تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو العباس السالمي الأثري]ــــــــ[27 - 02 - 08, 12:07 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياك الله أبا إبراهيم، وجزاك خيراً على ما بذلته من جهد ووقت في خدمة دينك وإخوانك.

أرسله لي على البريد الالكتروني: [email protected]

ـ[أبو العباس السالمي الأثري]ــــــــ[29 - 02 - 08, 11:58 م]ـ

أبا إبراهيم ما وصلني مع رسالتك أي ملفات، بوركت ..

ـ[أبو ذر الفاضلي]ــــــــ[01 - 03 - 08, 07:22 م]ـ

أخي العزيز عمل قيم بارك الله فيك، وأؤيد تنزيلها على ملف وورد، والأمر سهل للغاية، اضغط الملف، ثم ارفعه من إدارة المرفقات.

ـ[أبو إبراهيم المصري]ــــــــ[02 - 03 - 08, 07:25 م]ـ

أخى الحبيب

أرسلت لك الملف مرة أخرى على هذا البريد [email protected]

ما عليك سوى أن تقوم بالضغط على اسم الملف الورد فى الرسالة وهو نزل الأبرار ثم تضغط على Download Attachment وتضعه على المكان الذى تريده. وأبلغنى ماذا حصل.

ـ[أبو العباس السالمي الأثري]ــــــــ[05 - 03 - 08, 12:20 ص]ـ

أبا إبراهيم أحبك الله، ما وصلني شيئاً

أجهدتك معي.

ـ[أبو إبراهيم المصري]ــــــــ[06 - 03 - 08, 01:19 ص]ـ

لا عليك. هل وصلتك رسالة ليس بها الملف أم ماذا، وإذا لم يصلك شىء فمن الواضح أن البريد الالكترونى ليس [email protected] لأنى ارسل على هذا البريد وبطريقة صحيحة.

ـ[أبو العباس السالمي الأثري]ــــــــ[09 - 03 - 08, 11:21 م]ـ

أخي نعم وصلتني رسالة بدون الملف، وأشغلنا هذا الموضوع عن المقصود، فدع عنك، الله المستعان

ـ[أبو العباس السالمي الأثري]ــــــــ[09 - 03 - 08, 11:25 م]ـ

في الرَّجُلِ يَصُومُ تَطَوُّعًا ثُمَّ يُفْطِرُ:

111 - عن أَنَسِ بن سِيرِينَ (أَنَّهُ صَامَ يوم عَرَفَةَ فَعَطِشَ عَطَشًا شَدِيدًا فَأَفْطَرَ فسال عِدَّةً من أَصْحَابِ النبي صلى الله عليه وسلم فَأَمَرُوهُ أَنْ يَقْضِيَ يَوْمًا مَكَانَهُ).

(صحيح):

أخرجه ابن أبي شيبة في (المصنف) [2/رقم: 9093] قال حدثنا إسْمَاعِيلُ بن إبْرَاهِيمَ عن عُثْمَانَ البَتِّي عن أَنَسِ بن سِيرِينَ به.

قلت: عثمان البَتِّي هو: ابن مسلم البصري صدوق عند الحافظ، وهو عندي ثقة.

في الرَّجُلِ يَصُومُ تَطَوُّعًا ثُمَّ يُفْطِرُ:

112 - عن عبد الرحمن بن يَزِيدَ بن جَابِرٍ قال: (سَأَلْت مَكْحُولًا عن رَجُلٍ أصبح صَائِمًا عَزَمَتْ عليه أُمُّهُ أَنْ يُفْطِرَ قال كَأَنَّهُ كَرِهَ ذلك وقال يَقْضِي يَوْمًا مَكَانَهُ)

(صحيح):

أخرجه ابن أبي شيبة في (المصنف) [2/رقم: 9095] قال حدثنا ابن المُبَارَك عن عبد الرحمن بن يَزِيدَ بن جَابِرٍ به.

فقه الإسلام مع المشرك:

113 - عن ابن عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قال: (كان الْمُشْرِكُونَ على مَنْزِلَتَيْنِ من النبي صلى الله عليه وسلم وَالْمُؤْمِنِينَ كَانُوا مُشْرِكِي أَهْلِ حَرْبٍ يُقَاتِلُهُمْ وَيُقَاتِلُونَهُ وَمُشْرِكِي أَهْلِ عَهْدٍ لَا يُقَاتِلُهُمْ ولا يُقَاتِلُونَهُ وكان إذا هَاجَرَتْ امْرَأَةٌ من أَهْلِ الْحَرْبِ لم تُخْطَبْ حتى تَحِيضَ وَتَطْهُرَ فإذا طَهُرَتْ حَلَّ لها النِّكَاحُ فَإِنْ هَاجَرَ زَوْجُهَا قبل أَنْ تَنْكِحَ رُدَّتْ إليه وَإِنْ هَاجَرَ عَبْدٌ منهم أو أَمَةٌ فَهُمَا حُرَّانِ وَلَهُمَا ما لِلْمُهَاجِرِينَ ثُمَّ ذَكَرَ من أَهْلِ الْعَهْدِ مِثْلَ حديث مُجَاهِدٍ وَإِنْ هَاجَرَ عَبْدٌ أو أَمَةٌ لِلْمُشْرِكِينَ أَهْلِ الْعَهْدِ لم يُرَدُّوا وَرُدَّتْ أَثْمَانُهُمْ وقال عَطَاءٌ عن بن عَبَّاسٍ كانت قَرِيبَةُ بِنْتُ أبي أُمَيَّةَ عِنْدَ عُمَرَ بن الخَطَّابِ فَطَلَّقَهَا فَتَزَوَّجَهَا مُعَاوِيَةُ بن أبي سُفْيَانَ وَكَانَتْ أُمُّ الْحَكَمِ بِنْتُ أبي سُفْيَانَ تَحْتَ عِيَاضِ بن غَنْمٍ الْفِهْرِيِّ فَطَلَّقَهَا فَتَزَوَّجَهَا عبد اللَّهِ بن عُثْمانَ الثَّقَفِيُّ).

أخرجه البخاري في (صحيحه) [5/رقم:4982] قال حدثنا إِبْرَاهِيمُ بن مُوسَى أخبرنا هِشَامٌ عن بن جُرَيْجٍ وقال عَطَاءٌ عن ابن عَبَّاسٍ به.

نِكَاحُ النَّصْرَانِيَّةِ:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير