبٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إبْرَاهِيمَ بْنِ غَيْلانَ بِقِرَاءتِي عَلَيْهِ قَالَ: أَخْبَرَنَا أبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ إبْرَاهِيمَ الشَّافِعِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ غَالِبٍ قَالَ: حَدَّثَنِي عَبْدُ الصَّمَدِ يَعْنِي ابْنَ عَبْدِ الْوَارِثِ قَالَ: حَدَّثَنَا مُسْلِمٌ عَنِ الْعَلاءِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إذَا مَاتَ الإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَمَلُهُ إِلاَّ مِنْ ثَلاثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أَوْ عَمَلٍ صَالِحٍ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير