تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[22 - 11 - 07, 12:32 م]ـ

[11] وَقَالَ: أَخْبَرَنَا أبُو طَالِبٍ مُحَمَّدُ بنُ مُحَمَّدِ بْنِ إبْرَاهِيمَ بْنِ غَيْلانَ بِقِرَاءتِي عَلَيْهِ قَالَ: حَدَّثَنَا أبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ إبْرَاهِيمَ الشَّافِعِيُّ إمْلاءً قَالَ: حَدَّثَنَا إبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللهِ قَالَ: حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ مَرْزُوقٍ قَالَ: أَخْبَرَنَا شًعْبَةُ عَنْ أَبِي بِشْرٍ عَنْ أَبِي عُمَيْرِ بْنِ أَنَسٍ عَنْ عُمُومَةٍ لَهُ مِنْ أَصْحَابِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ كَانُوا عِنْدَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ فِي رَمَضَانَ، فَقَدِمَ عَلَيْهُ رَكْبٌ مِنْ آخِرِ النَّهَارِ، فَشَهِدُوا أَنَّهُمْ رَأَوْا الْهِلالَ بِالأَمْسِ، قَالَ: فَأَمَرَ النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُفْطِرُوا، فَإِذَا أَصْبَحُوا أَنْ يَخْرُجُوا إِلَى عِيدِهِمْ.

[12] وَقَالَ: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إبْرَاهِيمَ بْنِ غَيْلانَ بِقِرَاءتِي عَلَيْهِ قَالَ: حَدَّثَنَا أبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ إبْرَاهِيمَ الشَّافِعِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ النَّضْرِ الأَزْدِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ عَمْرٍو عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَطَاءٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: كَانَ الْعَبَّاسُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ يَقُولُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «عَيْنَانِ لا تُصِيبُهُمَا النَّارُ: عَيْنٌ بَكَتْ فِي جَوْفِ اللَّيْلِ مِنْ خَشْيَةِ اللهِ، وَعَيْنٌ بَاتَتْ تَحْرُسُ فِي سَبِيلِ اللهِ».

[13] وَقَالَ: أَخْبَرَنَا أبُو طَالِبٍ مُحَمَّدُ بنُ مُحَمَّدِ بْنِ إبْرَاهِيمَ بْنِ غَيْلانَ بِقِرَاءتِي عَلَيْهِ غَيْرَ مَرَّةً قَالَ: حَدَّثَنَا أبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ إبْرَاهِيمَ الشَّافِعِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا ابْنُ يَاسِينَ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَرْبٍ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبِيدَةُ بْنُ حُمَيْدٍ الْحَذَّاءُ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عُمَيْرٍ عَنْ مُصْعَبِ بْنِ سَعْدٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ يُعَلِّمُ هَذِهِ الْكَلِمَاتِ كَمَا يُعَلِّمُ الْمُكْتِبُ الْكِتَابَةَ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْبُخْلِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْجُبْنِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ أَنْ أُرَدَّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ الْقَبْرِ».

[14] قَالَ: أَخْبَرَنَا أبُو طَالِبٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ غَيْلانَ بِقِرَاءتِي عَلَيْهِ قَالَ: حَدَّثَنَا أبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ إبْرَاهِيمَ الشَّافِعِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ غَالِبٍ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ يَعْنِي ابْنَ النُّعْمَانِ قَالَ: حَدَّثَنَا الْمَاجِشُونُ يَعْنِي عَبْدَ الْعَزِيزِ بْنَ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ سُهَيْلِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَسْلَمَ إِلَى النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ لَهُ: كَيْفَ أَنْتَ يَا فُلانُ؟، فَقَالَ: بِخَيْرٍ يَا رَسُولَ اللهِ مَا لَقَيْتُ مِنْ عَقْرَبٍ أَصَابَتْنِي الْبَارِحَةَ، قَالَ: «أَمَّا إِنَّكَ لَوْ قُلْتَ حِينَ أَمْسَيْتَ: أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ لَمْ تَضُرّكَ».

[15] وَقَالَ: أَخْبَرَنَا أبُو طَالِبٍ مُحَمَّدُ بنُ مُحَمَّدِ بْنِ إبْرَاهِيمَ بْنِ غَيْلانَ بِقِرَاءتِي عَلَيْهِ قَالَ: حَدَّثَنَا أبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ إبْرَاهِيمَ الشَّافِعِيُّ إمْلاءً يَوْمَ الْجُمُعَةِ لِلنِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ سَنَةَ ثَلاثٍ وَخَمْسِينَ وَثَلاثِمِائَةٍ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي وَأبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ قَالا: حَدَّثَنَا ابْنُ فُضَيْلٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيْمَانَاً وَاحْتِسَابَاً غُفِرَ لهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ».

ـــ هَامِشٌ ـــ

[11] والْحَدِيثُ فِي «الْغَيْلانِيَّاتِ» (210).

[12] والْحَدِيثُ فِي «الْغَيْلانِيَّاتِ» (285).

[13] والْحَدِيثُ فِي «الْغَيْلانِيَّاتِ» (585).

[14] والْحَدِيثُ فِي «الْغَيْلانِيَّاتِ» (578).

[15] والْحَدِيثُ فِي «الْغَيْلانِيَّاتِ» (162).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير