تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو تقي الدين]ــــــــ[14 - 01 - 08, 06:28 م]ـ

بارك الله فيك اخي أبو ايوب المصري

بانتظار المزيد

ـ[أبو حمزة المقدادي]ــــــــ[22 - 11 - 10, 01:48 م]ـ

وعندي كلام آخر عن الإمام أحمد وابن القيم وابن حجر، كنت قد وقفت عليه في بحثي لحديث " خالد بن معدان " في الموالاة في الوضوء، حيث تكلموا على إسناد الحديث وتصحيحه مع وجود بقية فيه، وعدم تصريحه بالتحديث إلا لشيخه فقط.

أرجو نقل الكلام المشار اليه عن الامام احمد وابن القيم

ـ[أبو أيوب المصري]ــــــــ[22 - 11 - 10, 04:24 م]ـ

أبشر .. تراه قريبا بإذن الله

ـ[أبو أيوب المصري]ــــــــ[22 - 11 - 10, 05:02 م]ـ

قال الشوكاني في نيل الأوطار:

وحديث أنس «أن رجلا جاء إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - وقد توضأ، وترك على ظهر قدمه مثل موضع الظفر، فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ارجع فأحسن وضوءك.» رواه ابن ماجه أيضا وابن خزيمة.

إلا أنه قال الحافظ: إن أبا داود رواه من طريق خالد بن معدان عن بعض أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - بنحوه.

قال البيهقي: هو مرسل، وكذا قال ابن القطان، وفيه بحث.

قال الأثرم: قلت لأحمد بن حنبل: هذا إسناد جيد؟ قال: نعم.

قال: فقلت له: إذا قال رجل من التابعين: حدثني رجل من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - ولم يسمه فالحديث صحيح؟ قال: نعم. ا. هـ

يتبع إن شاء الله بكلام ابن القيم

ـ[أبو صاعد المصري]ــــــــ[23 - 11 - 10, 11:07 ص]ـ

و كلام الشيخ الألباني في تبرئة بقية بن الوليد من تدليس التسوية - و كذا المبارك بن فضالة - موجود في كتابه: " النصيحة بالتحذير من تخريب ابن عبد المنان لكتب الأئمة الرجيحة و تضعيفه لمئات الأحاديث الصحيحة ".

ـ[ابوعمر الجدعاني]ــــــــ[24 - 11 - 10, 09:21 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله وكفى وسلاماً على عباده الذين اصطفى لاسيما عبده المصطفى وآله المستكملين الشرفا .... وبعد،،،،

بارك الله في اهل هذا المنتدى ومن يكتب فيه وغفر الله لصاحبه وانعم عليه بوافر الرضى والمغفرة

قراءة كلام للشيخ المحدث عبدالله السعد ثبته الله ووفقه

اثناء كلامه عن حديث (طوبى لمن رآني، وطوبى لمن آمن بي ولم يرني ... ) الحديث عند الطبري وغيره

فذكر كلام جميل عن بقية بن الوليد لعل يكون به فائدة للاخوة والاخوات ولصاحب الموضوع

وهذا الكلام موجود في تقديمة لكتاب الإبانة لما للصحابة من المنزلة و المكانه للشيخ حمد عبدالله ابراهيم

صفحة 13 من المطبوع نشر دار القاسم

قلت – أي الشيخ السعد -: جعل ابن حبان العلّة في بقية وليس في محمد بن عبد الرحمن أن ابن حبان لا يحتج ببقية ولذلك لم يذكره في الثقات بل ذكره في المجروحين، والراجح أن بقية صدوق يحتج بحديثه إذا اجتمعت فيه خمس شروط:

1 - إذا صُرِّح بينه وبين شيخه بالتحديث.

2 - إذا صُرِّح بالتحديث بين شيخه وشيخ شيخه لأنه أحياناً يدلّس تدليس التسوية كما في العلل لابن حاتم فقد نقل عن أبيه حديثاً سواه بقية.

3 - إذا كان شيخه ثقة، قال أحمد: إذا حدث عن قوم ليسو بمعروفين فلا تقبلوه. وقال ابن سعد: كان ثقة في روايته عن الثقات ضعيفاً في روايته عن غير الثقات.

4 - أن يكون شيخه شامياً، قال ابن المديني: صالح فيما روى عن أهل الشام وأما عن أهل الحجاز والعراق فضعيف جداً. وقال ابن عدي: إذا روى عن أهل الشام فهو ثبت وإذا روى عن غيره خلّط. وقال ابن رجب في شرح العلل ص 428: وهو مع كثرة رواياته عن المجهولين الغرائب والمناكير فإنه إذا حدث عن الثقات المعروفين لم يدلّس فإنما يكون حديثه جيداً عن أهل الشام. وأما رواياته عن أهل الحجاز وأهل العراق فكثيرة المخالفة لروايات الثقات. كذا ذكره ابن عدي وغيره ثم ذكر مثالاً على هذا في حديث رواه عن المسعودي وأخطأ فيه وقال أبو زرعة: وإذا نقل بقية حديث الكوفة إلى حمص يكون هكذا. اهـ. وهذا موجود في سؤالات البرذعي 2/ 449 لأبي زرعة.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير