تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو العباس السكندري]ــــــــ[30 - 04 - 09, 08:07 ص]ـ

بارك الله في فوائدك شيخنا الحبيب.

ـ[محمد مصطفى السكندري]ــــــــ[01 - 05 - 09, 02:48 ص]ـ

ما شاء الله

جزاكم الله خيرًا شيخنا الفاضل

وبانتظار التتمة

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[02 - 05 - 09, 12:42 ص]ـ

دُمْتَ مُبَارَكَاً مَيْمُونَاً. وَفِي كَنَفِ اللهِ وَحِيَاطَتِهِ مَأْمُونَاً مَصُونَاً.

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[02 - 05 - 09, 12:46 ص]ـ

[71] وَقَالَ (960): أَخْبَرَنَا الْمُبَارَكُ بْنُ أَبِي الْمَعَالِي أَنَّ هِبَةَ اللهِ بْنَ مُحَمَّد أَخْبَرَهُمْ قِرَاءةً عَلَيْهِ أَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ أَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ نَا عَبْدُ اللهِ بْنُ أَحْمَدَ حَدَّثَنِي أَبِي ثَنَا سُوَيْدُ بْنُ عَمْرٍو ثَنَا أَبَانُ ثَنَا يَحْيَى عَنِ الْحَضْرَمِيِّ بْنِ لاحِقٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ عَنْ سَعْدِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لا هَامَةَ وَلا عَدْوَى وَلا طِيَرَةَ، إِنْ يَكُنْ فَفِي الْمَرْأَةِ وَالْفَرَسِ وَالدَّارِ».

[72] وَقَالَ (990): أَخْبَرَنَا الْمُبَارَكُ بْنُ أَبِي الْمَعَالِي بْنِ الْمَعْطُوشِ بِبَغْدَادَ أنَّ أَبَا الْقَاسِمِ ابْنَ الْحُصَيْنِ أَخْبَرَهُمْ: أَنَا أَبُو عَلِيٍّ ابْنُ الْمُذَهِّبِ أَنَا أَبُو بَكْرٍ الْقَطِيعِيُّ نَا عَبْدُ اللهِ بْنُ أَحْمَدَ حَدَّثَنِي أَبِي حَدَّثَنَا هَارُونُ بْنُ مَعْرُوفٍ قَالَ عَبْدُ اللهِ: وَسَمِعْتُهُ أَنَا مِنْ هَارُونَ ثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ وَهْبٍ حَدَّثَنِي مَخْرَمَةُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَامِرِ بْنِ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ قَالَ: سَمِعْتُ سَعْدَاً وَنَاسَاً مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُونَ: كَانَ رَجُلانِ أَخَوَانِ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَكَانَ أَحَدُهُمَا أَفْضَلَ مِنْ الآخَرِ، فَتُوُفِّيَ الَّذِي هُوَ أَفْضَلُهُمَا، ثُمَّ عُمِّرَ الآخَرُ بَعْدَهُ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً، ثُمَّ تُوُفِّيَ، فَذُكِرَ لِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَضْلُ الأَوَّلِ عَلَى الآخَرِ، فَقَالَ: أَلَمْ يَكُنْ يُصَلِّي!، فَقَالُوا: بَلَى يَا رَسُولَ اللهِ، فَكَانَ لا بَأْسَ بِهِ، فَقَالَ: مَا يُدْرِيكُمْ مَاذَا بَلَغَتْ بِهِ صَلاتُهُ، ثُمَّ قَالَ عِنْدَ ذَلِكَ: «إِنَّمَا مَثَلُ الصَّلَوَاتِ كَمَثَلِ نَهَرٍ جَارٍ بِبَابِ رَجُلٍ غَمْرٍ عَذْبٍ، يَقْتَحِمُ فِيهِ كُلَّ يَوْمٍ خَمْسَ مَرَّاتٍ، فَمَا تُرَوْنَ يُبْقِي ذَلِكَ مِنْ دَرَنِهِ».

[73] وَقَالَ (1028): أَخْبَرَنَا أبُو طَاهِرٍ الْمُبَارَكُ بْنُ أَبِي الْمَعَالِي بِبَغْدَادَ أَنَّ هِبَةَ اللهِ بْنَ مُحَمَّد أَخْبَرَهُمْ أَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ أَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ نَا عَبْدُ اللهِ بْنُ أَحْمَدَ حَدَّثَنِي أَبِي نَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَنَا مَعْمَرٌ عَنْ أَبِي إسْحَاقَ عَنِ الْعَيْزَارِ بْنِ حُرَيْثٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: عَجِبْتُ لِلْمُؤْمِنِ إِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ حَمِدَ اللهَ وَشَكَرَ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ مُصِيبَةٌ حَمِدَ اللهَ وَصَبَرَ، فَالْمُؤْمِنُ يُؤْجَرُ فِي كُلِّ أَمْرِهِ، حَتَّى يُؤْجَرَ فِي اللُّقْمَةِ يَرْفَعُهَا إِلَى فِي امْرَأَتِهِ.

[74] وَقَالَ (1157): أَخْبَرَنَا أبُو طَاهِرٍ الْمُبَارَكُ بْنُ أَبِي الْمَعَالِي بِقِرَاءتِي عَلَيْهِ باِلْجَانِبِ الْغَرْبِيِّ مِنْ بَغْدَادَ قُلْتُ: لَهُ: أَخْبَرَكُمْ هِبَةُ اللهِ بْنُ الْحُصَيْنِ قِرَاءةً عَلَيْهِ وَأَنْتَ تَسْمَعُ أَنَا الْحَسَنُ ابْنُ الْمُذَهِّبِ أَنَا أَبُو بَكْرٍ القطيعي نَا عَبْدُ اللهِ بْنُ أَحْمَدَ حَدَّثَنِي هَدِيَّةُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ وَمَحْمُودُ بْنُ غَيْلانَ قَالا حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ مُوسَى أَخْبَرَنَا حُسَيْنُ بْنُ وَاقِدٍ عَنْ الرَّبِيعِ بْنِ أَنَسٍ عَنْ أَبِي الْعَالِيَةِ عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ «إِنْ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ إِلاَّ إِنَاثًا» [سُورَةُ النِّسَاءِ 4/ 117] قَالَ: مَعَ كُلِّ صَنَمٍ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير