تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن وهب]ــــــــ[26 - 11 - 07, 09:04 م]ـ

وراه مسلم

(و حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ حَدَّثَنَا مَعْمَرٌ عَنْ هَمَّامِ بْنِ مُنَبِّهٍ قَالَ هَذَا مَا حَدَّثَنَا أَبُو هُرَيْرَةَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَذَكَرَ أَحَادِيثَ مِنْهَا

وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُلُّ كَلْمٍ يُكْلَمُهُ الْمُسْلِمُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ تَكُونُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَهَيْئَتِهَا إِذَا طُعِنَتْ تَفَجَّرُ دَمًا اللَّوْنُ لَوْنُ دَمٍ وَالْعَرْفُ عَرْفُ الْمِسْكِ وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ فِي يَدِهِ لَوْلَا أَنْ أَشُقَّ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ مَا قَعَدْتُ خَلْفَ سَرِيَّةٍ تَغْزُو فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَكِنْ لَا أَجِدُ سَعَةً فَأَحْمِلَهُمْ وَلَا يَجِدُونَ سَعَةً فَيَتَّبِعُونِي وَلَا تَطِيبُ أَنْفُسُهُمْ أَنْ يَقْعُدُوا بَعْدِي

و حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عُمَرَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ أَبِي الزِّنَادِ عَنْ الْأَعْرَجِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ لَوْلَا أَنْ أَشُقَّ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ مَا قَعَدْتُ خِلَافَ سَرِيَّةٍ بِمِثْلِ حَدِيثِهِمْ وَبِهَذَا الْإِسْنَادِ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوَدِدْتُ أَنِّي أُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ أُحْيَا بِمِثْلِ حَدِيثِ أَبِي زُرْعَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ و حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ يَعْنِي الثَّقَفِيَّ ح و حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ح و حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عُمَرَ حَدَّثَنَا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ كُلُّهُمْ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَوْلَا أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لَأَحْبَبْتُ أَنْ لَا أَتَخَلَّفَ خَلْفَ سَرِيَّةٍ نَحْوَ حَدِيثِهِمْ حَدَّثَنِي زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنْ سُهَيْلٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَضَمَّنَ اللَّهُ لِمَنْ خَرَجَ فِي سَبِيلِهِ إِلَى قَوْلِهِ مَا تَخَلَّفْتُ خِلَافَ سَرِيَّةٍ تَغْزُو فِي سَبِيلِ اللَّهِ تَعَالَى)

انتهى

ولم يشر في هذا الموضع إلى زيادة الحديث الآخر

ـ[ابن وهب]ــــــــ[26 - 11 - 07, 09:14 م]ـ

وفي التحفة

(-يحيى بن سعيد الأنصاري، عن أبي صالح، عن أبي هريرة

*12885 (خ م س) حديث: لولا أن أشق على أمتي ما تخلفت عن سرية ... الحديث. وفي حديث مروان ذكر الغدوة والروحة في سبيل الله. خ في الجهاد (118: 3) عن مسدد، عن يحيى بن سعيد القطان م فيه (الجهاد 1: 7) عن أبي موسى، عن عبد الوهاب الثقفي و (1: 7) عن أبي بكر بن أبي شيبة، عن أبي معاوية الضرير و (1: 7) عن ابن أبي عمر، عن مروان بن معاوية س فيه (الجهاد 30: 1) عن أبي قدامة، عن يحيى وفي التفسير (في الكبرى) عن محمد بن سلمة والحارث بن (9447) مسكين، كلاهما عن ابن القاسم، عن مالك خمستهم عنه به.)

ـ[ابن وهب]ــــــــ[26 - 11 - 07, 09:16 م]ـ

فالجمع بين الحديثين مما تفرد به مروان بن معاوية

ـ[أبو محمد الجعفري]ــــــــ[27 - 11 - 07, 12:35 م]ـ

جزاك الله خيرا أخي الكريم.

ـ[أبو محمد الجعفري]ــــــــ[29 - 11 - 07, 06:19 ص]ـ

أخي الكريم ابن وهب هل لي بمعلومات عن المخطوطة التي أرسلتم صفحة منها

وجزاكم الله خيرا

ـ[ابن وهب]ــــــــ[29 - 11 - 07, 07:55 ص]ـ

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=199537#post199537

ـ[أبو محمد الجعفري]ــــــــ[30 - 11 - 07, 07:03 ص]ـ

جزاكم الله خيرا وأحسن إليكم

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير