تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

قال عمرو بن على: و يوسف بن عطية كوفى أكذب من البصرى، قدم علينا فنزل

المربد، و حدث بأحاديث منكرة، عن قوم معروفين.

و قال أبو حاتم، و الدارقطنى: ضعيف.

و قال النسائى: ليس بثقة.

و قال أبو أحمد بن عدى: و أحاديثه غير محفوظة.

ذكرناه للتمييز بينهما. اهـ.

ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ

قال الحافظ في تهذيب التهذيب 11/ 420:

و قال البخارى: ضعيف.

و قال البرقانى: سألت الدارقطنى عن يوسف بن عطية؟ فقال: هما اثنان متروكان. و قال الحاكم أبو أحمد: ليس بالقوى عندهم. اهـ

*************************

قال المزي في تهذيب الكمال:

(فق): يوسف بن عطية بن باب الصفار الأنصارى السعدى، مولاهم، أبو سهل البصرى الجفرى. رأى محمد بن سيرين. اهـ.

و قال المزى:

قال عباس الدورى و أحمد بن ثابت، عن يحيى بن معين: ليس بشىء.

و قال عمرو بن على: كثير الوهم و الخطأ، سمعته يقول: حدثنا قتادة عن أنس

قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

" خير الناس قرنى ".

و كان يهم، و ما علمته يكذب، و قد كتبت عنه، و هذا الحديث إنما رواه قتادة عن زرارة، عن عمران بن حصين.

و قال الجوزجانى: لا يحمد حديثه.

و قال أبو زرعة، و أبو حاتم، و الدارقطنى: ضعيف الحديث.

و قال البخارى: منكر الحديث.

و قال أبو داود: ليس بشىء.

و قال النسائى: متروك الحديث، و ليس بثقة.

و قال أبو بشر الدولابى: متروك الحديث.

و قال أبو أحمد بن عدى: و له غير ما ذكرت و كلها غير محفوظة، و عامة حديثه مما لا يتابع عليه.

و قال ابن حبان: يقلب الأخبار، و يلزق المتون الموضوعة بالأسانيد الصحيحة، لا يجوز الإحتجاج به.

قيل: إنه مات سنة سبع و ثمانين و مئة.

روى له ابن ماجة فى " التفسير ". اهـ.

(ورد فى التقريب و تهذيب التهذيب تسمية جده: ثابت بدل باب، و ذكر محقق تهذيب الكمال 32/ 444 أنه تحريف)

ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ

قال الحافظ في تهذيب التهذيب 11/ 419:

و قال الساجى: ضعيف الحديث، و كان صدوقا يهم، كان يغير أحاديث ثابت عن الشيوخ فيجعلها عن أنس.

و قال ابن البرقى عن ابن معين: ضعيف.

و قال العجلى: ضعيف الحديث.

و قال الدارقطنى أيضا: متروك.

و قال يعقوب بن سفيان: لين الحديث.

و كذا قال البزار.

و ذكره يعقوب فى باب من يرغب عن الراوية عنهم.

و قال ابن أبى شيبة عن ابن المدينى: كان ضعيفا.

قال الحاكم: روى عن ثابت أحاديث مناكير. اهـ.

قال المزي في تهذيب الكمال:

(ت ق): الحسين بن عبد الله بن عبيد الله بن عباس بن عبد المطلب القرشى الهاشمى، أبو عبد الله المدنى. اهـ.

و قال المزى:

قال أبو بكر الأثرم، عن أحمد بن حنبل: له أشياء منكرة.

و قال أبو بكر بن أبى خيثمة، عن يحيى بن معين: ضعيف.

و قال أحمد بن سعد بن أبى مريم، عن يحيى: ليس به بأس، يكتب حديثه.

و قال البخارى: قال على: تركت حديثه، و تركه أحمد أيضا.

و قال أبو زرعة: ليس بقوى.

و قال أبو حاتم: ضعيف، و هو أحب إلى من حسين بن قيس، يكتب حديثه، و لا يحتج به.

و قال إبراهيم بن يعقوب الجوزجانى: لا يشتغل بحديثه.

و قال النسائى: متروك. و قال فى موضع آخر: ليس بثقة.

و قال أبو جعفر العقيلى: له غير حديث لا يتابع عليه.

و قال أبو أحمد بن عدى: أحاديثه يشبه بعضها بعضا، و هو ممن يكتب حديثه، فإنى لم أجد فى أحاديثه حديثا منكرا قد جاوز المقدار.

قال محمد بن سعد: توفى سنة أربعين أو إحدى و أربعين و مئة، و كان كثير الحديث، و لم أرهم يحتجون بحديثه.

روى له الترمذى، و ابن ماجة. اهـ.

ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ

قال الحافظ في تهذيب التهذيب 2/ 342:

و قال الحسن بن على بن محمد النوفلى: كان الحسين بن عبد الله صديقا لعبد الله ابن معاوية بن عبد الله بن جعفر، و كانا يرميان بالزندقة، فقال الناس: إنما تصافيا على ذلك، ثم إنهما تهاجرا، و جرت بينهما الأشعار معاتبات.

و قال البخارى: يقال إنه كان يتهم بالزندقة.

و قال الآجرى، عن أبى داود: عاصم بن عبيد الله فوقه.

و قال الحاكم أبو أحمد: ليس بالقوى عندهم.

و قال ابن حبان: يقلب الأسانيد، و يرفع المراسيل. اهـ.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير