تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ماصحة هذا الحديث وفي اوله ((ثلاثة يحبهم الله وثلاثة يبغضهم الله)]

ـ[ابو محمد الغامدي]ــــــــ[03 - 02 - 08, 07:39 م]ـ

[ماصحة هذا الحديث وفي اوله ((ثلاثة يحبهم الله وثلاثة يبغضهم الله)]

ـ[ابولينا]ــــــــ[03 - 02 - 08, 08:19 م]ـ

1922 - [35] (ضعيف)

وعن أبي ذر عن النبي صلى الله عليه و سلم قال: " ثلاثة يحبهم الله وثلاثة يبغضهم الله فأما الذين يحبهم الله فرجل أتى قوما فسألهم بالله ولم يسألهم بقرابة بينه وبينهم فمنعوه فتخلف رجل بأعيانهم فأعطاه سرا لا يعلم بعطيته إلا الله والذي أعطاه وقوم ساروا ليلتهم حتى إذا كان النوم أحب إليهم مما يعدل به فوضعوا رءوسهم فقام يتملقني ويتلو آياتي ورجل كان في سرية فلقي العدو فهزموا وأقبل بصدره حتى يقتل أو يفتح له والثلاثة الذين يبغضهم الله الشيخ الزاني والفقير المختال والغني الظلوم ". رواه الترمذي والنسائي

تحقيق العلامة الألباني في المشكاة

ـ[ابو محمد الغامدي]ــــــــ[03 - 02 - 08, 11:02 م]ـ

شكرا لك وبارك الله فيك

ـ[فراس الفارسي]ــــــــ[04 - 02 - 08, 07:31 ص]ـ

حديث (ثلاثة يحبهم الله و ثلاثة يبغضهم الله ... )

صححه الترمذي وابن خزيمة و ابن حبان و الحاكم و اجتباه النسائي ,وضعفه الالباني. ورواه أحمد باسناد صحيح على شرط مسلم و جاء من طريق آخر على شرط الشيخين ما عدا علي بن ظبيان و قد وثقه ابن حبان و قد توبع.

ـ[ابو محمد الغامدي]ــــــــ[04 - 02 - 08, 05:06 م]ـ

اذاثبت تصحيح هؤلا الحفاظ الترمذي وابن خزيمة و ابن حبان و الحاكم فيكفينا ذلك وشكرا لك اخي الكريم

ـ[ابولينا]ــــــــ[04 - 02 - 08, 09:32 م]ـ

12322 - عَنْ زَيْدِ بْنِ ظَبْيَانَ، يَرْفَعُهُ إِلَى أَبِي ذَرٍّ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، قَالَ:

ثَلاَثَةٌ يُحِبُّهُمُ اللَّهُ، وَثَلاَثَةٌ يَبْغَضُهُمُ اللَّهُ، فَأَمَّا الَّذِينَ يُحِبُّهُمُ اللَّهُ، فَرَجُلٌ أَتَى قَوْمًا فَسَأَلَهُمْ بِاللهِ، وَلَمْ يَسْأَلْهُمْ بِقَرَابَةٍ بَيْنَهُ وَبَيْنَهُمْ، فَمَنَعُوهُ، فَتَخَلَّفَ رَجُلٌ بِأَعْقَابِهِمْ فَأَعْطَاهُ سِرًّا، لاَ يَعْلَمُ بِعَطِيَّتِهِ إِلاَّ اللَّهُ وَالَّذِي أَعْطَاهُ، وَقَوْمٌ سَارُوا لَيْلَتَهُمْ حَتَّى إِذَا كَانَ النَّوْمُ أَحَبَّ إِلَيْهِمْ مِمَّا يُعْدَلُ بِهِ، نَزَلُوا فَوَضَعُوا رُؤُوسَهُمْ، فَقَامَ أَحَدُهُمْ يَتَمَلَّقُنِي وَيَتْلُو آيَاتِي، وَرَجُلٌ كَانَ فِي سَرِيَّةٍ، فَلَقِيَ الْعَدُوَّ فَهُزِمُوا، وَأَقْبَلَ بِصَدْرِهِ حَتَّى يُقْتَلَ، أَوْ يُفْتَحَ لَهُ. وَالثَّلاَثَةُ الَّذِينَ يَبْغَضُهُمُ اللَّهُ: الشَّيْخُ الزَّانِي، وَالْفَقِيرُ الْمُخْتَالُ، وَالْغَنِيُّ الظَّلُومُ.

- لفظ جرير: ثَلاَثَةٌ يُحِبُّهُمُ اللَّهُ، وَثَلاَثَةٌ يُبْغِضُهُمُ اللَّهُ، يُحِبُّ رَجُلاً كَانَ فِي قَوْمٍ، فَأَتَاهُمْ سَائِلٌ فَسَأَلَهُمْ بِوَجْهِ اللهِ لاَ يَسْأَلُهُمْ لِقَرَابَةٍ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَهُ، فَبَخِلُوا، فَخَلَفَهُمْ بِأَعْقَابِهِمْ حَيْثُ لاَ يَرَاهُ إِلاَّ اللَّهُ وَمَنْ أَعْطَاهُ، وَرَجُلٌ كَانَ فِي كَتِيبَةٍ فَانْكَشَفُوا، فَكَبَّرَ فَقَاتَلَ حَتَّى يَفْتَحَ اللَّهُ عَلَيْهِ أَوْ يُقْتَلَ، وَرَجُلٌ كَانَ فِي قَوْمٍ فَأَدْلَجُوا، فَطَالَتْ دُلْجَتُهُمْ، فَنَزَلُوا وَالنَّوْمُ أَحَبُّ إِلَيْهِمْ مِمَّا يُعْدَلُ بِهِ، فَنَامُوا وَقَامَ يَتْلُو آيَاتِي وَيَتَمَلَّقُنِي، وَيُبْغِضُ الشَّيْخَ الزَّانِي، وَالْبَخِيلَ الْمُتَكَبِّرَ، وَذَكَرَ الثَّالِثَ.

أخرجه ابن أَبي شَيْبَة 5/ 289 (19311) قال: حدَّثنا غندر، عن شعبة. و"أحمد" 5/ 153 (21682) قال: حدَّثنا محمد بن جعفر، حدَّثنا شُعْبة. و"التِّرمِذي" 2568 قال: حدَّثنا محمد بن بشار، ومحمد بن المثنى، قالا: حدَّثنا محمد بن جعفر، حدَّثنا شُعْبة (ح) وحدثنا محمود بن غيلان، حدَّثنا النضر بن شميل، عن شعبة. و"النَّسائي" 3/ 207 و5/ 84، وفي "الكبرى" 1316 و2362 و7099 قال: أَخْبَرنا محمد بن المثنى، قال: حدَّثنا محمد، قال: حدَّثنا شعبة. و"ابن خزيمة" 2456 و2564 قال: حدَّثنا محمد بن بشار، حدَّثنا محمد بن جعفر، حدَّثنا شُعْبة. و"ابن حِبان" 3349 قال: أَخْبَرنا عمر بن محمد الهمداني

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير