[هل قرأت مثل هذا الحديث؟ إن صاحب الشمال ليرفع القلم ست ساعات عن العبد المسلم المخطئ]
ـ[أحمد حماد]ــــــــ[17 - 11 - 07, 03:54 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله
أضع بين أيديكم حديث فريد ورائع
عن سيدنا أبي أمامة (رضي الله عنه) قال قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم)
((إن صاحب الشمال ليرفع القلم ست ساعات عن العبد المسلم المخطئ , فإن ندم واستغفر الله منها ألقاها وإلا كتبت واحدة))
أخرجه الطبراني في المعجم الكبير بسند صححه الشيخ الألباني في السلسلة الصحيحة
ـ[عادل المامون]ــــــــ[17 - 11 - 07, 05:42 م]ـ
والحمد لله قرأته ولكن ماهو مقدار الساعة هنا هل هي قياسا بساعات يوم الجمعة من حيث الساعة الاولي والثانية
افيدونا اثابكم الله
ـ[مختار الديرة]ــــــــ[16 - 04 - 08, 01:03 م]ـ
يرفع للفائدة
ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[16 - 04 - 08, 02:45 م]ـ
وردت عدة أحاديث في هذا الباب ولا يثبت منها شيء
وهذه ألفاظها من موقع الدرر السنية
إن صاحب الشمال ليرفع القلم ست ساعات عن العبد المسلم المخطيء أو المسيء، فإن ندم و استغفر الله منها ألقاها و إلا كتب واحدة
في إسناده عاصم والقاسم لا ينزل به حديثهما عن مرتبة الحسن الألباني
السلسلة الصحيحة 1209
(وما قاله الشيخ الألباني رحمه الله غير صحيح، فالحديث في سنده عروة بن رويم وهو كثير الإرسال جدا، ولايعرف له سماع من القاسم بن عبدالرحمن، وقال المزي في تهذيب الكمال في سياقه لمن روى عنهم عروة بن رويم (20/ 8والقاسم أبي عبدالرحمن من طرق ضعيفة)
وكذلك فيه أمور أخرى من ناحية السند والمتن.
صاحب اليمين أمير على صاحب الشمال، فإذا عمل العبد الحسنة كتبها له عشر أمثالها، وإذا عمل سيئة، قال صاحب اليمين لصاحب الشمال: أمسك، فيمسك عنه سبع ساعات من النهار، فإن استغفر، لم تكتب عليه، وإن لم يستغفر، كتبت سيئة واحدة
موضوع
الألباني
السلسلة الضعيفة 2237
ما من مسلم يعمل ذنبا إلا وقف الملك الموكل بإحصاء ذنوبه ثلاث ساعات، فإن استغفر الله من ذنبه ذلك في شيء من تلك الساعات؛ لم يوقفه عليه، ولم يعذب يوم القيامة
موضوع
الألباني
السلسلة الضعيفة 3765
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=87705#post87705
ـ[بندر البليهي]ــــــــ[16 - 04 - 08, 03:08 م]ـ
بارك الله فيك ياشيخ عبدالرحمن.
ـ[عبدالرحمن محمد العوضي]ــــــــ[20 - 08 - 10, 03:49 م]ـ
(وما قاله الشيخ الألباني رحمه الله غير صحيح، فالحديث في سنده عروة بن رويم وهو كثير الإرسال جدا، ولايعرف له سماع من القاسم بن عبدالرحمن، وقال المزي في تهذيب الكمال في سياقه لمن روى عنهم عروة بن رويم (20/ 8والقاسم أبي عبدالرحمن من طرق ضعيفة)
وكذلك فيه أمور أخرى من ناحية السند والمتن.
لكن يا أخي مالذي جعلك تجزم بأن المراد في السند هو القاسم بن محمد؟
فالسند المروي عند الطبراني و أبي نعيم و البيهقي في شعب الإيمان ليس فيه تصريح بكونه القاسم بن محمد, بل هو هكذا (عروة بن رويم عن القاسم عن أبي أمامة) فالقاسم هذا لعله: القاسم بن مخيمرة, و يقوي هذا بأن القاسم بن محمد ليس معروفا بالرواية عن أبي أمامة و أما القاسم بن مخيمرة فله رواية عن أبي أمامة, فعليه يكون السند متصلا و يكون ماقاله العلامة الألباني صحيحا من هذه الناحية والله أعلم, و لعلك تسعفنا بالأمور الأخرى التي ذكرتها في السند و المتن.