ـ[أبو عبد الله المعتصم]ــــــــ[19 - 02 - 08, 09:26 ص]ـ
بارك الله فيك وننتظر المزيد
ـ[أبو العباس السالمي الأثري]ــــــــ[20 - 02 - 08, 12:45 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيراً ورزقك الإخلاص في القول والعمل.
1 - هناك كتاب للشيخ آل زهوي باسم "سلسلة الآثار الصحيحة" ط. دار عالم الكتب بيروت وتقديم الشيخ عبدالله العبيلان وقد طبع منه حتى الآن المجلد الأول والثاني.
2 - حبذا لو وضعت لإخوانك على الملتقى كل الآثار على ملف وورد.
وجزاك الله خيراً
بارك الله فيك أخي (العكي) ورزقنا وإياك الإخلاص في القول والعمل، والفوز بجنته ورؤيته سبحانه.
أما عن الكتاب المذكور فلم أقف عليه بعدُ، وهل هو موجود على الشبكة؟!!
أما عن طلبك الثاني، فأعياني، ولعلك ترشدني عن كيفية الطريقة المتبعة في تنفيذه، ولن أتأخر لحظة في استجابة طلبك، رجاء الاندراج تحت قوله صلى الله عليه وسلم: (والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه) رواه مسلم.
وأما أخي أبو عبد الله المعتصم (بالكتاب والسنة)، فأسأل الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يرفع قدره، ويضع وزره، ويثبت قدمه، فكم شعرت من كلماته المعدودة بسلامة صدره، وصدقه.
فجزاك الله خيرا أبا عبد الله على تشجيعك، ودعواتك دائماً.
ـ[أبو جعفر الزهيري]ــــــــ[20 - 02 - 08, 01:40 ص]ـ
السلام عليكم
جزاك الله خيرا يا ابا العباس السالمي الأثري
أرى لو تنزل المجلد هنا بصيغة ورد وتنبه على حقوقك كي لا ينسبه احد لنفسه احتياطا بوركت
لدي طلب بوركت هل لديك تخريج دقيق ممكن تطرحه بوركت فيما يخص قصة صبيغ مع عمر وسؤاله عن تفسير آيات في القرآن كقوله تعالى: (والذاريات ذروا) فهذا الأثر لطالما وددت أن أعرف مدى صحته وتوجيه فعل عمر بشكل قوي فالعلماء فيما اذكر قالوا ضربه عمر لما رأى منه من التكلف والعناد والجدال بالباطل والتشكيك
ـ[أبو العباس السالمي الأثري]ــــــــ[21 - 02 - 08, 02:45 ص]ـ
جزاك الله كل خير أخي أبا جعفر، حرصك على جهدي، ولكني أحتسبه عند من لا تضيع عنده الحقوق سبحانه، فلو أني طبعت كتابي هذا فلم أطمع أن يطلع عليه ألف طالب علم، كما هو الشأن في هذا الملتقى المبارك، فقد دنا عدد المطلعين عليه إلى الألف إلى الآن، فالحمد لله حمداً حمداً، وما دام الهدف نشر العلم فقد أبحت نشره ولو تحت اسم لغيري، رجاء رضا مولاي وعفوه وجبر تقصيري.
وأما عن مسألة (ملف الوورد) فقاتل الله الجهل، فلم أعرف كنهه، ليتك تتمكن من ذلك خدمة لي ولإخوانك.
وأما عن قولك حفظك الله:
(لدي طلب بوركت هل لديك تخريج دقيق ممكن تطرحه بوركت فيما يخص قصة صبيغ مع عمر وسؤاله عن تفسير آيات في القرآن كقوله تعالى: (والذاريات ذروا) فهذا الأثر لطالما وددت أن أعرف مدى صحته وتوجيه فعل عمر بشكل قوي فالعلماء فيما اذكر قالوا ضربه عمر لما رأى منه من التكلف والعناد والجدال بالباطل والتشكيك)
فعلى العين والرأس، وسأبذل قصارى جهدي في تلبية طلبك في بداية المائة الثانية إن شاء الله، وجزاك الله خير الجزاء على حسن ظنك بي.
ـ[أبو العباس السالمي الأثري]ــــــــ[21 - 02 - 08, 02:54 ص]ـ
حكم ركعتي الفجر إذا أقيمت الفريضة:
91 - عَنِ ابن سِيرِينَ: (أَنَّهُ كان يقول في الرَّجُلِ إذَا دخل الْمَسْجِدَ وَالْقَوْمُ يُصَلُّونَ الْغَدَاةَ قال يَدْخُلُ مع الْقَوْمِ في صَلَاتِهِمْ وَلاَ يُصَلِّي الرَّكْعَتَيْنِ فإنه ما يَفُوتُهُ من الْمَكْتُوبَةِ أَعْظَمُ من الرَّكْعَتَيْنِ).
(صحيح):
أخرجه ابن أبي شيبة في (المصنف) [2/رقم:6422]، قال حدثنا هُشَيْمٌ قال أخبرنا يُونُسُ بن عُبَيْدٍ عَنِ ابن سِيرِينَ به.
وأخرجه عبد الرزاق في (المصنف) [2/رقم:4008] عن معمر عن أيوب عن ابن سيرين: (كره أن يصليهما عند الإقامة، قال: كيف يصليهما وقد فرضت الصلاة).
قلت: رواية معمر عن أيوب فيها مقال، لكنَّها متماسكة بما قبلها، والله أعلم.
حكم ركعتي الفجر إذا أقيمت الفريضة:
92 - عن أبى عُثْمَانَ النَّهْدِيِّ قال: (كنا نَأْتِي عُمَرَ بن الْخَطَّابِ رضي الله عنه قبل أَنْ نصلى ركعتين قبل الصُّبْحِ وهو في الصَّلاَةِ فنصلى ركعتين في آخِرِ الْمَسْجِدِ ثُمَّ نَدْخُلُ مع الْقَوْمِ في صَلاَتِهِمْ).
(صحيح)
¥