ـ[الناصح]ــــــــ[22 - 10 - 10, 08:24 ص]ـ
فائدة
(ق
والدارقطني في اثناء اعتماده على هذه الكتب ينتقد ويختار ويتعقب
وقد تعقب السجستاني وغيره
والله أعلم بالصواب
في العلل
((علل الدارقطني - (2/ 203)
س 222 - وسئل عن حديث قيس بن مروان الجعفي، عن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم: من سره أن يقرأ القرآن غضا كما أنزل فليقرأه على قراءة ابن أم عبد.
فقال: هو حديث يرويه الأعمش، عن خيثمة بن عبد الرحمن، عن قيس بن مروان، عن عمر.
ورواه الأعمش أيضا بإسناد آخر، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عمر.
ورواه الحسن بن عبيد الله، عن إبراهيم، عن علقمة، عن القرثع، عن قيس، أو ابن قيس رجل من جعفي، عن عمر، وهو قيس بن مروان.
ورواه عمارة بن عمير، عن رجل من جعفي، عن عمر، وهو قيس بن مروان.
وقد ضبط الأعمش إسناده وحديثه، وهو الصواب.
[ COLOR="Red"] قلت له: فإن البخاري فيما ذكره أبو عيسى عنه، حكم بحديث الحسن بن عبيد الله، على حديث الأعمش.
قال الشيخ: وقول الحسن بن عبيد الله، عن قرثع، غير مضبوط لأن الحسن بن عبيد الله ليس بالقوي، ولا يقاس بالأعمش.
وروى هذا الحديث أبو بكر بن عياش، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله بن مسعود، عن أبي بكر، وعمر. انتهى من كتاب العلل "الشاملة"
ـ[الناصح]ــــــــ[22 - 10 - 10, 08:55 ص]ـ
وهذه بعض النقولات قد تحتمل أن القائل هو البرقاني
((قال: الشيخ أبو بكر)): وحفص ثقة وله ابن اسمه حفص ابن عبد الرحمن الطنافسي روى المغازي عن زياد البكائي عن محمد ابن إسحاق وغيره.
أخي عبدالرحمن وجدت في موسوعة أقوال الدارقطني
مانصه
[[[موسوعة أقوال الدارقطني - (11/ 247)
حفص بن عمر بن عبيد الطنافسي الكوفي.
(*) وقال قال الشيخ أبو بكر، يعني النيسابوري حفص ثقة، وله ابن اسمه عبد الرحمان بن حفص الطنافسي، روى المغازي عن زياد البكائي، عن محمد بن إسحاق، وغيره. ((العلل)) 9 383.]]]
انتهى من الشاملة
(تنبيه) في العلل قال
{وحفص ثقة وله ابن اسمه حفص ابن عبد الرحمن} ولعل الصواب عبد الرحمن بن حفص
والله أعلم
ـ[إبراهيم الأبياري]ــــــــ[22 - 10 - 10, 11:16 م]ـ
قال الحافظ أبو الفضل بن طاهر في فوائد الرحلة: سمعت الإمام أبا الفتح نصر بن إبراهيم المقدسي يقول: إن كتاب العلل الذي أخرجه الدارقطني إنما استخرجه من كتاب يعقوب بن شيبة .. واستدل له بعدم وجود مسند ابن عباس فيهما. - نص كلام الحافظ ابن طاهر المقدسي في «المنثور من الحكايات والسؤالات» (ص 54، 55 - ت عزون):
«سمعت الإمام أبا الفتح نصر بن إبراهيم المقدسي بها -وهو أول شيخ سمعت منه الحديث في سنة ستين وأنا يومئذ ابن اثنتي عشرة سنة- رحمه الله يقول: يقال: إن (كتاب العلل) الذي خرجه الدراقطني إنما استخرجه من كتاب يعقوب؛ وذلك أن كتاب يعقوب بن شيبة لا يوجد فيه مسند ابن عباس، ولا يوجد علل حديث ابن عباس في (كتاب الدارقطني)». اهـ
- فائدة:
قال الحافظ ابن حجر:
« ... ومن ثم استخرجت مسند ابن عباس -رضي الله عنهما- من «علل الدارقطني»، ولم يفرده، والشائع بين طلبة الفن أنه ليس فيه، فقصدت إلى ترتيبه فوجدته يذكر في أثناء المسانيد أحاديث لابن عباس -رضي الله عنهما- اختلف فيها على الرواة، فكنت كلما مر بي حديث له أفردته، فما كمل حتى تمَّ مسند ابن عباس -رضي الله عنهما-.
ولا يقال: إن أحاديث ابن عباس -رضي الله عنهما- كلها معللة، بل المعلل منها الأحاديث الواردة في كتابه، فإن المُعلِّل لا يلزمه أن يذكر جميع أحاديث الصحابي، وإنما يلزمه ذكر ما أُعل من حديثه، فإن أتى بغيره كان متبرِّعا». اهـ
النكت الوفية بما في شرح الألفية (2/ 390).
ـ[عمر عيسى]ــــــــ[25 - 10 - 10, 10:55 ص]ـ
بارك الله فيكم جميعا
ـ[محمد بن محمود بن إسماعيل]ــــــــ[25 - 10 - 10, 02:23 م]ـ
رحم الله الدارقطنى وجميع علماء المسلمين
ـ[أبو عبد الله المقدسي]ــــــــ[28 - 10 - 10, 03:18 م]ـ
ف
هو كتاب العلل لعلي بن المديني وهو الكتاب الذي اعتمدعليه يعقوب بن شيبة
بل كل من صنف في العلل فقد اعتمد على كتاب ابن المديني
فالدارقطني اعتمد على كتاب كثيرة
منها كتب مفردة
اعني تلك التي اعتنت بعلل حديث شعبة او مالك او
الخ
او علل حديث مسانيد بعض الصحابة
او كتب الغرائب
¥