تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

مَصَادِرُ تَرْجَمَتِهِ: طَبَقَاتُ النَّحْوِيِّينَ وَاللُّغَوِيِّينَ (127)، وَالْفِهْرَسَتْ (93 - 95)، وَتَارِيْخُ بَغْدَادَ (9/ 428 - 429)، وَنُزْهَةُ الأَلِبَّاءِ (197 - 198)، وَالْمُنْتَظَمُ (7/ 388)، وَإِنْبَاهُ الرُّوَاةِ (2/ 113 - 114)، وَوَفَيَاتُ الأَعْيَانِ (3/ 44 - 45)، وَالْعِبَرُ فِي خَبَرِ مَنْ عَبَرَ (2/ 276)، وَمِيزَانُ الاعْتِدَالِ (4/ 73)، وَالْبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ (11/ 233)، وَلِسَانُ الْمِيزَانِ (3/ 267)، وَبُغْيَةُ الْوُعَاةِ (279 - 280)، وَشَذَرَاتُ الذَّهَبِ (2/ 375).

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[05 - 02 - 08, 09:03 ص]ـ

أَرْبَعِينِيَّةٌ فَسَوِيَّةٌ مِنْ رِوَايَةِ ابْنِ عَسَاكِرَ

عَنْ أبِي الْقَاسِمِ ابْنِ السَّمَرْقَنْدِيِّ عَنْ أبِي بَكْرٍ مُحَمَّدِ بْنِ هِبَةِ اللهِ الطَّبَرِيِّ عَنْ أبِي الْحُسَيْنِ ابْنِ الْفَضْلِ

عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ دَرَسْتَوَيْهِ عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ سُفْيَانَ

ـــ،،، ـــ

قَالَ الإِمَامُ الْحَافِظُ أبُو الْقَاسِمِِ ابْنُ عَسَاكِرَ:

[1] (1/ 72): أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ السَّمَرْقَنْدِيُّ أَنَا أبُو بَكْرٍ مُحَمَّد بْنُ هِبَةِ اللهِ بْنِ الْحَسَنِ أَنْبَأَنَا أبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّد بْنُ الْفَضْلِ أَنْبَأَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ أَنْبَأَنَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ نَا عَبْدُ اللهِ بْنُ صَالِحٍ حَدَّثَنِي مُعَاوِيَةُ بْنُ صَالِحٍ عَنْ أَبِي يَحْيَى أَنَّ جُبَيْرَ بْنَ نُفَيْرٍ حَدَّثَهُ عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ حَوَالَةَ عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: «إِنَّكُمْ سَتُجَنِدُونَ أَجْنَادَاً جُنْدَاً بِالشَّامِ، وَجُنْدَاً بِالْعِرَاقِ، وَجُنْدَاً بِالْيَمَنِ فَعَلَيْكُمْ بِالشَّامِ».

[2] وَقَالَ (1/ 95): أخْبَرَنَا أبُو الْقَاسِمِ ابْنُ السَّمَرْقَنْدِيِّ أَنْبَأَنَا أبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ هِبَةِ اللهِ الطَّبَرِيُّ أنَا أبُو الْحُسَيْنِ ابْنُ الْفَضْلِ الْقَطَّانُ أَنْبَأَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ دَرَسَتُوَيْهِ أَنْبَأَنَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ نَا أبُو عَاصِمٍ عَنْ بَهْزِ بْنِ حَكِيمٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسٌولَ اللهِ خِرْ لِي، قَالَ: فَأَوْمَأَ بِيَدِهِ نَحْوَ الشَّامِ: «إِنَّكُمْ تُحْشَرُونَ رِجَالاً وَرُكْبَانَاً».

[3] وَقَالَ (1/ 96): أَخْبَرَنَا أبُو الْقَاسِمِ ابْنُ السَّمَرْقَنْدِيِّ أَنْبَأَنَا أبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ هِبَةِ اللهِ الطَّبَرِيُّ أَنْبَأَنَا أبُو الْحُسَيْنِ ابْنُ الْفَضْلِ الْقَطَّانُ أَنْبَأَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ أَنْبَأَنَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَان نَا آدَمُ بْنُ أَبِي إِيَاسٍ أَنْبَأَنَا أَبُو عُمَرَ الصَّنْعَانِيُّ عَنْ أَبِي سُلَيْمَانَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ الْمَدِينِيِّ عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ عَنْ مُجَاهِدٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: قَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللهِ إِنِّي أُرِيدُ الْغَزْوَ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «عَلَيْكَ بِالشَّامِ وَأَهْلِهِ، ثُمَّ الْزَمْ مِنَ الشَّامِ عَسْقَلانَ، فَإِنَّهُ إِذَا دَارَتِ الرَّحَا فِي أُمَّتِي كَانَ أَهْلُ عَسْقَلانَ فِي رَاحَةٍ وَعَافِيَةٍ».

[4] وَقَالَ (1/ 103): أَخْبَرَنَا أبْو الْقَاسِمِ ابْنُ السَّمَرْقَنْدِيِّ أَنْبَأَنَا أبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ هِبَةِ اللهِ الطَّبَرِيُّ أَنْبَأَنَا أبُو الْحُسَيْنِ ابْنُ الْفَضْلِ أَنْبَأَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ أَنْبَأَنَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ حَدَّثَنِي أبُو سَعِيدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ وَصَفْوَانُ بْنُ صَالِحٍ أَنْبَأَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ أَنْبَأَنَا سَعِيدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ عَنْ يُونُسَ بْنِ مَيْسَرَةَ عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنِّي رَأَيْتُ عَمُودَ الْكِتَابِ انْتُزِعَ مِنْ تَحْتِ وِسَادَتِي، فَأَتْبَعْتُهُ بَصَرِي، فَإِذَا هُوَ نُورٌ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير