تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[32] وَقَالَ: أَخْبَرَنَا أبُو طَالِبٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ غَيْلانَ بِقِرَاءتِي عَلَيْهِ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ إبْرَاهِيمَ الشَّافِعِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ الْمُثَنَّى قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ يَعْنِي ابْنَ مُحَمَّدِ بْنِ أَسْمَاءَ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ الْمُبَارَكِ ثَنَا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ عَنْ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ زَحْرٍ عَنْ سَعْدِ بْنِ مَسْعُودٍ: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ سُئِلَ أَيُّ الْمُؤْمِنِينَ أَفْضَلُ؟، قَالَ: «أَحْسَنُهُمْ خُلُقَاً»، قَالَ: أَيُّ الْمُؤْمِنِينَ أَكْيَسُ؟، قَالَ: «أَكْثَرُهُمْ لِلْمَوْتِ ذِكْرَاً، وَأَحْسَنُهُمْ لَهُ اسْتِعْدَادَاً».

[33] وَقَالَ: أَخْبَرَنَا أبُو طَالِبٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ غَيْلانَ بِقِرَاءتِي عَلَيْهِ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ إبْرَاهِيمَ الشَّافِعِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا ابْنُ يَاسِينَ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَرْبٍ قَالَ: ثَنَا عَبِيدَةُ بْنُ حُمَيْدٍ الْحَذَّاءُ قَالَ: ثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عُمَيْرٍ عَنْ مُصْعَبِ بْنِ سَعْدٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ يُعَلِّمُ هَذِهِ الْكَلِمَاتِ كَمَا يُعَلِّمُ الْمُكَتِّبُ الْكِتَابَةَ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْبُخْلِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْجُبْنِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ أَنْ أُرَدَّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ الْقَبْرِ».

[34] وَقَالَ: أَخْبَرَنَا أبُو طَالِبٍ ابْنُ غَيْلانَ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الشَّافِعِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ غَزْوَانَ الْقَاضِي بِالرَّقَّةِ ثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ عُمَرَ الأَقْطَعُ قَالَ سَمِعْتُ مَسْلَمَةَ يُحَدِّثُ أَبِي عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: كَانَ مِنْ دُعَاءِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ، وَمِنْ فِتْنَةِ الْبَلايَا، وَمِنْ فِتْنَةِ الْقَبْرِ، وَمِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ، وَمْنِ شَرِّ فِتْنَةِ الْفَقْرِ، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ، اللَّهُمَّ اغْسِلْ خَطَايَايَ بِالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ، وَنَقِّ قَلْبِي مِنَ الْخَطَايَا كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الأَبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ، وَبَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَ خَطَايَايَ كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْكَسَلِ وَالْهَرَمِ».

[35] قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو طَالِبٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ غَيْلانَ بِقِرَاءتِي عَلَيْهِ قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الشَّافِعِيُّ قِرَاءةً عَلَيْهِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ سَلْخَ شَهْرِ رَبِيعِ الآخَرِ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَخَمْسِينَ وَثَلاثِمِائَةٍ قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ الْحَسَنِ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو سَلَمَةَ قَالَ: حَدَّثَنَا حَمَّادٌ قَالَ: أَخْبَرَنَا لَيْثُ بْنُ أَبِي سُلَيْمٍ عَنْ مُجَاهِدٍ أَنَّ مُعَاذَ بْنَ جَبَلٍ قَالَ: إذَا لَقِيَ الْمُسْلِمُ أَخَاهُ، فَتَبَسَّمَ فِي وَجْهِهِ تَحَاتَتْ خَطَايَاهُمَا بَيْنَهُمَا.

ـــ هَامِشٌ ـــ

[31] وَالْحَدِيثُ فِي «الْغَيْلانِيَّاتِ» (824).

[32] وَالْحَدِيثُ فِي «الْغَيْلانِيَّاتِ» (1090).

[33] وَالْحَدِيثُ فِي «الْغَيْلانِيَّاتِ» (585).

[34] وَالْحَدِيثُ فِي «الْغَيْلانِيَّاتِ» (589).

[35] وَالْحَدِيثُ فِي «الْغَيْلانِيَّاتِ» (888).

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[01 - 12 - 07, 12:24 م]ـ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير