تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[06 - 02 - 08, 01:09 م]ـ

«الْمَعْرِفَةُ وَالتَّارِيْخُ» (2/ 174)

ـــ،،، ـــ

http://www.up7up.com/pics/m/5/1202346082.jpg (http://www.up7up.com)

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[19 - 02 - 08, 10:37 ص]ـ

[21] وَقَالَ (1/ 358): أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ ابْنُ السَّمَرْقَنْدِيِّ أَنَا أَبُو بَكْرٍ ابْنُ الطَّبَرِيِّ أَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ ابْنُ الْفَضْلِ أَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ نَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ حَدَّثَنَا نُعَيْمُ بْنُ حَمَّادٍ ثَنَا رِشْدِينُ عَنْ عَمْرِو بْنِ الْحَارِثِ عَنْ بُكَيْرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ الأَشَجِّ قَالَ: سُئِلَ عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ عَنْ أَهْلِ الشَّامِ؟، فَقَالَ: هُمْ أَطْوَعُ النَّاسِ لِمَخْلُوقٍ، وَأَعْصَاهُمْ لِخَالِقٍ، قَالُوا: فَأَهْلُ الْمَدِينَةِ؟، قَالَ: أَطْلَبُ النَّاسِ لِفِتْنَةٍ، وَأَعْجَزُهُمْ عَنْهَا، قَالُوا: فَأَهْلُ الْعِرَاقِ؟، قَالَ: أَخْصَبُ النَّاسِ أَلْسِنَةً، وَأَجْدَبُ قُلُوبَاً، قَالُوا: فَأَهْلُ مِصْرَ؟، قَالَ: أَكْيَسُ النَّاسِ صِغَارَاً، وَأَحْمَقُهُمْ كِبَارَاً. فَذَكَرْتُ هَذَا الْحَدِيثَ لِشَيْخٍ مِنْ وَلَدِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، فَزَادَنِي، قَالَ: وَسُئِلَ عَنْ أَهْلِ مَكَّةَ؟، فَقَالَ: أَعْظَمُ النَّاسِ فِي أَنْفُسِهِمْ، وَأَحْقَرُهُمْ عِنْدَ النَّاسِ.

[22] وَقَالَ (6/ 248): أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ ابْنُ السَّمَرْقَنْدِيِّ أَنَا أَبُو بَكْرٍ ابْنُ الطَّبَرِيِّ أَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ ابْنُ الْفَضْلِ أَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ نَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا حَيْوَةُ بْنُ شُرَيْحٍ ثَنَا بَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ عَمْرٍو حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي عَوْفٍ الْجُرَشِيُّ وَعَبْدُ اللهِ بْنُ بُسْرٍ عَنْ عُتْبَةَ بْنِ عَبْدِ اللهِ الثُّمَالِيِّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَوْ أَقْسَمْتُ لَبَرَرْتُ، لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ قَبْلَ سَابِقِ أُمَّتِي إِلاَّ بِضْعَةَ عَشَرَ رَجُلاً، مِنْهُمْ إِبْرَاهِيمُ، وَإِسْمَاعِيلُ، وَإِسْحَاقُ، وَيَعْقُوبُ، وَالأَسْبَاطُ اثْنَا عَشَرَ، وَمُوسَى، وَعِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ بِنْتِ عِمْرَانَ».

[23] وَقَالَ (7/ 310): أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ ابْنُ السَّمَرْقَنْدِيِّ أَنَا أَبُو بَكْرٍ ابْنُ الطَّبَرِيِّ قالا أَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ ابْنُ الْفَضْلِ الْقَطَّانُ بِبَغْدَادَ نَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ دَرَسْتَوَيْهِ نَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا أَبُو صَالِحٍ حَدَّثَنِي مُوسَى بْنُ عُلِيٍّ عَنْ أَبِيهِ: أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ خَطَبَ النَّاسَ بِالْجَابِيَةِ، فَقَالَ: مَنْ أَرَادَ أَنْ يَسْأَلَ عَنِ الْقُرْآنِ فَلْيَأْتِ أُبَيَّ بْنَ كَعْبٍ، وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يَسْأَلَ عَنِ الْفَرَائِضِ فَلْيَأْتِ زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ، وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يَسْأَلَ عَنِ الْفِقْهِ فَلْيَأْتِ مُعَاذَ بْنَ جَبَلٍ، وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يَسْأَلَ عَنِ الْمَالِ فَلْيَأْتِنِي، فَإِنَّ اللهَ جَعَلَنِي لَهُ خَازِنَاً وَقَاسِمَاً.

[24] وَقَالَ (10/ 18): أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ ابْنُ السَّمَرْقَنْدِيِّ أَنَا أَبُو بَكْرٍ ابْنُ الطَّبَرِيِّ قَالا: أَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ ابْنُ الْفَضْلِ أَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُقَدَّمٍ عَنْ سُفْيَانَ بْنِ حُسَيْنٍ قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ إِيَاسِ بْنِ مُعَاوِيَةَ، وَعِنْدَهُ رَجُلٌ تَخَوَّفْتُ إِنْ قُمْتُ مِنْ عِنْدِهِ أَنْ يَقَعَ فِيَّ، قَالَ: فَجَلَسْتُ حَتَّى قَامَ، فَلَمَّا قَامَ ذَكَرْتُهُ لإِيَاسٍ، قَالَ: فَجَعَلَ يَنْظُرُ فِي وَجْهِي فَلا يَقُولُ لِي شَيْئَاً، حَتَّى فَرَغْتُ، فقَالَ لِي: أَغَزَوْتَ الدَّيْلَمَ؟، قُلْتُ: لا، قَالَ: غَزَوْتَ السِّنْدَ؟، قُلْتُ: لا، قَالَ: غَزَوْتَ الرُّومَ؟، قُلْتُ: لا، قَالَ: فَسَلِمَ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير