أرشيف ملتقى أهل الحديث - 2

[رواية معمر عن ثابت]

ـ[أبو عبد المصور]ــــــــ[13 - 12 - 07, 06:44 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

بالنسبة لرواية معمر عن ثابت ,فهي متكلم فيها كما هو معلوم ,فأشكل علي أن العلامة الألباني رحمه الله , صحح حديث (لا عقر في الاسلام) و هو من طريق معمر عن ثابت أخرجه (عبد الرزاق) وغيره.

هل من فوائد Question

ـ[ابو عبد الله الهلالى]ــــــــ[13 - 12 - 07, 07:24 م]ـ

الشيخ الالبانى رحمه الله كان يجرى فى تخريجاته على تصحيح رواية معمر عن ثابت وهذا فيه نظر

قال ابن المدينى

وفي أحاديث معمر عن ثابت أحاديث غرائب ومنكرة، وذكر علي أنها أحاديث أبان بن أبي عياش

وقال العقيلي: ((أنكرهم رواية عن ثابت معمر)).

وذكر ابن أبي خيثمة عن [يحيى] ابن معين قال: ((حديثمعمر عن ثابت مضطرب كثير الأوهام))

شرح علل الترمذى لابن رجب

ـ[أبو عبد المصور]ــــــــ[13 - 12 - 07, 09:03 م]ـ

هل من مزيد

ـ[محمد فاضل]ــــــــ[13 - 12 - 07, 09:08 م]ـ

* قال البيهقي شعب الإيمان (4/ 208/ ح رقم 4817):

أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، أنا أبو عبد الله محمد بن علي الصنعاني، نا إسحاق بن إبراهيم الدبري، أنا عبد الرزاق أنا معمر عن أيوب عن ابن أبي مليكة أو غيره عن عائشة: فذكره بالشك في إسناده؛ هكذا رواه معمر، و رواه محمد بن أبي بكير عن أيوب عن إبراهيم بن ميسرة عن عائشة: كان أبغض الخلق إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم الكذب. قال البخاري: هو مرسل - يعني بين إبراهيم بن ميسرة و عائشة - و لا يصح حديث ابن أبي مليكة. قال البخاري: ما أعجب حديث معمر عن غير الزهري فإنه لا يكاد يوجد فيه حديث صحيح.

قلت: وكان أحمد يحسن القول في رواية معمر عن ثابت.

* قال الفضل بن زياد:

" وسئل (يعني أحمد بن حنبل) عما روى معمر عن ثابت؟ فقَال: ما أحسن حديثه. ثم قَال: حماد بن سلمة أحب إلي ليس أحد في ثابت مثل حماد بن سلمة. قَال: كنت آتيه فأقول: هذا قاص فأقلب عليه الحديث فأقول: كيف هذا؟ فيقول: لا هو عن فلان ". المعرفة والتاريخ ليعقوب بن سفيان (2/ 166، و201).

* وقال أحمد - في رواية المروذي -: ليس أحد أثبت ولا أعرف بحديث ثابت من حماد. ثم قال: وسليمان بن المغيرة. قلت (المروذي) معمر؟ قال: ومعمر حسن الحديث عن ثابت. العلل ومعرفة الرجال عن أحمد - رواية المروذي وغيره (ص 39 - 40 رقم 3)، ونقل العبارة الأخيرة في بحر الدم (ت رقم 1021).

ـ[أبو عبد المصور]ــــــــ[14 - 12 - 07, 01:28 م]ـ

هل يعني هذا أن الامام أحمد كان يصحح هذه الرواية