ـ[لطفي بن محمد الزغير]ــــــــ[25 - 05 - 08, 10:31 ص]ـ
لقد أورد علي أحد الأخوة ثلاثة أحاديث أخرى ولسوف أنظر فيها وأقوم بتخريجها وإضافتها إلى هذا الموضوع، وبعد تعديل بعض المواطن فيه والتي نبه إليها الفضلاء سأنزل الموضوع على ملف وورد إن شاء الله تعالى.
ـ[حسن عبد الله]ــــــــ[25 - 05 - 08, 04:00 م]ـ
بارك الله فيك ورفعك في عليين
وإتماما للفائدة فقد قال البوصيري في الإتحاف 6/ 262 عن إسناد ابن أبي شيبة: إسناد رواته ثقات.
وأذكر أن الشيخ أحمد شاكر والألباني وشعيب الأرناؤوط قد صححوا بعض هذه الأسانيد فلتراجع.
ـ[لطفي بن محمد الزغير]ــــــــ[01 - 06 - 08, 08:04 ص]ـ
بارك الله فيك ورفعك في عليين
وإتماما للفائدة فقد قال البوصيري في الإتحاف 6/ 262 عن إسناد ابن أبي شيبة: إسناد رواته ثقات.
وأذكر أن الشيخ أحمد شاكر والألباني وشعيب الأرناؤوط قد صححوا بعض هذه الأسانيد فلتراجع.
بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء.
ـ[لطفي بن محمد الزغير]ــــــــ[11 - 03 - 09, 05:51 م]ـ
وهذه الأحاديث التي أوردها علي أحد الأخوة في الذبح:
أولا ـ في غزوة بدر: فقد روى ابن وهب بإسناد صحيح على شرط مسلم إلى حنش بن عبد الله أن رسول الله قتل عقبة بن أبي معيط أتي به أسيرا يوم بدر، فذبحه.
ثانيا ـ غزو أحد: ذكر الواقدي في "مغازيه" أن أبا أسيرة بن الحارث بن علقمة كان فيمن استشهد بأحد، وأسند من طريق الحارث بن عبد الله بن كعب بن مالك قال حدثني من نظر إلى أبي أسيرة بن الحارث بن علقمة، ولقي أحد بني أبي عزيز، فاختلفا ضربات كل ذلك يروغ أحدهما من صاحبه، فنظرت إليهما كأنهما سبعان ضاريان، ثم تعانقا، فعلاه أبو أسيرة، فذبحه كما تذبح الشاة.
ثالثا ـ في غزوة اليمامة: فقد روى خليفة بن خياط في "تاريخه"، والبيهقي في "الكبرى" بإسناد حسن عن أنس أن البراء بن مالك قتل من المشركين مائة رجل إلا رجلا مبارزة، وإنهم لما غزوا الزارة خرج دهقان الزارة، فقال: رجل ورجل! فبرز إليه البراء، فاختلفا بسيفيهما، ثم اعتنقا فتوركه البراء، فقعد على كبده ثم أخذ السيف فذبحه.
وقد أوردت علي الأحاديث بعد الانتهاء من البحث وسيأتي الجواب عن هذه الأحاديث لاحقاً.