تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

رواه ابن ماجة (2) عن علي بن محمد، عن وكيع، فوقع لنا بدلا عاليا.

وليس له عندهما سوى هذا الحديث، وحديث آخر قد كتبناه في ترجمة صالح بن موسى الطلحي.

الكتاب: تهذيب الكمال

المؤلف: جمال الدين ابى الحجاج يوسف المزي

942 - صقر بن عبد الرحمن كوفي يكنى أبا بهز وهو بن بنت مالك بن مغول سمعت أبا يعلى إذا حدثنا عنه يقول حدثنا صقر بن عبد الرحمن وكان ضعيفا أخبرنا أبو يعلى ثنا أبو بهز صقر بن عبد الرحمن بن بنت مالك بن مغول ثنا عبد الله بن إدريس عن مختار بن فلفل عن أنس قال جاء النبي صلى الله عليه و سلم الى بستان فأتى آت فدق الباب فقال قم يا أنس فافتح له وبشره بالجنة وبشره بالخلافة من بعدي فقلت يا رسول الله أعلمه فقال أعلمه فإذا أبو بكر قلت أبشر بالجنة وأبشر بالخلافة من بعد رسول الله قال ثم جاء آت فدق الباب فقال يا أنس قم فافتح له وبشره بالجنة وبشره بالخلافة من بعد أبي بكر قال فقلت يا رسول الله أعلمه قال أعلمه قال فخرجت فإذا عمر قال قلت أبشر بالجنة وأبشر بالخلافة من بعد أبي بكر قال ثم جاء آت فدق الباب فقال يا أنس قم فافتح له وبشره بالجنة وبالخلافة من عبد عمر وأنه مقتول قال فخرجت فإذا عثمان قال قلت أبشر بالجنة وأبشر بالخلافة من بعد عمر وأنك مقتول قال فدخل الى النبي صلى الله عليه و سلم قال يا رسول الله أما والله ما تغنيت ولا تمنيت ولا مسست ذكري بيميني منذ بايعتك قال هو ذاك يا عثمان قال بن عدي وكان أبو يعلى ينسبه في هذا الحديث بعينه الى الضعف وأظن ان بن المثنى كان قد سمع وبلغه أن هذا الحديث يرويه عن مختار بن فلفل عبد الأعلى بن أبي المساور وأنكره من حديث بن إدريس عن مختار إذ لم يحدثه عن بن إدريس غير صقر هذا لأن بن إدريس أحد ثقات الناس ولا يحتمل ان يروي مثل هذا عن المختار وعبد الأعلى بن المساور يحتمل ان يرويه لأنه ضعيف

الكتاب: الكامل في ضعفاء الرجال

المؤلف: عبدالله بن عدي بن عبدالله بن محمد أبو أحمد الجرجاني

ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكلا منهم يقول: أين رسول الله؟ فيقول: في مكان كذا وكذا، فيذهب إليه، وأن عثمان لما رجع قال: يا رسول الله وأي بلاء يصيبني؟ والذي بعثك بالحق ما تغيب ولا تمنيت ولا مسست ذكري بيميني منذ بايعتك فأي بلاء يصيبني؟ فقال: هو ذاك ثم قال البيهقي: عبد الاعلى ضعيف، فإن كان حفظ هذا الحديث فيحتمل أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث إليهم زيد بن أرقم فجاء وأبو موسى الاشعري جالس على الباب كما تقدم

الكتاب: البداية والنهاية

للحافظ أبن كثير

ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[02 - 02 - 08, 12:02 ص]ـ

الاخوة الحارثى وابولينا.بوركتم وجزيتم خيرا على المساعده والتوضيح ..

وفقكم الله

ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[02 - 02 - 08, 12:35 ص]ـ

ولقد وجدت فى مصنف ابن ابى شيبه ج7 ص492:

حدثنا زيد بن الحباب قال حدثني ابن لهيعة قال حدثني يزيد بن عمرو المعافري قال: سمعت الانور الفهمي يقول: قدم عبد الرحمن بن عديس البلوي وكان ممن بايع تحت الشجرة فصعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم ذكر عثمان فقال أبو ثور: فدخلت على عثمان وهو محصور فقلت: إن فلانا ذكر كذا وكذا، فقال عثمان: ومن أين وقد أختبأت عند الله عشرا: إني لرابع في الاسلام، وقد زوجني رسول الله صلى الله عليه وسلم ابنته ثم ابنته، وقد بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم بيدي هذه اليمني فما مسست بها ذكري، ولا تغنيت ولا تمنيت، ولا شربت خمرا في جاهلية ولا إسلام، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من يشتري هذه الربعة ويزيدها في المسجد له بيت في الجنة "، فاشتريتها وزدتها في المسجد.

وفيه: بن لهيعة

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير