ـ[أبو المنهال الأبيضي]ــــــــ[16 - 02 - 06, 09:33 م]ـ
يُنظر: ألفاظ الجرح والتعديل بين الإفراد والتكرير والتركيب، للشيخ أحمد معبد عبد الكريم، ص 201 - 342، ط أضواء السلف، فقد ذكر أمثلة لذلك.
ـ[محمد سفر العتيبي]ــــــــ[16 - 02 - 06, 09:37 م]ـ
هذا اصطلاح كثير ما يصدر من عثمان بن أبي شيبة، ومقصده في ذلك: أنه ثقة في دينه، يعني أنه عدل، ولكنه ليس بضابط في حفظه، ومن كان هذا شأنه لا تقبل منه مروياته إلا إذا توبع فيما يرويه متابعة تصلح للاعتبار. والله أعلم.
سامحك الله أخي, سامحك الله أخي, سامحك الله أخي, سامحك الله أخي, سامحك الله, سامحك الله, سامحك الله, والإمام الجليل أحمد بن عبد الله بن يونس, من جهابذة الحديث ونقاده, وهو أحد المراجع في هذا الشأن, بل هو أجل من عثمان بن أبي شيبة رحمهما الله. ((وأظن أن الفقيه الغامدي معي في هذا))
أين الإحساس بالمسؤلية وعدم إدراك خطورة ماوضحته بـ ((الأزرق)) -- لماذا أضفت من رصيدك الشخصي تلك العبارة؟؟
بل أحمد بن يونس حجة احتجت به كبار الأئمة وعلى رأسهم البخاري وغيره, ومروياته مقبولة, فهو من ائمة العلم, وماذكرته عن الاعتبار تقال لغيره, وابي بكر بن ابي شيبة شقيق عثمان هذا, على بعض السقط في مصنفه ذكر النقاد انه أجل من اخيه عثمان.
سامحك الله اخي, أكتب هذا الرد وأنا في قمة انفعالي وأنت السبب!!!
ـ[د جمعان البشيري]ــــــــ[16 - 02 - 06, 11:43 م]ـ
هذه ترجمته من تهذيب الكمال (1/ 375): ((ع أحمد بن عبد الله بن يونس بن عبد الله بن قيس التميمي اليربوعي أبو عبد الله الكوفي وقد ينسب إلى جده وهو والد أبي حصين عبد الله بن أحمد بن يونس ويقال إنه مولى الفضيل بن عياض
روى عن إبراهيم بن سعد خ وإسرائيل بن يونس خ وإسماعيل بن عياش والحسن بن صالح بن حي د وحفص بن غياث ورياح بن عمرو القيسي وزائدة بن قدامة الثقفي خ م د وزهير بن معاوية الجعفي خ م د ت س وسفيان بن سعيد الثوري خ وسفيان بن عيينة وسوار بن مصعب الهمداني وأبي الأحوص سلام بن سليم الحنفي م وعاصم بن محمد بن زيد بن عبد الله بن عمر بن الخطاب خ م ق د وعبد الله بن عمر بن حفص بن عاصم بن عمر بن الخطاب وأبي شهاب عبد ربه بن نافع الحناط خ د ق وعبد الرحمن بن أبي الزناد د وعبد العزيز بن عبد الله بن أبي سلمة الماجشون خ ق وعبد الملك بن الوليد بن معدان الضبعي وعبيد الله بن إياد بن لقيط السدوسي د وعطاف بن خالد المخزومي وعلي بن فضيل بن عياض س وعمرو بن شمر الجعفي وعنبسة بن عبد الرحمن القرشي ق وفضيل بن عياض م وقيس بن الربيع الأسدي وليث بن سعد المصري خ م ومالك بن أنس د ومحمد بن راشد المكحولي ومحمد بن طلحة بن مصرف ومحمد بن عبد الرحمن بن أبي ذئب د ومحمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى ومحمد بن مسلم الطائفي مد ومسلم بن خالد الزنجي ومعرف بن واصل د ومندل بن علي العنزي د ونافع أبي هرمس ويعلى بن الحارث المحاربي د ويعقوب بن عبد الله القمي د وجده يونس بن عبد الله بن قيس اليربوعي وأبي بكر بن عياش خ ت س
روى عنه البخاري ومسلم وأبو داود وإبراهيم بن إسحاق الحربي وإبراهيم بن الحسين بن ديزيل الهمذاني وإبراهيم بن شريك الأسدي وإبراهيم بن يعقوب الجوزجاني س وأبو جعفر أحمد بن علي بن الفضيل الخزاز المقرئ وأحمد بن يحيي الحلواني وإسحاق بن الحسن الحربي وإسماعيل بن إسحاق القاضي وإسماعيل بن عبد الله سمويه الأصبهاني والحارث بن محمد بن أبي أسامة التميمي وحجاج بن يوسف الشاعر مق وسعيد بن مروان البغدادي نزيل نيسابور ق والعباس بن الفضل الأسفاطي وأبو بكر عبد الله بن محمد بن أبي شيبة ق وأبو بكر عبد الله بن محمد بن النعمان بن عبد السلام الأصبهاني وعبد بن حميد الكشي ت وأبو زرعة عبيد الله بن عبد الكريم الرازي س والفضل بن العباس الحلبي س ومحمد بن أحمد بن المثنى خال أبي يعلى الموصلي وأبو حاتم محمد بن إدريس الرازي وأبو حصين محمد بن الحسين الوادعي القاضي ومحمد بن عبد الرحيم البزاز المعروف بصاعقة وموسى بن سعيد الدنداني س ويوسف بن موسى بن راشد القطان خ
قال الفضل بن زياد القطان سمعت أحمد بن حنبل وقال له رجل عمن ترى أن نكتب الحديث فقال اخرج إلى أحمد بن يونس فإنه شيخ الإسلام وقال أبو حاتم كان ثقة متقنا آخر من روى عن سفيان الثوري
وقال النسائي ثقة قال البخاري مات بالكوفة في ربيع الآخر سنة سبع وعشرين ومئتين زاد غيره ليلة الجمعة لخمس بقين من الشهر وهو بن أربع وتسعين سنة وروى له الباقون.)).
وفي تهذيب التهذيب (1/ 44): ((ع الستة أحمد بن عبد الله بن يونس بن عبد الله بن قيس التميمي اليربوعي الكوفي وقد ينسب إلى جده روى عن الثوري وابن عيينة وزائدة وعاصم بن محمد وابن أبي الزناد وإسرائيل والليث ومالك وخلق روى عنه البخاري ومسلم وأبو داود والباقون بواسطة وأبو بكر بن أبي شيبة وحجاج بن الشاعر وعبد بن حميد وأبو زرعة وأبو حاتم وصاعقة ويوسف بن موسى والحارث بن أبي أسامة وإسماعيل سمويه وإسحاق الحربي وإبراهيم الجوزجاني وخلق قال أحمد بن حنبل لرجل اخرج الى أحمد بن يونس فإنه شيخ الإسلام وقال أبو حاتم كان ثقة متقنا آخر من روى عن الثوري وقال النسائي ثقة وقال البخاري مات بالكوفة في ربيع الآخر سنة 227 زاد غيره ليلة الجمعة لخمس بقين من الشهر وهو بن أربع وتسعين سنة قلت تعقب الذهبي قول أبي حاتم أنه آخر من روى عن الثوري بان علي بن الجعد تأخر بعده وقال عثمان بن أبي شيبة كان ثقة وليس بحجة وقال بن سعد كان ثقة صدوقا صاحب سنة وجماعة وقال العجلي ثقة صاحب سنة وقال أبو حاتم كان من صالحي أهل الكوفة وسنييها وذكره بن حبان في الثقات وقال أبو عبيد الآجري عن أبي داود سمعته يقول مات الأعمش وأنا بن 14 سنة ورأيت أبا حنيفة ومسعرا وابن أبي ليلى يقضي خارج المسجد من أجل الحيض قال أبو داود كان مولده سنة 34 وقال مطين سنة 133 وقال بن قانع كان ثقة مأمونا ثبتا وقال بن يونس أتيت حماد بن زيد فسألته أن يملي علي شيئا من فضائل عثمان رض فقال من أين أنت قلت من أهل الكوفة فقال كوفي يطلب فضائل عثمان والله لا أمليتها عليك الا وأنا قائم وأنت جالس وقال أبو داود هو أنبل من بن أبي فديك)).
¥