تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[78] وَقَالَ (1290): أَخْبَرَنَا أَبُو الطاهر الْمُبَارَكُ بْنُ أَبِي الْمَعَالِي الْحَرْبِيُّ بِقِرَاءتِي عَلَيْهِ بِالْجَانِبِ الْغَرْبِيِّ مِنْ بَغْدَادَ قُلْتُ: لَهُ: أَخْبَرَكُمْ أَبُو الْقَاسِمِ هِبَةُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدٍ قِرَاءةً عَلَيْهِ وَأَنْتُمْ تَسْمَعُونَ أَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ أَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ نَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَبْدُ اللهِ بْنُ أَحْمَدَ حَدَّثَنِي أَبِي ثَنَا وَكِيعٌ ثَنَا عَبَّادُ بْنُ رَاشِدٍ عَنِ الْحَسَنِ حَدَّثَنَا أَحْمَرُ صَاحِبُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: إِنْ كُنَّا لَنَأْوِي لِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِمَّا يُجَافِي بِيَدَيْهِ عَنْ جَنْبَيْهِ إِذَا سَجَدَ.

[79] وَقَالَ (1409): أَخْبَرَنَا الْمُبَارَكُ بْنُ أَبِي الْمَعَالِي الْحَرْبِيُّ بِبَغْدَادَ أنَّ هِبَةَ اللهِ أَخْبَرَهُمْ أَنَا الْحَسَنُ أَنَا أَحْمَدُ نَا عَبْدُ اللهِ حَدَّثَنِي أَبِي ثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ بَكْرٍ السَّهْمِيُّ ثَنَا سَعِيدٌ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَبِي الْمَلِيحِ عَنْ أَبِيهِ: أَنَّ رَجُلاً مِنْ قَوْمِهِ أَعْتَقَ شَقِيصَاً لَهُ مِنْ مَمْلُوكٍ، فَرَفَعَ ذَلِكَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَجَعَلَ خَلاصَهُ عَلَيْهِ فِي مَالِهِ، وَقَالَ: «لَيْسَ لِلَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى شَرِيكٌ».

[80] وَقَالَ (1443): أَخْبَرَنَا الْمُبَارَكُ بْنُ أَبِي الْمَعَالِي بِقِرَاءتِي عَلَيْهِ بِبَغْدَادَ قُلْتُ: لَهُ: أَخْبَرَكُمْ هِبَةُ اللهِ قِرَاءةً عَلَيْهِ أَنَا الْحَسَنُ أَنَا أَحْمَدُ نَا عَبْدُ اللهِ حَدَّثَنِي أَبِي ثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ نَا ابْنُ جُرَيْجٍ أَخْبَرَنِي عَبْدُ اللهِ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ خُثَيْمٍ أَنَّ مُحَمَّدَ بْنَ الأَسْوَدِ بْنِ خَلَفٍ أَخْبَرَهُ: أَنَّ أَبَاهُ الأَسْوَدَ رَأَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُبَايِعُ النَّاسَ يَوْمَ الْفَتْحِ، قَالَ: جَلَسَ عِنْدَ قَرْنِ مَسْقَلَةَ فَبَايَعَ النَّاسَ عَلَى الإِسْلامِ وَالشَّهَادَةِ، قَالَ: قُلْتُ: وَمَا الشَّهَادَةُ؟، قَالَ: أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الأَسْوَدِ بْنِ خَلَفٍ: أَنَّهُ بَايَعَهُمْ عَلَى الإِيْمَانِ بِاللهِ، وَشَهَادَةِ أَنْ لا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَأَنَّ مُحَمَّدَاً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ.

ـــ هَامِشٌ ـــ

(71) والْحَدِيثُ فِي «الْمُسْنَدِ» (1/ 174).

(72) والْحَدِيثُ فِي «الْمُسْنَدِ» (1/ 177).

(73) والْحَدِيثُ فِي «الْمُسْنَدِ» (1/ 173).

(74) والْحَدِيثُ فِي «الْمُسْنَدِ» (5/ 135).

(75) والْحَدِيثُ فِي «الْمُسْنَدِ» (5/ 117).

(76) والْحَدِيثُ فِي «الْمُسْنَدِ» (5/ 114).

(77) والْحَدِيثُ فِي «الْمُسْنَدِ» (5/ 123).

(78) والْحَدِيثُ فِي «الْمُسْنَدِ» (5/ 30).

(79) والْحَدِيثُ فِي «الْمُسْنَدِ» (5/ 74).

(80) والْحَدِيثُ فِي «الْمُسْنَدِ» (3/ 415).

ـ[محمود غنام المرداوي]ــــــــ[02 - 05 - 09, 12:53 ص]ـ

اللهم بارك لنا في شيخنا الألفي و احفظه و اجمعنا به يا كريم يا عظيم

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير