تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو حازم الكاتب]ــــــــ[22 - 11 - 07, 12:12 ص]ـ

شيخنا الكريم أبا محمد الألفي بارك الله فيكم ورفع قدركم بما تذبون به عن سنة رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[22 - 11 - 07, 11:21 ص]ـ

سَلامُ اللهِ ثُمَّ إِلَيْكِ مِنِّي ... تَحِيَّاتِي وَشُكْرِي وَاِمْتِنَانِي

أَيَّدَكُمْ اللهُ بِتَوْفِيقِهِ. وَسَوَّغَكُمْ الْعَافِيَةََ.

وَتَلَقَّي بِالْقَبُولِ دُعَاءَكُمْ. وَأَجْزَلَ مِنَ الْمَثُوبَةِ جَزَاءَكُمْ.

ـ[أبو رحمة السلفي]ــــــــ[22 - 11 - 07, 06:35 م]ـ

شيخنا الجليل شكر الله لك عملك , وجعله نوراً في قبرك

وأسأل الله أن ينفع بعلمك إنه سميع الدعاء.

ـ[عبد الحميد الفيومي]ــــــــ[22 - 11 - 07, 09:08 م]ـ

بارك الله في شيخنا أبي محمد ونفعنا بعلمه وثقل به ميزانه يوم القيامة.

{يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ}

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[25 - 11 - 07, 11:40 ص]ـ

ـ (أَجْزَلَ اللهُ تَعَالَى جَزَاءَكُمَا. وَتَلَقَّى بِالْقَبُولِ دُعَاءَكُمَا) ـ

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[25 - 11 - 07, 12:09 م]ـ

حَدِيثُ «ذِكْرُ عَلِيٍّ عِبَادَةٌ»

ـــ،،، ـــ

قَالَ الرَّافِضِيُّ الْوَضَّاعُ ابْنُ شَاذَانَ «مِئَةُ مَنْقَبَةٍ» (الْمَنْقَبَةُ الثَّامِنَةُ وَالسِّتُّونَ): حَدَّثَنِي الْقَاضِي الْمُعَافِي بْنُ زَكَرِيَّا مِنْ حِفْظِهِ قَالَ: حَدَّثَنِي إبْرَاهِيمُ بْنُ فَضْلٍ قَالَ: حَدَّثَنِي الْفَضْلُ بْنُ يُوسُفَ قَالَ: حَدَّثَنِي الْحَسَنُ بْنُ صَابِرٍ قَالَ: حَدَّثَنِي وَكِيعٌ قَالَ: حَدَّثَنِي هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «ذِكْرُ عَلِىِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ السَّلامُ عِبَادَةٌ».

وَأَخْرَجَهُ الْخَطِيبُ الْخَوَارِزْمِيُّ «الْمَنَاقِبُ» (376) قَالَ: أَنْبَأَنِي أبُو الْعَلاءِ الْعَطَّارُ الْهَمْدَانِيُّ وَأبُو مَنْصُورٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْبَغْدَادِيُّ قَالا: أَنْبَأَنَا نُورُ الْهُدَى أبُو طَالِبٍ الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الزَّيْنَبِيُّ عَنِ ابْنِ شَاذَانَ بِإِسْنَادِهِ وَمَتْنِهِ سَوَاءً.

وَأَخْرَجَهُ كَذَلِكَ ابْنُ عَسَاكِرَ «تَارِيْخُ دِمَشْقَ» (42/ 356): أخْبَرَنَا أبُو الْحَسَنِ السُّلَمِيُّ أَنَا أبُو الْقَاسِمِ بْنُ أَبِي الْعَلاءِ أَنَا أبُو جَابِرٍ زَيْدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ الْجِعَابِيُّ نَا عَبْدُ اللهِ بْنُ يَزِيدَ أبُو مُحَمَّدٍ نَا الْحَسَنُ بْنُ صَابِرٍ الْهَاشِمِيُّ نَا وَكِيعٌ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «ذِكْرُ عَلِيٍّ عِبَادَةٌ».

يُتْبَعُ بِتَوْفِيقِ اللهِ وَعَوْنِِهِ.

وَابْنُ شَاذَانَ الْقُمِّيُّ، وَإِنْ لَمْ يَتَفَرَّدْ بِتَخْرِيْجِ هَذَا الْحَدِيثِ الْمَكْذُوبِ، لَكِنْ مِنَ الْمُتَعَيَّنِ كَشْفُ حَقِيقَتِهِ وَحَالِهِ، وَالإِبَانَةُ عَنْ هَوِّيَتِهِ وَضَلالِهِ. فَقَدْ أَهْلَكَهُ التَّوْأَمَانِ الْمُهْلِكَانِ: الْكَذِبُ، وَالرَّفْضُ، كَمَا أَهْلَكَا الْكَثِيْرِينَ مِنَ أَذْكِيَاءِ الرَّافِضَةِ وَعُقَلاءِهُمْ.

وَقَدْ اخْتَصَرَ الْحَافِظُ الذَّهَبِيُّ تَرْجَمَتَهُ فِي «مِيزَانِ الاعْتِدَالِ» (6/ 55) بِقَوْلِهِ: «مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَلِىِّ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ شَاذَانَ.

رَوَى عَنِ الْمُعَافِي بْنِ زَكَرِيَّا عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي الثَّلْجِ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ بِهْرَامَ عَنْ يُوسُفَ بْنِ مُوسَى الْقَطَّانِ عَنْ جَرِيرٍ عَنْ لَيْثٍ عَنْ مُجَاهِدٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «لَوْ أَنَّ الْغِيَاضَ أقْلامٌ، وَالْبَحْرَ مِدَادٌ، وَالْجِنَّ حُسَّابٌ، وَالإِنْسَ كُتَّابٌ، مَا أَحْصَوْا فَضَائِلِ عَلِىٍّ».

هَذَا كَذِبٌ، رَوَاهُ نُورُ الْهُدَى أبُو طَالِبٍ الزَّيْنَبِيُّ عَنْ هَذَا الشَّيْخِ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير